masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

خلخلة الأسنان - Youtube

Thursday, 11-Jul-24 08:10:28 UTC

و قال تعالى: (هو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج وبينهما برزخاً وحجراً محجوراً) سورة الفرقان.

تقلقل وتحرك الأسنان – مركز جذور الاسنان

5- وما عرف الإنسان أن مائي البحرين منفصلان عن بعضهما بالحاجز المائي، ومختلطان في نفس الوقت إلا بعد أن عكف يدرس بأجهزته وسفنه حركة المياه في مناطق الالتقاء بين البحار، وقام بتحليل تلك الكتل المائية في تلك المناطق. 6- وما قرر الإنسان هذه القاعدة على كل البحار التي تلتقي إلا بعد استقصاء ومسح علمي واسع لهذه الظاهرة التي تحدث بين كل بحرين في كل بحار الأرض. تقلقل وتحرك الأسنان – مركز جذور الاسنان. • فهل كان يملك رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك المحطات البحرية ، وأجهزة تحليل كتل المياه ، والقدرة على تتبع حركة الكتل المائية المتنوعة ؟. • وهل قام بعملية مسح شاملة ، وهو الذي لم يركب البحر قط ، وعاش في زمن كانت الأساطير هي الغالبة على تفكير الإنسان وخاصة في ميدان البحار ؟ • وهل تيسر لرسول الله صلى الله عليه وسلم في زمنه من أبحاث وآلات ودراسات ما تيسر لعلماء البحار في عصرنا الذين اكتشفوا تلك الأسرار بالبحث والدراسة ؟ • إن هذا العلم الذي نزل به القرآن يتضمن وصفاً لأدق الأسرار في زمنٍ يستحيل على البشر فيه معرفتها ليدلُ على مصدره الإلهي،كما قال تعالى: ﴿قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ (الفرقان:6).

و تغذية الأنهار و غيرها من مصادر المياه تتم بقدر و بكميات مقننة بقدرة الله ـ سبحانه و تعالى ـ و التوازن واضح أيضاً في تصريف المياه و عودتها إلى البحار أو الهواء بشتى الطرق و تكوين الضباب و السحاب لتتكرر الدورة ، ولولا هذا التصريف لاجتاحت الفيضانات و السيول الكرة الأرضية كما يحدث أحياناً حينما تتعطل مؤقتاـ لحكمة إلهية ـ العمليات الطبيعية المذكورة في الدورة الهيدروليكية لتعطي للإنسان إنذارا و تجعله شاكرا لله على استمرار هذه الدورة في توازن مستمر تؤدي فيه السماء دوراً أساسياً بإعداة الأمطار من السحاب إلى الأرض. ثانياً: يمكن اعتبار السماء أشبه بمرآة عاكسة للأشعة و الموجات الكهرومغناطيسية ، فهي تعكس أو ترجع ما يبث إليها من الأمواج اللاسلكية و التلفزيونية التي ترتد إذا أرسلت إليها بعد انعكاسها على الطبقات العليا الأيونية ( الأيونوسفير) و هذا هو أساس عمل أجهزة البث الإذاعي و التلفزيوني عبر أرجاء الكرة الأرضية ، فيمكننا التقاط إذاعة لندن و باريس و القاهرة و غيرها من الأرض بعد انعكاس موجات الإرسال من السماء و استقبالها على الأرض للاستماع إليها أو مشاهدتها ، و لولا هذه الطبقة العاكسة من الغلاف الجوي لضاعت موجات البث الإذاعي و التليفزيوني و تشتتت و لم نعثر عليها.