ياسر العتيبي- سبق- الرياض: تمكنت الدوريات الأمنية بمحافظة جدة من ضبط المواطن الذي هرب بمركبة شقيقه من مركز طحي غرب العاصمة الرياض، عندما تعرضت مركبته لعطل وهو يسير على كورنيش جدة؛ إذ رصدته الدوريات متوقفاً بجانبها، وعند طلب إثباتاته تبيّن أنه لا يحمل أي إثبات شخصي؛ ما حدا بهم للرفع بأرقام لوحات المركبة التي اتضح أنها مطلوبة. وتبيّن أن قائد السيارة هو الشخص الذي نشرت " سبق " خبر هروبه بمركبة شقيقه أمس الأول؛ فتم تسليمه لشرطة الشرفية بجدة، التي بدورها تواصلت مع شقيقه على رقم الجوال المدون في الخبر، وحضر لاستلامه. وقال شقيق المواطن لـ" سبق ": تواصلت شرطة الشرفية معي بخصوص شقيقي المفقود، وهو بصحة جيدة ولله الحمد، وأفادهم بأنه عندما كان يسير على الكورنيش تعرضت المركبة لعطل؛ فأوقفها عن السير، وقام بفتح "كبوت" المركبة لاكتشاف العطل، وكان ذلك وقت الصلاة، فتوقفت لديه إحدى الدوريات، وقام قائدها بسؤاله عن أسباب توقفه وطلب إثباته، وعندما بين له أنه لا يحمل إثباتات قام بالرفع برقم لوحات المركبة، وتبيّن أنها مطلوبة؛ فقام بتسليمه للشرطة. تحذير من الأشغال لسالكي الطرق الخارجية بسبب الغبار | رؤيا الإخباري. وكانت " سبق " قد نشرت خبراً عن مواصلة الجهات الأمنية بمركز طحي غرب العاصمة الرياض بحثها عن مواطن أربعيني؛ هرب بمركبة شقيقه فَجْر الثلاثاء إلى وجهة غير معلومة، وهو يعاني اكتئاباً نفسياً حاداً.
ومع الموسم يبدأ التنظيم بعمليات اعتقال وأسر ومبادلة بفدية وتصفية للمدنيين العلويين والاسماعيليين. فيما يقتل كل من يرتبط بميليشيا الدفاع الوطني أو جيش النظام. وتحققت «القدس العربي» من مصادر محلية أن من أوائل قتلى الكمأة هذا الموسم هو المقدم باسل فريد الحواط، من قرية جدوعة شرق السلمية بريف حماة. ضَبْط الهارب بمركبة شقيقه من "طحي الرياض" على "كورنيش جدة". يشار إلى أنّ صفحات تابعة لميليشيات النظام أعلنت عن إطلاق ما قالت إنها عملية تمشيط للبادية، فيما تنعي مصادر موالية عددا من القتلى نتيجة تلك العمليات سواء في هجوم تتعرض له أو بانفجار العبوات الناسفة والألغام الأرضية، وضمنها عمليات الاغتيال الغامضة في مناطق متفرقة من أرياف حمص وحماة والرقة ودير الزور. ويذكر أن النظام السوري خسر عددا من ضباطه منتصف آذار (مارس) بينهم لواء ركن ونقيب وستة ملازمين، قتلوا جميعا في استهداف حافلة عسكرية خلال جولة لهم قرب المحطة الثالثة شرق تدمر. وشيع رئيس اللجنة الأمنية والعسكرية بحمص وقائد المنطقة الوسطى ومحافظ وقائد شرطة النظام وقائد الشرطة العسكرية في حمص القتلى من المستشفى العسكري بحمص. والقتلى هم اللواء موفق سليمان محمد والنقيب حزقيل سليمان والملازمان علي صالح ونورس علي وسعدالله مروش ومحمد الحمود وشرف الفلاح وشرف قادرو.
