masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من هم كتاب الوحي

Monday, 29-Jul-24 15:27:46 UTC

04-05-2017 04:46 PM #1 عضو الحالة: رقم العضوية: 5223 تاريخ التسجيل: Nov 2009 الجنـس: رجل المشاركات: 3, 177 المذهب: سني التقييم: 52 من هم كتاب الوحي وكم عددهم كتّاب الوحي كتّاب الوحي هو لقب أطلق على بعض الصحابة الذين كان يستدعيهم الرسول لتدوين ما ينزل عليه من القرآن الكريم بوحي جبريل عليه الصلاة والسلام، فمن هم كتّاب الوحي، كم عددهم، هذا ما سنجيب عنه في مقالنا هذا. كّتاب الوحي هم الكتبة الذين كان يطلبهم الرسول صلّى الله عليه وسلّم حينما ينزل عليه آيات من القرآن الكريم في حياته، ويأمرهم بكتابة ما أوحي إليه عند نزوله ويبلغها أصحابه، وبذلك فقد كان القرآن الكريم كلّه مكتوباً على اللّحاف، والرقع، والأقتاب، والأكتاف، والعسب عند وفاته. من هم كتاب الوحي وكم عددهم؟. وقد اختلف كتّاب السيرة في تحديد أسماء كتّاب الوحي وأعدادهم، فمنهم من عدّهم ثلاثة عشر كاتباً، ومنهم من زادهم إلى العشرين، ومنهم من عدّهم ثلاثة وعشرين كاتباً كابن كثير مثلاً، ومنهم من عدّهم اثنين وأربعين كاتباً للوحي أهمّ كتّاب الوحي الذين ذكروا في الكثير من الكتب: الخليفة الراشدي أبو بكر الصدّيق. الخليفة الراشدي عمر بن الخطّاب. الخليفة الراشدي عثمان بن عفّان. الخليفة الراشدي علي بن أبي طالب.

كتّاب الوحي – الشیعة

؟؟ سُئل سبتمبر 5، 2019 بواسطة Abod Abod من هم أشهر الممثلين العرب الذين مثلوا في هوليوود. ؟؟ 0 معجب 0 شخص غير معجب 2 إجابة من هم أشهر ممثلين bollywoud سُئل سبتمبر 1، 2019 بواسطة Nouran ahmed من هم أشهر ممثلين bollywoud

من هم كتاب الوحي وكم عددهم؟

الصحابيّ الجليل أبّان بن سعيد بن العاص. الصحابيّ الجليل أبيّ بن كعب. الصحابيّ الجليل زيد بن ثابت. الصحابيّ الجليل معاذ بن جبل. الصحابيّ الجليل الأرقم بن أبي الأرقم. الصحابيّ الجليل ثابت بن قيس. الصحابيّ الجليل حنظلة بن الربيع. الصحابيّ الجليل خالد بن سعيد بن العاص. الصحابيّ الجليل سيف الله المسلول خالد بن الوليد. الصحابيّ الجليل الزبير بن العوّام حواريّ الرسول صلّى الله عليه وسلّم. من هم كتاب الوحي للنبي. في بعض المراجع يتم تصنيف كتّاب الوحي إلى كتّاب مكّة، و كتّاب المدينة، و كتّاب ما بعد الحديبية؛ وقد كان الخلفاء الراشدون من كتّاب مكّة المكّرمة بالإضافة إلى أبي سلمة المخزوميّ، وعامر بن فهيرة، والأرقم، والزبير، وطلحة، وابن أبي بكر عبد الله. أمّا كتاب الوحي من المدينة المنوّرة فقد كان منهم أبو أيّوب الأنصاريّ، وأبيّ بن كعب، وعبد الله بن رواحة، وحذيفة بن اليمان، وحنظلة بن الربيع، وغيرهم. أمّا كتّاب الوحي الذي زادوا بعد صلح الحديبية، فقد كان منهم خالد بن الوليد، وجهم بن سعد، وأبّان بن سعيد، والمغيرة بن شعبة، والعلاء الحضرميّ، ومعاوية بن أبي سفيان، وغيرهم الكثير. ممّا يجدر ذكره، أنّ الرسول ًصلّى الله عليه وسلّم عندما توفيّ كان القرآن الكريم مكتوباً على مختلف وسائل الكتابة التي توفرّت لهم آنذاك، إلّا ّأنّه لم يكن مرتباً أو مجمّعاً في عهده.

