masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

هل الأخذ من أثر العائن أو الحاسد لا يؤدي إلى ايذائه مرة أخرى ، أرجو التوجيه ؟؟؟ - الصفحة 2 - منتدى الرقية الشرعية

Monday, 29-Jul-24 09:55:15 UTC

تاريخ النشر: الأحد 11 شعبان 1438 هـ - 7-5-2017 م التقييم: رقم الفتوى: 352276 9658 0 108 السؤال أشخاص ذهبوا إلى وليمة لأحد أقاربهم، وبعد عودتهم لاحظوا أن ابنهم بدأ يشعر بآلام في بطنه كلما تناول طعاما، فشكوا في أحد أقاربهم أنه أصاب ابنهم بعين، فبعثوا شخصا منهم خفية، بمنشفة مبللة، ومسح بها على مقبض باب بيت هؤلاء الأقارب دون علمهم، وكذلك مسح عتبة مدخل بيتهم، ثم بعد ذلك وضعوا هذه المنشفة في ماء، واغتسل بها الولد. هل الأخذ من أثر العائن أو الحاسد لا يؤدي إلى ايذائه مرة أخرى ، أرجو التوجيه ؟؟؟ - الصفحة 2 - منتدى الرقية الشرعية. فهل هذه الطريقة صحيحة ونافعة؟ أفيدونا. وجزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فنسأل الله لنا ولهذا الابن العافية, وننصح دائمًا بالتحصن من العين وغيرها من المؤذيات، بالمواظبة على الأذكار, ونوصي بالحذر من إساءة الظن بالناس ولا سيما الأقربين, واتهامهم دون بينة واضحة، أو قرينة ظاهرة، فقد منع الشرع اتهام المسلم بالسوء, كما قال سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ {الحجرات:12}، وفي حديث الصحيحين: إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث. وقد فسر ابن كثير الظن المنهي عنه بالتهمة, والتخون للناس في غير محله، وذكر قول عمر -رضي الله عنه-: لا تظ نن بكلمة خرجت من أخيك سوءًا، وأنت تجد لها في الخير محملًا.

  1. هل الأخذ من أثر العائن أو الحاسد لا يؤدي إلى ايذائه مرة أخرى ، أرجو التوجيه ؟؟؟ - الصفحة 2 - منتدى الرقية الشرعية
  2. بيان عدم مشروعية الأخذ من أثر العائن وحرقه والتبخر به - إسلام ويب - مركز الفتوى
  3. الطريقه الصحيحه للأخذ من أثر العائن او الحاسد.. - عالم حواء

هل الأخذ من أثر العائن أو الحاسد لا يؤدي إلى ايذائه مرة أخرى ، أرجو التوجيه ؟؟؟ - الصفحة 2 - منتدى الرقية الشرعية

ونتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم. وفقكم الله لما يحبه ويرضاه ، وجنبكم مايبغضه ويأباه.

تاريخ النشر: الإثنين 25 رجب 1429 هـ - 28-7-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 110802 256661 0 622 السؤال ابني محسود من قريبة لنا لما تكرر منها معي أنا وأسرتي، ولإنقاذ مستقبل ابني من الضياع توكلت على الله الذي بيده الشفاء وحده وطلبت من مجموعة من الأقارب وبينهم هذه المرأة حتى لا أتهم أحداً بعينه حتى لا يغضب مني أحد، طلبت الاغتسال لابني كما في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يرفض أحد سوى هذه المرأة الحقودة. بيان عدم مشروعية الأخذ من أثر العائن وحرقه والتبخر به - إسلام ويب - مركز الفتوى. فهل أنا أذنبت بفعل هذا الأمر؟ مع العلم بأني أخاف الله كثيراً، ولكن بدون إرادة مني، فأنا لن أستطيع مسامحة هذه المرأة لرفضها الشديد مساعدة ابني الوحيد في الشفاء من العين والله المستعان. فأرجو إفادتي هل أنا مذنبة في ذلك؟ وما حكم هذه المرأة؟ وقد قرأت في أحد المواقع عن أخذ أثر العائن، فهل هذا جائز لأني لا أريد فعل أمر يغضب ربي؟ فأنا قمت بعمل ما علمت من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وهو طلب الاغتسال، فهل أخذ أثر العائن ووضعه في ماء واغتسال المعيون به جائز أم حرام؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فعن عائشة رضي الله عنها قالت: كان يؤمر العائن فيتوضأ ثم يغسل منه المعين.. رواه أ بو داود.

بيان عدم مشروعية الأخذ من أثر العائن وحرقه والتبخر به - إسلام ويب - مركز الفتوى

رواه مالك ، و أحمد ، و ابن ماجه ، وصححه الألباني. قال الشيخ ابن عثيمين في مجموع الفتاوى: أما الأخذ من فضلات العائن العائدة من بوله أو غائطه، فليس له أصل، وكذلك الأخذ من أثره، وإنما الوارد ما سبق من غسل أعضائه وداخلة إزاره، ولعل مثلها داخلة غترته وطاقيته وثوبه. والله أعلم. وإذا كان الإنسان يشك في إصابته بالعين، ولم يعرف العائن أو لم يطعه العائن في الاغتسال، فينبغي اللجوء للرقية الشرعية، ففي الصحيحين عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يأمرني أن أسترقي من العين. وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ جِبْرِيلَ أَتَى النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ، اشْتَكَيْتَ؟ فَقَالَ: نَعَمْ. قَالَ: بِاسْمِ اللَّهِ أَرْقِيكَ، مِنْ كُلِّ شَيْءٍ يُؤْذِيكَ، مِنْ شَرِّ كُلِّ نَفْسٍ أَوْ عَيْنِ حَاسِدٍ اللَّهُ يَشْفِيكَ، بِاسْمِ اللَّهِ أَرْقِيكَ. الطريقه الصحيحه للأخذ من أثر العائن او الحاسد.. - عالم حواء. رواه مسلم. والله أعلم.

