7 ما قصة الخشخاش بن سعيد الرجل الذي اكتشف أمريكا قبل كريستوفر كولومبوس | أسرار العالم الخفية - YouTube
في كتابه مروج الذهب و جواهر المعادن، كتب المسعودي أن خشخاش بن سعيد بن أسود قد أبحر من مدينة ولبة، داخل هذه المدينة توجد منطقة تسمى بالاتينية (Palos de la Frontera)، ومن هذه المنطقة قام أمير البحر خشخاش بالإبحار منها في سنة 889. من هو الخشخاش بن سعيد الأسود. وقد عاد خشخاش محملاً بحمولات الكنوز الثمينة وهو نفس الشيء الذي وجده كريستوفر كولومبوس، الكثير والكثير من الذهب. طبقًا لبعض العلماء والمؤرخين فإن كولمبوس قد وصل إلى أمريكا بعد الاستعانة بخرائط المسعودي في فترة الحكم الملكي الإسباني، والجدير بالذكر أن كريستوفر كولومبوس قد أبحر أول مرة أيضًا من مدينة ولبة. المصدر:
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها
قال الطبراني: لم يَرو هذا عن يحيى إلا ولده، وهم ثقات. «الميزان» (1/ 73). وقال المنذري: انفرد به إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني عن أبيه. «الترغيب» (3/ 190). وقال الذهبي: انفرد به إبراهيم عن أبيه عن جده. «الميزان» (1/ 72). قلت: إبراهيم بن هشام كَذَّبه أبو حاتم، وقال علي بن الحسين بن الجنيد: «صَدَق أبو حاتم، ينبغي أنْ لا يُحَدَّث عنه» وقال أبو الطاهر المقدسي: «ضعيف»، وقال الذهبي: «أحد المتروكين الذين مشاهم ابن حبان فلم يصب». [2] أخرجه الطبري في «تاريخه» (1/ 150 - 151 و 152 - 153 و170 - 171 و 312 - 313 و 451) وابن ماجه (4218) من طريقين عن ابن وهب به. قال البوصيري: هذا إسناد ضعيف لضعف الماضي بن محمد المصري «مصباح الزجاجة» (4/ 240). قلت: هو مختلف فيه، روى عنه ابن وهب وحده وقال: ثقة. ووثقه مسلمة، وذكره ابن حبان في «الثقات». وقال أبو حاتم: لا أعرفه. وقال ابن يونس: كان يضعف. الخشخاش بن سعيد الطباطبائي الحكيم دام. وقال ابن عدي: منكر الحديث وعامة ما يرويه لا يتابع عليه. وقال الذهبي في «الديوان»: مجهول. وقال الحافظ في «التقريب»: ضعيف. وعلي بن سليمان قال الذهبي في «الميزان»: لا يكاد يُعرف. وقال الحافظ في «التقريب»: مجهول. والقاسم بن محمد أظنه الثقفي فقد أخرج ابن مردويه في «تفسيره» (البداية والنهاية 1/ 13) هذا الحديث من طريق محمد بن أبي السري العسقلاني أنبأ محمد بن عبد الله التميمي عن القاسم بن محمد الثقفي عن أبي ادريس عن أبي ذر.
وابن أبي السري مختلف فيه، ومحمد بن عبد الله التميمي أظنه العمي البصري المترجم في كتاب ابن أبي حاتم (3/ 2/ 310)، والقاسم بن محمد مجهول كما في «التقريب». وللحديث طريق ثالثة عن أبي ادريس، أخرجها محمد بن عثمان في «العرش» (58) عن الحسن بن عبد الرحمن بن أبي ليلى ثنا أحمد بن علي الأسدي عن المختار بن غسان العبدي عن إسماعيل بن سلم عن أبي ادريس عن أبي ذر. وإسناده ضعيف، أحمد بن علي لم أر من ترجمه. والمختار بن غسان قال الذهبي في «المجرد»: فيه شيء. وإسماعيل بن سلم ما عرفته، وأظنه إسماعيل بن مسلم المكي، وهو ضعيف الحديث كما قال أبو زرعة وغيره. [3] أخرجه الحاكم (2/ 597)، والعقيلي (4/ 404)، وابن حبان في «المجروحين» (3/ 129)، وابن عدي (7/ 244) وأبو الشيخ في «العظمة» (206)، وأبو نعيم في «الحلية» (1/ 168 - 169) والبيهقي (9/ 4) وفي «الأسماء» (861)، وعفيف الدين المقرئ في «الأربعين» (ص 38)، والشجري في «أماليه» (1/ 204 - 205) من طرق عن يحيى بن سعيد به. يقال ان هذه الشيكولاتة تحتوي على مخدرات حيث احدى مكوناتها بذور الخشخاش. قال العقيلي: يحيى بن سعيد لا يتابع على حديثه، وليس بمشهور بالنقل. وقال ابن عدي: هذا حديث منكر من هذا الطريق عن ابن جريج عن عطاء عن عبيد بن عمير عن أبي ذر، وهذا الحديث ليس له من الطرق إلا من رواية أبي إدريس الخولاني والقاسم بن محمد عن أبي ذر.