masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كيفية التخلص من العادة السرية والنظر إلى المشاهد الإباحية - إسلام ويب - مركز الفتوى

Tuesday, 30-Jul-24 21:15:42 UTC

ثقي أنه لن يحميك من الشيطان ووسوسته سوى الاعتصام بالله والتقرب إليه، اقرئي أذكار الصباح والمساء ولا تتركيها، ردِّدي دائمًا: "اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كل شيء ومليكه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرَّه إلى مسلم"، ادعي دائمًا: "اللهم يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث، أصلِحْ لي شأني كلَّه، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين، ولا أقلَّ من ذلك". وفقكِ الله - عزيزتي - لأحسن الأخلاق والأقوال والأعمال، وجعلكِ ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، ورزقكِ الزوج الصالح الذي يكون لكِ سترًا وسكنًا.

  1. كيف يمكنني التخلص من العادة السرية - موقع الاستشارات - إسلام ويب
  2. كيفية التخلص من العادة السرية والنظر إلى المشاهد الإباحية - إسلام ويب - مركز الفتوى
  3. كيف أتخلص من العادة السرية

كيف يمكنني التخلص من العادة السرية - موقع الاستشارات - إسلام ويب

انتهى. فاحذر أن تكرر ذلك، ولازم التوبة والندم. وزوجة عمك ليست محرمًا لك، ولا يجوز لك الخلوة بها، وحكمها في حقك حكم الأجنبية، وانظر الفتوى رقم: 198299. وكان الواجب أن تتقي الله فيها، وتحفظها لا أن تريها المشاهد الإباحية. ومن الواجب عليك التوبة من المشاهد الإباحية، ومن العادة السرية، وانظر في ذلك الفتويين: 7170 ، 277255. كيف يمكنني التخلص من العادة السرية - موقع الاستشارات - إسلام ويب. وأما تخوفك من أن يصيب أهلك مثل ذلك: فهو خوف في محله، ويمكن تدارك الحل فيه بلزوم التوبة النصوح؛ فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له، وانظر الفتويين: 164967 ، 116503. والله أعلم.

كيفية التخلص من العادة السرية والنظر إلى المشاهد الإباحية - إسلام ويب - مركز الفتوى

2- المثير أو المنبه يؤدِّي إلى الارتباط الثاني، وهو " التفكير غير المنطقي "؛ مثل: "مرة إضافية لن تضرني"، "أنا أحتاج أن أفعل ذلك"، "لا أستطيع منع نفسي"... إلخ. 3- التفكير غير المنطقي يؤدي إلى الارتباط الثالث، وهو " قرار الانغماس في العادة والتلذذ بها ". كيف أتخلص من العادة السرية. 4- الارتباط الرابع هو السلوك الفعلي الأول في هذه السلسلة، حيث تقومين بـ " الترتيب " أو " الإعداد "، وهو الذهاب للمكان الذي ستقومين فيه بهذا السلوك. وفي هذه النقطة نجد أن السلوك والتفكير والمشاعر، تفاعلتْ مع بعضها، وازداد الحافز لفعل السلوك، وتحقيق الهدف النهائي، وهو الانغماس في العادة، ومن هذه النقطة يتزايد فقدُك للسيطرة على سلوكك، وإذا لم يحدث مقاطعة للسلسلة في مرحلة التفكير غير المنطقي، فإنه يصعب الإقلاعُ، وتزداد السلسلة ارتباطًا. 5- الارتباط الخامس هو محور العملية كلها، وهو " الانغماس والتلذذ ". 6- الارتباط السادس هو حالة " النشوة " أو السعادة، وهذا الإحساس هو الذي أدَّى إلى إنشاء سلسلة ردود الأفعال الشرطية بأكملها. 7- الارتباط السابع هو " الخذلان "، حيث عادة ما تؤدِّي الآثار الناتجة عن السلوك إلى مجموعة متنوعة من المشاعر السيئة بمجرد أن تنتهي السلسلة، وهذا ما يفسر شعورَك بالتعاسة والبكاء والضيق الشديد.

كيف أتخلص من العادة السرية

ومن هنا أقول لك بارك الله فيك: خذ قراراً شجاعاً – يا ولدي – بترك هذه العادة فوراً، ولا تقل أسبوعا أو أسبوعين؛ لأن الشيطان لن يدعك، وكلمة (إدمان) هذا وهم، لا يوجد هناك شيء يسمى إدمان، وإنما هو نوع من التعود، والعادة غلابة إذا ما حافظ الإنسان عليها، أما إذا ما أراد أن يتركها يستطيع أن يتركها، خاصة وأنك شاب صالح تستطيع أن تتوجه إلى الله تعالى بالدعاء أن يكون معك وأن يؤيدك ويسددك، وسيلهمك الله تبارك وتعالى يقيناً، ولذلك أتمنى بارك الله فيك أن تأخذ هذا القرار الصعب أولاً.

الإجابة: الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإن التوبة من العادة السرية تقتضي الإقلاع عنها بالكلية في الوقت الحاضر، والعزم على عدم العود في المستقبل، والندم على فعلها في الماضي. أما الإصرار على تلك العادة المحرمة فسببه الغفلة ، الشهوة ، ولكل واحدٍ منهما علاج ناجع يقطع مادتها. فالغفلةُ، دواؤُها العلم والتذكُّر الدائم للوعيد الشديد الوارد في القرآن الكريم والسنة في حق المذنبين في الدنيا الآخرة، فقد يُعجِّل الله لأهل المعاصي ألوانًا من العقوبة في الدنيا؛ كما صحَّ عنِ النَّبي - صلى الله عليه وسلم - قال:"إنَّ العبدَ ليُحرم الرزق في الدنيا بالذنب يُصيبه"؛ رواه ابن ماجه. وأمَّا الشهوة، فدواؤها الابتعاد عن الأسباب المهيجة والمغرية للمعصة، وتجنُّب مواطنها، واستحضار المخوفات الواردة فيها، والآثار الوخيمة المترتِّبة عليها، ولا شك أنَّ العبدَ إذا تَوَجَّه إلى ربِّه بنيَّة صحيحة وقلب مخلص، فإنه - تعالى بفَضْله وكرَمه - يُعينه على قصْده الحسَن، ويهديه إلى الطريق المستقيم، ويهَيئ له أسباب التوبة؛ قال تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت: 69].