masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

روسيا تدعو الولايات المتحدة إلى التخلي عن "سياسة الحصار والعقوبات عديمة الجدوى"

Monday, 29-Jul-24 20:15:09 UTC

رام الله - دنيا الوطن أكدت السفارة الفلسطينية في العاصمة المصرية القاهرة اليوم الجمعة، على أن 2500 مواطنًا غادروا عبر معبر رفح البري، خلال الثلاثة أيام الماضية، في حين وصل 830 آخرون إلى قطاع غزة. وقالت السفارة في بيان صحفي، وصل "دنيا الوطن": إن من بين المغادرين 321 مرحلين لمطار القاهرة برفقة مندوبي السفارة، مضيفة أن 830 مواطن من مصر وخارجها دخلوا قطاع غزة، من بينهم 102 مرحل من مطار القاهرة لمعبر رفح برفقة مندوبي السفارة. وبدوره، أشاد سفير دولة فلسطين ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية دياب اللوح بالدور المصري في تخفيف الأعباء عن أبناء شعبنا وتسهيل سفر وعودة المواطنين، سواء من داخل مصر أو خارجها، ودعمهم المستمر للقضية الفلسطينية.

السفارة-الفلسطينية | مصراوي

تاريخ النشر: 18 فبراير 2018 14:35 GMT تاريخ التحديث: 18 فبراير 2018 14:35 GMT السفير الفلسطيني تواصل مع السلطات المصرية المسؤولة للعمل على تأمين وصول المواطنين الفلسطينيين العائدين إلى القاهرة على امتداد الطريق الدولي بين مدينتي رفح والإسماعيلية. المصدر: جهاد هشام- إرم نيوز أصدرت السفارة الفلسطينية في مصر ، بيانًا توضيحيًا بشأن ملابسات أزمة الفلسطينيين العالقين في مصر وفي مطار القاهرة الدولي. وأكدت السفارة اليوم الأحد، أنها خصصت "خلية أزمة" برئاسة السفير دياب اللوح، لمتابعة تطورات أزمة الفلسطينيين العالقين منذ اللحظة الأولى، وذلك بسبب إغلاق معبر رفح البري بشكل مفاجئ صباح الجمعة الماضي الموافق 9 شباط/ فبراير 2018 والذين كانوا في طريقهم إلى معبر رفح على امتداد الطريق الدولي بين مدينتي رفح والإسماعيلية. حيث أجرى السفير اتصالات متتالية مع مندوبي السفارة العاملين في معبر رفح ، والمندوبين المرافقين للمسافرين للاطمئنان عليهم، وكذلك مع المواطنين العالقين في أماكن مختلفة للاستماع إلى شكواهم والاطمئنان عليهم. وأوضح البيان، أن السفير دياب اللوح، تواصل مع السلطات المصرية المسؤولة للعمل على تأمين وصول المواطنين الفلسطينيين العائدين إلى القاهرة، وحينها تم تأمين عودة أكثر من 1000 مواطن ووصولهم إلى القاهرة.

السفارة الفلسطينية في القاهرة : قواعد ومعدلات قبول الطلبة الوافدين في الجامعات المصرية

3ـ الطلبة أبناء الأمهات المصريات عليهم توضيح ذلك عند تسجيل البيانات. 4ـ يظل تعديل بيانات الطالب أو رغباته متاحا ما لم يتم الضغط على (الاختيار) حفظ نهائي. 5ـ يعد التسجيل ملغيا لمن تقدم أكثر من مرة أو تقدم ببيانات أو مستندات غير صحيحة أو غير مكتملة.

برعاية السفارة الفلسطينية في مصر: تنظيم حفل توقيع كتاب للدكتور جمال أبو نحل

مواعيد العمل: من يوم الأحد إلى يوم الخميس من التاسعة صباحا حتى الثالثة عصرا. العنوان: 24 شارع النهضة – خلف مستشفى الزراعيين - الدقي- القاهرة هاتف: 0020233384761 - 0020233384762 - 0020233384763 فاكس: 0020233384764 البريد الإلكتروني:

وأكّد العديد من اللاجئين الفلسطينيين في مصر أنّ السلطات المصريّة رفعت مؤخراً رسوم الوثيقة من 150 إلى 1700 جنيهاً مصرياً، وذكر البعض أنّ الارتفاع جاء على مراحل، فوصلت في بعض الأحيان رسوم تجديد الوثيقة إلى (198) جنيهاً، وأفادت دائرة شؤون اللاجئين الفلسطينيين في منظمة التحرير، أنّ الارتفاع بالفعل كان كبيراً رافقه أيضاً ارتفاعاً في إجراءات ومعاملات أخرى، مثل الرسوم التي يدفعها المسافر من قطاع غزة إلى مصر عبر معبر رفح، للجهة المصرية. يُشار إلى أنّ الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، كان قد تعهّد بحماية اللاجئين الفلسطينيين في مصر واستيعابهم، وأصدر قانوناً في ذلك الوقت لمعاملتهم كمواطنين مصريين، وأصدرت جامعة الدول العربية، توصية بمنع تجنيس الفلسطيني للحفاظ على هويته وأرضه، بشرط حصوله على حقوق المواطنة في دولة اللجوء. استمر هذا الحال حتى توقيع اتفاقية "كامب ديفيد" بين الرئيس المصري الراحل أنور السادات والكيان الصهيوني، ورفض الفلسطينيون ذلك، ما أدّى إلى وقوع خلاف بين السادات وياسر عرفات، فتم بعد ذلك إصدار قرارين حملا رقم (47)، (48) من عام 1978، وبموجبها تتم معاملة الفلسطيني كالأجنبي، ومثّل ذلك عبئاً على اللاجئ الفلسطيني الذي يعيش في مصر وعائلته، وهو يُعاني كالمواطن المصري العادي من ارتفاع الأسعار وصعوبة الحصول على عمل في القطاع الخاص ومنع من الالتحاق بالقطاع العام.

مصر - بوابة اللاجئين الفلسطينيين يعيش اللاجئون الفلسطينيون في جمهورية مصر العربية، بوثيقة سفر مصرية لإثبات شخصيتهم وتمكينهم من التنقّل، بعد فقدانهم أوراق الثبوتيّة الشخصية عقب تهجيرهم في نكبة عام 1948 ونكسة عام 1967، وبعضهم كان يُقيم في مصر وعجز عن العودة إلى فلسطين المحتلة، وينقسم حملة الوثيقة إلى فئات (أ، ب، د، ه) حسب فترة لجوئهم في مصر. وثيقة السفر المصرية للاجئين الفلسطينيين في مصر، لا تُعتبر جواز سفر، إذ لا تعترف بها العديد من الدول، ويُعاني حاملها من العقبات خاصةً في التنقّل والسفر، ومعظم الدول العربية تمنع حامل هذه الوثيقة من دخول أراضيها، حتى لو على سبيل السياحة إلاّ في حالات معينة وضمن إجراءات أمنيّة معقدة. في مطلع عام 2017، أصدر اللواء مجدي عبد الغفار وزير الداخلية المصري، قراراً برقم (344) لسنة 2017، لتنظيم دخول وخروج وإقامة الأجانب في البلاد ورسوم جديدة للتأشيرات، فتضرّر اللاجئ الفلسطيني المتواجد في مصر بصفةٍ خاصة بفعل ذلك، كونه لا يخضع للمفوضيّة العليا لشؤون اللاجئين، ولا يتلقّى أي مساعدة أو دعم منها أو من أي جهة فلسطينية.