الساحل الشرقي الاستوائي ويشمل مدينة ريو دي جانيرو، ويتميز مناخ الساحل الشرقي الاستوائي الحار ، وتختلف كمية هطول الأمطار الغزيرة من الشمال إلى الجنوب. الولايات الجنوبية وتتميز بمناخ دافئ ومعتدل ، وتسبب برودة الساحل صقيع، ويتم تحديد الفرق بين الفصول من خلال درجة الحرارة وليس هطول الأمطار. الطقس في مارس: ويعد مارس من الأشهر التي يكثر بها السياح، بسبب الكرنفالات وعيد الفصح، حيث تحدث العواصف الرعدية، ويكون الطقس دافئ ورطب في جميع أنحاء البلاد، وعليك إحضار الملابس الخفيفة بسبب درجات الحرارة المرتفعة والطقس الرطب. و الكثير من الأقمشة القطنية والسراويل القصيرة والفساتين وقبعة وواقي شمس. الطقس في أغسطس: وهو الشهر الأخير من الشتاء في مدينة ساو باولو وهو شهر معتدل الحرارة ، وتبلغ درجة الحرارة في أغسطس 23. 3 درجة، وهو أقل الشهور رطوبة ، حيث تبلغ الرطوبة النسبية المتوسطة 74٪، و أقل نسبة هطول للأمطار هو أغسطس. الطقس في سبتمبر: ويكون الطقس معتدل جاف، وهو نهاية فصل الشتاء الرطوبة محتملة ، في حيث أن متوسط درجات الحرارة تسجل من من 19. درجة الحرارة والطقس الان في برازيليا البرازيل. 4 درجة مئوية إلى 25. 6 درجة مئوية، ولا تزيد الحرارة عن 29. 4 درجة مئوية ، وفي الليل تكون درجة الحرارة معتدلة.
7506 درجة جنوبًا)، ومسافة 4326 كيلومتر (2688 ميل) من الشرق إلى الغرب (بين خطي طول 34. 79306 درجة غربًا و73. 9828 درجة غربًا). تمتد البرازيل عبر ثلاث مناطق زمنية؛ يسبق أقصى الغرب التوقيت الشرقي القياسي للولايات المتحدة بساعة واحدة، وتسبقه العاصمة برازيليا ، أكثر مناطق البرازيل كثافةً سكانية على الساحل الشرقي، بساعتين، باستثناء الفترة بين أكتوبر وفبراير إذ تستخدم توقيتها الصيفي الخاص، بينما تقع جزر المحيط الأطلسي في المنطقة الزمنية أقصى الشرق. تملك البرازيل أرخبيل فرناندو دي نورونيا، الواقع على بعد 350 كيلومترًا (217 ميلًا) شمالي شرقي الساحل البرازيلي، والعديد من الجزر الصغيرة والشعاب الحلقية المرجانية في المحيط الأطلسي مثل أرخبيل أبرولهوس، جزيرة روكاس الاستوائية، أرخبيل القديس بطرس والقديس بولس، وأرخبيل ترينداد ومارتين فاز. في أوائل سبعينيات القرن العشرين، طالبت البرازيل ببحر إقليمي يمتد على مسافة 362 كيلومتر من شواطئ البلاد، بما في ذلك شواطئ الجزر. مناخ البرازيل – e3arabi – إي عربي. يمتد خط الساحل الأطلسي على مسافة 7367 كيلومتر (4578 ميل) على الساحل الشرقي للبرازيل. في الغرب، وباتجاه عقارب الساعة من الجنوب، تمتلك البرازيل حدودًا طولها 15, 719 كيلومتر (9767 ميل) مع الأوروغواي والأرجنتين و باراغواي وبوليفيا وبيرو وسورينام وغيانا وفنزويلا وكولومبيا وغويانا الفرنسية (إقليم من أقاليم فرنسا ما وراء البحار).
كلما ارتفعت إلى أعلى وأبعد جنوبًا، أصبحت درجات الحرارة أكثر برودة. ويعتبر شهر يونيو هو الأبرد في البرازيل. أخيرًا: أغسطس – نوفمبر يعد شهر أغسطس من أفضل الأوقات لزيارة البرازيل نظرًا لدرجات الحرارة المريحة في الربيع وقلة الأمطار. يمكن أن يكون هذا الشهر مزدحمًا بشكل استثنائي بفضل تدفق الزوار من نصف الكرة الشمالي. تستمر درجات الحرارة في الارتفاع في سبتمبر وكذلك الرطوبة. توقع سماء ملبدة بالغيوم وزخات مطر قرب نهاية الشهر في ريو. عادةً ما يُنظر إلى شهري سبتمبر وأكتوبر على أنهما أفضل الشهور لزيارة البرازيل، خاصةً لاكتشاف الجاغوار في بانتانال. أكتوبر هو شهر التحول في جميع المناطق المناخية المختلفة في البلاد. شهر نوفمبر يشهد ارتفاع درجات الحرارة ومستويات الأمطار في جميع أنحاء البلاد. هذا شهر رطب ودافئ إلى حد ما، ولا يوجد فرق كبير بين درجات الحرارة ليلًا ونهارًا. [1] كانت هذه لمحةً عن الشهور والأوقات الأفضل لزيارة مناطق مختلفة في البرازيل. لا تتردد في جعل هذه البلاد الغنية بالمناطق السياحية المميزة والطبيعة الخلابة وجهتك السياحية المقبلة. ولا تنسى أن تضع الطقس في اعتبارك قبل تحديد موعد السفر. المزيد في موقع مترو برازيل
نتيجة لذلك تزداد ساعات سطوع الشمس في هذا الموسم قليلاً، على الرغم من أن نسبتهم داخل الغابة ليست عالية جدًا في المتوسط (في ماناوس هناك حد أقصى لشرق الشمس لمدة 7 ساعات يوميًا من يوليو إلى سبتمبر)، بينما على الساحل تصبح كمية سطوع الشمس جيدة في موسم الأمطار الأقل. تقع مدينة سلفادور دي باهيا في منطقة صغيرة نسبيًا على طول الساحل الشرقي، حيث يمكن أيضًا العثور على مناخ حار ورطب مع هطول أمطار على مدار العام، فيسقط حوالي 1900 مم (75 بوصة) من الأمطار سنويًا، والأمطار متكررة وغزيرة خاصة من أبريل إلى أوائل أغسطس. في سلفادور تنخفض درجات الحرارة قليلاً في الشتاء من يونيو إلى أغسطس، عندما تكون درجات الحرارة العالية حوالي 26/27 درجة مئوية (79/81 درجة فهرنهايت)، وسبب هطول الأمطار في هذا الجزء من الساحل على مدار العام، هو وجودها في الرياح التجارية التي تلتقط الرطوبة فوق البحر قبل الوصول إلى الساحل. ومع ذلك فإن الأمطار الغزيرة والعواصف الرعدية لا تدوم طويلاً، لذلك تظل كمية أشعة الشمس مرتفعة، خاصة من سبتمبر إلى مارس، حيث يكون هناك حوالي 7/8 ساعات من سطوع الشمس يوميًا في المتوسط، كما أن البحر في سلفادور دافئ طوال العام.