أن الحق مع مهرج أوكرانيا 🇺🇦 الذي زج بشعبه وبلده لعيون أمريكا مثله مثل بشار لكن مع شوية مسكنة الرجال مودرن على الطراز الأوروبي 28-02-2022, 08:33 PM المشاركه # 17 تاريخ التسجيل: May 2017 المشاركات: 202 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحار السته اعتقد والله اعلم فيه شبيحه سورين في المنتدى رافضه وعلوين يدعون لبوتين ويشجعون قاتل السنه في سوريا وحارق المسلمين بالبراميل المتفجره ومستبيح اعراض المسلمات في الشام؟؟ ندعوا ان الله يهلك اعداء الاسلام فيما بينهم ويحفظ بلاد المسلمين من شرهم وشر اطماعهم. تقصد بوتين فرمل المشروع الأمريكي في سوريا 28-02-2022, 08:34 PM المشاركه # 18 تاريخ التسجيل: Jun 2005 المشاركات: 52, 804 خلّك من الفلسفة وهب ما هب لك وجة نظر تُحترم وليس من حقك إجبار الناس عليها!! هذا رابط لتغريدة رد على التغريدة المقصودة والتي حُذفت بسبب انتهاك قوانين تويتر وتدعو للكراهية ويمكنك الوصول إليها!
فالغرض من الآية الكريمة: أن الالتزام بهذا الإرشاد الإلهى يقضى على الأخبار والإشاعات الكاذبة فى مهدها ، فيلزم على المؤمنين التأنى حتى لا يحدث ندم حين لا ينفع الندم.
يرسل لنا الأصدقاء إشاعات ضارة تصلهم على منصات التواصل، يقومون دون تدقيق أو تبيّن، بعمل «كوبي بيست» لها، غافلين عن أنها تسبب الإحباط وتزرع الشكوك وتُزعزع الثقة. نسأل أصحابنا المحترمين، الذين يحملون درجات علمية ومهنية عالية، وشغلوا أو يشغلون مواقع مرموقة، عن سبب ترويج اشاعات خطيرة تمس الأمن والاستقرار والطمأنينة الوطنية للبلاد، نناقش اصحابنا، الذين لا يمكن التشكيك في وطنيتهم، في هشاشة الإشاعات التي ينقلونها، وفي ضعف تلفيقها، وركاكة تغليفها، ونكشف لهم أنها إشاعات لا تصمد أمام أي تحديق أو تدقيق أو تحليل أو تبيّن، وحين نسأل عن سبب إغفال عناصر التحقق مما يحملون لنا من إشاعات، نحصل على إجابات تحمل ذريعة مثل «أرسلتها للاطلاع على ما يدور في البلد» (وكأننا من المستشرقين)!! نعجب ممن يعممون الخطر والضرر !!. أو تحمل ذريعة اخرى مثل «أرسلتها لتكون على بينة»، أي أن المرسل الذي لا يتبين، حريص علي أن تتبين!! أو ذريعة ثالثة مثل أرسلتها «لمعرفة الحقيقة»، وكأن معرفة الحقيقة تتم من خلال نشر البهتان والتزوير والتضليل!! وثمة طريقة عجيبة لنشر الإشاعات هي استخدام صيغة السؤال: هل صحيح أنهم باعوا المطار؟ هل صحيح أنهم باعوا مبنى الدفاع المدني؟ هل صحيح أنهم باعوا مدينة الحسين الطبية ؟ هل صحيح أنهم باعوا البترا ؟ هل صحيح أنه يتم إخفاء وجود النفط في الأردن؟ لسنا مخولين لنفي الإشاعات، لكن مسؤوليتنا الوطنية تملي علينا أن نتصدى للإشاعات الكاذبة الملفقة ضد الأفراد والمؤسسات والوطن.