وأني أنصح كل من أحتاج لأخذ آثر من عائن ولم تتحسن حالته او تحسنت قليلاً. أن يكرر ذلك حتى يتحسن تماماً. ( شرط ان يتأكد المحسود بأن هذا الآثر هو للعائن المقصود). وهنا يأتي سوأل. لماذا نضطر أحياناً لتكرار آخذ الآثر ؟ والجواب على هذا هو كالتالي: _ إن العين تكون قوية لأسباب منها. 1- تكون العين قوية إذا كانت من كافر أولايصلي. 2- إذا صاحبها ( دخل معها) شيطان حسد. 3- إذا كان العائن ممسوس من الجن. 4- إذا كان المعيون غير محصن نفسه. ( ليس له آذكار في الصباح والمساء). 5- إذا كان لايصلي أو مهمل أو لايبالي بالصلاة. 6- إذا لم يكن المعيون على وضوء حين تعرض للعين. 7- كلما كانت العين من إنسان صالح تكون آخف في تأثيرها. والعين قد تصيب الأنسان حتى لو كان يصلي او له آذكار او على وضوء.. وهذا يتوقف على شيئين. لاثالث لهما والله آجل وأعلم. 1_ تنفيذاً للقدر الكوني. وهذا لامجال لرده او تغييره. وهو ( غير القدر الشرعي). 2_ حين تكون في الجسد عين من قبل وتجددت وتكون العين بأنواعها خفيفة ولا تتمكن كثيراً من المصاب. إلا ان تشاركها عيون أخرى. من غير العائن الأول. ( وفرق كبير بين أن تكون العين خفيفة وسهلة او تكون معطلة او مهلكة).

الطريقه الصحيحه للأخذ من أثر العائن او الحاسد.. - عالم حواء

وتكون أحياناً أقوى من السحر ( إذا كانت حاسدة). أما طريقة إستخدام الآثر. فهي: _ الآثر بأنواعه لايُشرب إطلاقاً كما يفعل بعض الناس. بل قد يزيد هذا الأسلوب الطين بلة. نتيجة إنتقال عدوى لمرض عضوي مصاب به العائن. وقد يكون خطيرًا ( أيدز _ سل _ وغيرها). بل له طرق أفضل وأنفع جدوى. مثل: 1_ أن يؤخذ الآثر بعد إضافة ماء عليه بقدر كافي. ( ليس كثيراً).. ثم: _ 2- يتوضأ منه المعيون ويركز على الأجزاء المريضة من جسمه نتيجة العين. 3 _ يغتسل لجميع جسده. خاصة الأبطين _ الثدين _ باطن الركبتين_ الساقين من الخلف _ أماكن العورة _ الصدر والظهر من الأعلى ففيهما تتركز العين ثم تتفرق داخل الجسد. 4_ أخذ الآثر وصبه على مؤخرة رأس المعيون دون توقف حتى ينتهي. ولابد ان يعم الجسد قدر الأمكان. 5 _ ضرب المعيون بالماء المشتمل على الآثر من الخلف وعلى الكتفين خاصة. وعلى غفلة من المعيون. ملاحظة مهمة: عدم ترك الآثر لمدة طويلة دون إستخدامه من قبل المعيون. فاللشياطين تصرف فيه. وعدم تعرض الآثر للشمس او الحرارة. هذا نحن تكلمنا في مايلزمنا عن الآثر. وكيف إستخدامه ؟ فلو فرضنا ان المعيون ( المحسود) أخذ من آثر العائن وتماثل للشفاء بالتدرج.

قال: هل تتهمون فيه من أحد؟ قالوا: نظر إليه عامر بن ربيعة، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عامر, فتغيظ عليه وقال: علام يقتل أحدكم أخاه؟ هلا إذا رأيت ما يعجبك بركت, ثم قال له: اغتسل له, فغسل وجهه ويديه ومرفقيه، وركبتيه وأطراف رجليه، وداخلة إزاره في قدح, ثم صب ذلك الماء عليه، يصبه رجل على رأسه وظهره من خلفه, ثم يكفئ القدح وراءه، ففعل به ذلك, فراح سهل مع الناس ليس به بأس. رواه أحمد في مسنده. وأما ما ذكرتم، فليس فيه علاج للعين، وهو أمر لا تعرف منفعته من طريق الشرع، ولا من طريق العقل، فلا يعتبر طريقة صحيحة. قال الشيخ ابن عثيمين في مجموع الفتاوى: أما الأخذ من فضلات العائن، فليس له أصل، وكذلك الأخذ من أثره، وإنما الوارد ما سبق من غسل أعضائه وداخلة إزاره، ولعل مثلها داخلة غترته وطاقيته، وثوبه. والله أعلم. اهـ. والله أعلم.