masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مطبخ الشرق الأوسط لطمأنة الحلفاء

Tuesday, 30-Jul-24 05:42:32 UTC

جاء في "الشرق الأوسط": يعدل الناخبون اللبنانيون المقيمون في القرى الحدودية السورية، موازين القوى الانتخابية في دائرة بعلبك الهرمل، حيث يتوقع أن يدخل نحو عشرة آلاف ناخب لبناني من الأراضي السورية إلى لبنان في يوم الانتخابات، ويصب القسم الأكبر منهم أصواته لصالح اللائحة المدعومة من «حزب الله» و«حزب البعث» وحلفائهم. وقالت مصادر محلية في مدينة الهرمل لـ«الشرق الأوسط»، إن أعداد المقترعين في الهرمل والقرى المحيطة بها في البقاع الشمالي، وصلت في انتخابات عام 2018 إلى 35 ألف مقترع، بينهم 10 آلاف مقترع حضروا من قراهم من سوريا، مضيفة: «في هذه السنة نتوقع دخول العدد نفسه للمشاركة في الانتخابات». مطبخ الشرق الأوسط والعالم صحيفة. ويقيم لبنانيون في قرى حدودية سورية في ريف القصير (ريف حمص الغربي)، حيث يعملون في الزراعة، ولهم أقارب في داخل الأراضي اللبنانية ويزورونهم باستمرار، فيما يتنقل لبنانيون مقيمون في لبنان إلى الداخل السوري لتفقد أراضيهم الزراعية، ويتنقل لبنانيون مقيمون في سوريا إلى الأراضي اللبنانية بشكل شبه يومي عبر الحدود المتداخلة. ويسكن هؤلاء في قرى وبلدات ريف القصير مثل بلوزة، حاويك، السماقيات، زيتا، الديابية، غوغران، برج الحمام، ربلة، حوش سمعان، الجنطلية، المصرية ومحيط جوسية والنزارية.

  1. مطبخ الشرق الأوسط وآسيا الوسطى

مطبخ الشرق الأوسط وآسيا الوسطى

وأكد الأسود أن "الدبيبة يراهن على استمرار قدرة فريقه المتخصص في الترويج لوهم الانتخابات، وهو يعد المقربين منه بالإبقاء على الوضع الحالي لمدة أعوام أخرى، فقد وصل إلى سدة الحكم ثم سحب السلّم من ورائه ليبقى هناك، وليس مهما بالنسبة إليه أن تنقسم البلاد أو أن تندلع الحرب، فلديه القوى الداخلية والخارجية التي يستند عليها في توفير شروط التمسك بالحكم في سياق شرعية وهمية بشعارات وهمية ووعود وهمية لن تؤدي إلا إلى المزيد من سياسة الوهم التي تكاد تجعل من الشخصيات الحقيقية مجرد شخوص وهمية إلى أن ينكشف الزيف في يوم من الأيام". استفادة إخوانية ونقلت صحيفة عكاظ السعودية عن باحثين سياسيين قولهم، إن جماعة الإخوان الإرهابية تستفيد من حالة الانسداد السياسي في ليبيا. ونقلت عن الباحث في الشؤون الليبية بمركز دراسات الأهرام بالقاهرة الدكتور كامل عبد الله قوله إن "الأمور السياسية في ليبيا تسير إلى حالة من الضبابية والتصعيد"، متوقعاً المزيد من الخلافات والانقسامات السياسية داخل البلاد خلال الأيام المقبلة خصوصاً بعد عيد الفطر، مؤكداً أن حكومة فتحي باشا آغا ليس لها وجود على أرض الواقع فى ظل وجود حكومة أخرى برئاسة عبد الحميد الدبيبة لا تزال تقوم بدورها وفرض أجندتها على الشارع الليبي.

المصدر: مراة البحرين انتهى/