من هم كتاب الوحي - الموسوعة السعودية

كُتَّاب الوحي من الصحابة وعددهم كُتَّاب النبي صلَّ الله عليه وسلم لقد كان للكتابة منزلتها وقدْرُها عند العرب حتى في العصر الجاهلي، ورغم ذلك كان الذين يعرفون القراءة والكتابة قِلَّةً قليلة، وذلك لعدم احتياجهم إليها في حياتهم اليوميَّة، ولمّا جاء الإسلام استطاع النبيُّ -صلَّ الله عليه وسلَّم- بفضل سياسته نشر التَّعليم حتى وصل عدد الكُتَّاب الذين كتبوا له ما يقارب الخمسين. منذ أن وصل النبيُّ -صلَّ الله عليه وسلَّم- إلى المدينة أصبحت حِصنَ الإسلام ومنزل الوحي ومُستقرَّه، وقد عاونه أصحابه في إدارة الدَّولة، فتشكَّلت لكلِّ واحدٍ منهم وظيفتُه؛ فكان له عددٌ من الحُرَّاس، والحُجَّاب، والسُّفراء وغيرهم، كما كان له عددٌ من الكُتَّاب تجاوزوا الأربعين كاتباً، وتبعاً لذلك صاروا ذوي تخصُّصاتٍ مختلفة؛ فقد اختصَّ بعضُهم بكتابة الوحي، والبعض الآخر في الكتابة في الشُّؤون العامَّة للدَّولة. وكان يكتب الوحي عليّ بن أبى طالب، وزيد بن ثابت، وأُبَيّ بن كعب، وعثمان بن عفَّان، وكان زيد بن ثابت -بالإضافة إلى كتابة الوحي- مترجمَ رسول الله -صلَّ الله عليه وسلَّم؛ حيث كان يتقن لغاتٍ أخرى كالعبريَّة والفارسيَّة، كما كان يكتب للملوك والأمراء، وكان علي بن أبي طالب يكتب العهود وعقود الصُّلح، أما عن حوائج الناس فكان يكتبها المُغِيرة بن شُعبة، ويكتب المداينات في المجتمع عبد الله بن الأرقم، و مُعيقيب بن أبي فاطمة يسجِّل الغنائم، وعندما كان يغيب أيُّ كاتبٍ من هؤلاء كان يكتب حنظلة بن الرَّبيع عنه، لذا عُرف بالكاتب.

كاتب الوحي - ويكيبيديا

الحمد لله. كتّاب الوحي – الشیعة. قال ابن القيم: فقد ذكر أهل السيرة أسماء الصحابة الذين كانوا يكتبون الوحي أو الرسائل للرسول صلى الله عليه وسلم وهم: أبو بكر الصديق ، وعمر بن الخطاب ، وعثمان بن عفان ، وعلي بن أبي طالب ، والزبير بن العوام ، وعامر بن فهيرة ، وعمرو بن العاص ، وأبي بن كعب ، وعبد الله بن الأرقم ، وثابت بن قيس بن شماس ، وحنظلة بن الربيع الأسيدي ، والمغيرة بن شعبة ، وعبد الله بن رواحة ، وخالد بن الوليد ، وخالد بن سعيد بن العاص ، وقيل: إنه أول من كتب له ، ومعاوية ابن أبي سفيان ، وزيد بن ثابت - وكان ألزمهم لهذا الشأن وأخصهم به – آهـ. " زاد المعاد " ( 1 / 117). وقال ابن مفلح الحنبلي: وقد كتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة منهم أبي بن كعب وزيد بن ثابت وعلي وعثمان وحنظلة الأسدي ومعاوية وعبد الله بن الأرقم ، وكان كاتبه المواظب على الرسائل والأجوبة ، وهو الذي كتب الوحي كله وأمره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يتعلم كتاب السريانية ليجيب عنه من كتب إليه بها ، فتعلمها في ثمانية عشر يوما. " الآداب الشرعية " ( 2 / 161). وقال ابن حجر: وقال القضاعي: " كان زيد بن ثابت يكتب عنه للملوك ، مع ما كان يكتب من الوحي ، وكان الزبير وجهم يكتبان أموال الصدقات ". "

المراجع [ عدل] ^ التاريخ الإسلامي ـ محمود شاكر، ص 937، 380 الفصول في اختصار سيرة الرسول - أبو الفداء إسماعيل بن كثير بوابة الإسلام بوابة القرآن هذه بذرة مقالة عن موضوع إسلامي ديني أو تاريخي بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت

- الصحابيّ الجليل معاذ بن جبل. - الصحابيّ الجليل الأرقم بن أبي الأرقم. - الصحابيّ الجليل ثابت بن قيس. - الصحابيّ الجليل حنظلة بن الربيع. - الصحابيّ الجليل خالد بن سعيد بن العاص. - الصحابيّ الجليل سيف الله المسلول خالد بن الوليد. - الصحابيّ الجليل الزبير بن العوّام حواريّ الرسول صلّى الله عليه وسلّم. في بعض المراجع يتم تصنيف كتّاب الوحي إلى كتّاب مكّة، و كتّاب المدينة، و كتّاب ما بعد الحديبية؛ وقد كان الخلفاء الراشدون من كتّاب مكّة المكّرمة بالإضافة إلى أبي سلمة المخزوميّ، وعامر بن فهيرة، والأرقم، والزبير، وطلحة، وابن أبي بكر عبد الله. أمّا كتاب الوحي من المدينة المنوّرة فقد كان منهم: - أبو أيّوب الأنصاريّ. - أبيّ بن كعب. - عبد الله بن رواحة. - حذيفة بن اليمان. - حنظلة بن الربيع.. وغيرهم. أمّا كتّاب الوحي الذي زادوا بعد صلح الحديبية، فقد كان منهم: - خالد بن الوليد. - جهم بن سعد. - أبّان بن سعيد. - المغيرة بن شعبة. - العلاء الحضرميّ. معاوية بن أبي سفيان.. وغيرهم الكثير. ممّا يجدر ذكره، أنّ الرسول ًصلّى الله عليه وسلّم عندما توفيّ كان القرآن الكريم مكتوباً على مختلف وسائل الكتابة التي توفرّت لهم آنذاك، إلّا ّأنّه لم يكن مرتباً أو مجمّعاً في عهده.