masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

«عكاظ» تسأل: هل ستُلغى الكمامات؟.. متحدث «الصحة»: الأمور مبشرة - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ

Monday, 29-Jul-24 14:17:44 UTC

وعقب الاجتماع أوضح مساعد وزير الصحة المتحدث الرسمي للوزارة الدكتور محمد العبدالعالي أن إجمالي عدد الحالات المؤكدة بفيروس كورونا الجديد (COVID -19) حول العالم بلغت أكثر من (2800000) حالة وبلغ عدد الحالات التي تم تعافيها وتشافيها أكثر من (796) ألف حالة حتى الآن كما بلغ عدد الوفيات حوالي (197) ألف حالة.

  1. «الصحة»: تسجيل 115 إصابة بـ«كورونا» ووفاة واحدة

«الصحة»: تسجيل 115 إصابة بـ«كورونا» ووفاة واحدة

قال المتحدث الرسمي وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي، اليوم السبت، إن التعليم أمر هام وسعداء بعودة الطلبة من جديد كما نتأكد دائما أن الوضع أمن من الجانب التعليمي والصحي. وأضاف أن الخبراء والمختصين يؤكدون على أهمية العودة إلي المدارس وتأثيرها على الصحة العامة، والعمل على استمرارها مع التقيد بالاجراءات والاحترازيات أمر هام. «الصحة»: تسجيل 115 إصابة بـ«كورونا» ووفاة واحدة. كما دعي إلى سرعه الحصول على اللقاح لمن لم يحصل عليه لأهمية. وقال إن المملكة شهدت انخفاض التسارع في ارتفاع أعداد الحالات المصابة بفيروس كورونا، مؤكدًا أن الوضع الوبائي سيكون أفضل. وأوضح المتحدث باسم الصحة، بحسب قناة "إم بي سي"، أن هذا يأتي بعد أمرين "قدرة المجتمع على التقيّد بالاحترازات المطلوبة، ومستوى المناعة بتلقي الجرعة المعززة. وأشار أنه سبق أن ذكرنا أنه سيكون عندنا موجة إصابات جديدة بفيروس كورونا، وارتفاع في الأعداد، وشهدنا عودة بعض الإجراءات الاحترازية بالمستوى المطلوب، ونأمل أن يُأتي ذلك ثماره، وأهم ثماره هو انخفاض تسارع تسجيل حالات الإصابة، وتغير منحنى الإصابات باتجاه أفضل، ونأمل أن يستمر ذلك التحسن. وأكد "العبدالعالي" أن المنحنى إذا تغير باتجاه أفضل، سيكون لدينا الوضع الوبائي أفضل، وهذا يأتي بعد أمرين، أولا: قدرة المجتمع على تنفيذ الإجراءات الاحترازية، وعلى رأسها الالتزام بالكمامة، والتباعد، والنظافة الشخصية، والأمر الآخر هو مستوى المناعة المجتمعية بتلقي اللقاحات، بعد ارتفاع العدد، خاصة مع الجرعات التنشيطية.

وحصد العبد العالي على زمالة علم أمراض ونقل الدم من جامعة الملك سعود في عام 2009م، وأيضًا على الزمالة الدولية للكلية الأمريكية، وهي خاصة بأطباء علم الأمراض، وعمل في مواقع قيادية عدة؛ إذ عمل مديرًا لمستشفى الملك فهد في الهفوف، ومديرًا عامًّا للشؤون الصحية بمحافظة الأحساء ومنطقة جازان، وتولى أيضًا منصب وكيل مساعد لخدمات المستشفيات بوزارة الصحة. وحصل على جائزة أفضل طبيب زمالة لبرنامج علم الأمراض، وتم تعيينه مساعد مكلف لوزير الصحة، وتم اختياره متحدثًا رسميًّا لوزارة الصحة. صعد «العبدالعالي» سلم «المناصب» بخطوات «الواثق»، وتخطى ألم «المتاعب» بخطط «الثقة»، وخاض غمار «التجارب» بأصول «الميثاق» مرتديًا «بزته» الطبية الموشحة بالبياض؛ لينثر عبير الأمل في قاعات المحاضرات، وينسج حكاية التأكيد في بحوث الأمراض رافعًا «راية» الأطباء، مترافعًا عن «غاية» المرضى، مقتحمًا ميادين «الابتكار»، مشعلاً «الضياء» في مسارب «العتمة»، ناشدًا «السخاء» من مشارب «الهمة». ومع أزمة كورونا تجلّت «كيميائية» التواصل، و«ديناميكية» التفاعل بين عبدالعالي والشعب الذي عرفه أكثر من خلال رسائل «التطمين» ووسائل «التمكين» اليومية التي يظهر فيها «متحدثًا»، جمع اللباقة والأناقة، واستجمع الاحتراف والاستشراف في «طلة» منتظرة، باتت برنامجًا يوميًّا، احتل «مساحات» الرعاية والعناية.