خبرني - قال مندوب الدوريات الخارجية، إنه تم العثور ، على طفل يبلغ من العمر 13 سنة، حيث كان يسير لوحده على الشارع العام يوم امس الثلاثاء. وأكد مندوب الدوريات الخارجية في التقرير المروري اليومي الأربعاء، أن الطفل خرج من منطقة البقعة سيرا على الأقدام وكان متوجها الى ذويه في محافظة جرش، حيث تم استلام الطفل من قبل محطة الامنية في جرش، وفتح محضر بالحالة، وبعد ذلك تم تسليم الطفل الى ذويه.
واستعرض قائد قوة الطوارئ اللواء حامد الطويرقي، خطة الطوارئ، خلال شهر رمضان المبارك، كافة الإجراءات الأمنية، وأي أمر يحتاج إلى التدخل السريع حفظ الأمن والنظام أثناء زيارة رؤساء الدول للمسجد النبوي الشريف، وتنظيم الزيارة للواجهة الشريفة بعد صلوات المفروض، واتخاذ التدابير الأمنية اللازمة أثناء صلاة الجمعة خلال شهر رمضان المبارك في المسجد النبوي الشريف، وتنظيم دخول وخروج المصلين ليلتي 27 و29 من شهر رمضان المبارك للساحات الشرقية والشمالية. الصفدي ووزراء خارجية 4 دول عربية إلى موسكو | الأردن اليوم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. وأضاف أنه تم اتخاذ التدابير الأمنية لحفظ الأمن والنظام، إضافة إلى الترتيبات الأمنية أثناء صلاة العيد في الساحات الشرقية والشمالية وباب السلام، وتنظيم زيارة البقيع إضافة إلى مساندة الجهات الأمنية الأخرى وقت الحاج. واستعرض قائد الدوريات الأمنية بمنطقة المدينة المنورة العميد يوسف الأحمدي، خطة شهر رمضان المبارك من خلال، مشيراً إلى أن الدوريات الأمنية تتمحور على الجانب الأمني والنواحي الأمنية خصوصا في المنطقة المركزية، وتم مضاعفة الفرق الأمنية الميدانية في المنطقة المركزية لمتابعة الوضع الأمني. وأضاف أن الدوريات الأمنية تساند المرور في مهامها وقت ما يتطلب الحاجة في ذلك، وتقديم المساعدة ويد العون لكل من يحتاج إلى ذلك ميدانياً، ومن خلال مركز العمليات والذي يعمل على مدار الساعة.
تشهد مرحلة القائد الثالث أبو الحسن القرشي تغييراً واضحا في نوعية الهجمات والاستهدافات والتوزع الجغرافي. ارتفعت وتيرة هجمات تنظيم «الدولة الإسلامية» بشكل لافت منذ مقتل زعيمه السابق عبد الله قرداش، وكأنها عملية انتقام واسعة ومحاولة تكريس للوجود والتأكيد على أن «الدولة» لا تتأثر بغياب قائدها مطلقاً. وتشهد مرحلة القائد الثالث الجديد، أبو الحسن القرشي تغييراً واضحا في نوعية الهجمات والاستهدافات والتوزع الجغرافي. فقد هاجم مقاتلو التنظيم نقاطا عسكرية للجيش النظامي في البادية السورية وعددا من الأرتال الكبيرة بخلاف الهجمات التي تركزت على الدوريات الصغيرة والتي اعتمدت بشكل أكبر على المفخخات. كما شنت خلية تابعة للتنظيم هجوما مسلحاً على حاجز يتبع إلى «الجبهة الشامية» في مدينة اعزاز الحدودية مع تركيا. ويسجل لواء «القدس» الفلسطيني الرقم الأول في مرتبة الخاسرين بمحور النظام في معارك البادية. حيث رصدت «القدس العربي» مقتل أكثر 20 عنصرا خلال شهر آذار (مارس) الفائت والأسبوع الأول من نيسان (أبريل). فيما سجل جيش النظام نسبة قريبة من الرقم، ولكن بفرق في نوعية القتلى. حيث قتل نحو عشرة ضباط في هجمات متفرقة في بادية دير الزور وحمص.