قصة منيره العتيبي الشابة السعودية ومعلمة مدرسة قرية ام العمد التابعة لمحافظة الطائف في المملكة العربية السعودية والتي انتهت نزهتها الصغيرة بمأساةٍ إنسانيةٍ مؤلمةٍ، حيث سيتناول المقال التالي موضوع ما هي قصة منيره العتيبي ؟ مرورًا بعرض أبرز التفاصيل المتعلقة بالحادثة التي استمرت فصولها على امتداد أسبوعين تقريبًا مع بداية عام 2011 م. ما هي قصة منيره العتيبي ؟ منيره العتيبي سيدة من سيدات المملكة العربية السعودية في العشرينيات من العمر وتعمل كمعلمةٍ في مدرسة قرية ام الدوم التابعة لمحافظة الطائف في المملكة العربية السعودية ومتزوجة من السيد سلمان محمد العتيبي الذي يعمل في محافظة جدة ولها منه ابنة "كادي، سنة و3 أشهر"، وهي حامل في شهرها الثاني.
التصنيفات جميع التصنيفات حلول المناهج التعليمية (12ألف) توقعات الابراج (29) كلمات كراش (131) مواد دراسية (6. 7ألف) ألغاز شعبية شعرية ثقافية (1. 9ألف) إسلامي (69) شعر وغزل (4) صحة (8) معلومات عامة (2. صلاة العصر الحفر العربية. 7ألف) اسلاميات (36) معاني ومفردات (34) الرياضة (7) دول وعواصم (13) حكم وأمثال (6) شخصيات ومشاهير (486) معلومات طبية (5) عالم التقنية الثقافة والادب (22) الموضة والجمال (3) العالم العربي (72) الكمبيوتر والانترنت (12) عالم الحيوانات (9)...
المصدر:
وقد صنعت كذلك من العظام والقرون إبر لخياطة الجلود ببعضها ، وشص صيد السمك. ومما يسترعي النظر أن الأسكيمو لا يزالون يستخدمون رماح الحربون وشص صيد السمك كالتي سلف ذكرها. إن حقب العصر الحجري الأوسط كان فيها الرجال قانصي حيوانات وصيادي أسماك بصفة أساسية. و أدوات العصر الحجري التي عثر عليها من ذلك العهد هي اساساً تلك الأدوات التي كانت تستخدم في اقتناص الفريسة. وبصرف النظر عن الخناجر ورؤوس الجراب التي عثر عليها ، فإن معظم الأشكال الصوانية النمطية لذلك العهد كانت من الأحجار الدقيقة ، أو الشطائر الصغيرة التي كانت تشكّل غالباً لصنع رؤوس الحراب. وكانت أوائل رؤوس الحراب ذات شكل خشن في استدارة اللوزة ، ولكنها أصبحت فيما بعد أكثر ضيقاً وفي شكل ورق الشجر. أدوات العصر الحجري Stone Age tools » غدق. وأحياناً كانت تصنع مسننة ، لكي يكوّن منها السلاح المهلك. الأدوات الخاصة بالزراعة كان العصر الحجري الحديث عهداً بدأ فيه الإنسان في الاستقرار لممارسة الزراعة. وكانت قرون الأيائل تستخدم كمعاول لحرث الأرض ، وأحياناً كانت عظام الكتف في الحيوانات الأكبر حجماً مثل الثيران تستخدم كمجارف. وأصبحت أدوات العصر الحجري يتم تشكيلها ببراعة أوفر قسطاً ، فكانت مشذّبة ومصقولة ، وأحياناً كانت تجعل فيها ثقوب لتيسير تركيب أعمدة من الخشب او العظم لها.
وكان الرجال الذين يشكّلون الصوان ، أو المشذبون ، يقومون بهذا العمل بأن يدقوا الأحجار بضربة حادة. وكانت هناك طريقتان متميزتان تماماً لتشكيل الأحجار: إحداهما تقوم على نحت وترقيق قطع من الحجر حتى يتعرى قلبه. الثانية تقوم على شطر رقيقة كبيرة منه بضربة واحدة. والأداة المنحوتة بالطريقة الأولى كان جانباها مشذبين ومدورين ، كما يبدو في شكل الفأس اليدوية. صلاة العصر الحفر سجلات الطلاب. أما الأداة المشطورة فكانت لها حافة حادة قاطعة على الأقل ، مما كان يجعلها صالحة للاستعمال كمكشطة ، أو خنجر ، أو رأس رمح. وبمتابعة الترقيق بعناية على طول هذه الحافة الحادة ، كان يمكن تشكيل أسنان كأسنان المنشار ، مما يجعل من القطعة المشطورة سلاحاً فعالاً. أسلوب صنع النصل بعد الأداة المشطورة جاء التطور في أسلوب صنع النصل ، وكان هذا يتم بترقيق القطعة المشطورة المستطيلة الشكل والمدببة ، حتى تبدو كنصل سكين المائدة. وعندئذ أصبح الإنسان قادراً على صنع مدي وأزاميل حادة يمكنه بواسطتها تشكيل مواد أخرى ، كالعظام والقرون. ولقد كانت قرون الأيائل مورداً نافعاً لهذا الغرض ، فصنعت رماح الصيد المعروفة باسم ( الحربون Harpoons) لرشق الأسماك بها ، وغالباً كانت تصنع مسننة ببراعة بالغة.