masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

عبد الفتاح مورو مرشح الرئاسية

Wednesday, 10-Jul-24 23:18:18 UTC

الثلاثاء 26/أبريل/2022 - 11:53 ص قيس سعيد أظهر استطلاع للرأي في تونس، اليوم الثلاثاء، عن استمرار ارتفاع نسبة الثقة في الرئيس قيس سعيد إلى 64%. وكشف استطلاع للرأي في تونس، أن زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي يتصدر قائمة الشخصيات التي لايثق فيها التونسيون بنسبة 89%. البارومتر السياسي : قيس سعيد أولا في نيل ثقة التونسيين و الغنوشي الأول في الإنعدام الكي للثقة . التفاصيل. ونشرت جريدة المغرب التونسية في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، نتائج "البارومتر" السياسي لمؤسسة سيجما كونساي الذي أنجزته بين 15 و18 أبريل. وأظهرت نتائج العينة المستجوبة بخصوص الثقة في الشخصيات السياسية، أن 64% من التونسيين لهم ثقة في رئيس تونس قيس سعيد مقابل 28% لرئيسة الحكومة التونسية نجلاء بودن تليها رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي بـ19% ثم عبد اللطيف المكي بـ18 بالمائة وعبد الفتاح مورو بـ17%. انعدام الثقة وفيما يتعلق بانعدام الكلي للثقة، عبر 89% من المستجوبين عن عدم ثقتهم في رئيس حركة النهضة ورئيس البرلمان المنحل راشد الغنوشي. كما سجل القيادي في النهضة علي العريض حضوره في نتائج انعدام الثقة بـ78 بالمائة ورئيس حزب قلب تونس نبيل القروي بـ78 بالمائة كذلك، يليه رئيس حركة تحيا تونس ورئيس الحكومة الأسبق يوسف الشاهد بـ79 بالمائة ثم سيف الدين مخلوف عن ائتلاف الكرامة بـ74 بالمائة.

البارومتر السياسي : قيس سعيد أولا في نيل ثقة التونسيين و الغنوشي الأول في الإنعدام الكي للثقة . التفاصيل

رأى المشتغلون بالشأن العام الانتخابي أن قرار الرئيس سعيّد تجريد هيئة الانتخابات من استقلالها عن السلطة التنفيذية، وإدخالها بيت الطاعة الرئاسية يمثّل نكران جميل من الرئيس نفسه. فتلك الهيئة هي التي أشرفت على الانتخابات الرئاسية لسنة 2019 التي فاز فيها سعيّد في دورة أولى بـ 18. 40%، وهي من أمّن له فوزه النهائي في الدورة الثانية 72. 71%، وهو المرشّح المستقل الذي لا يملك مكنة انتخابية ورقابية للوضع الانتخابي وانحرافاته المحتملة. ما يجعل دوافع سعيد في التخلص من تلك الهيئة وشكوكه في نزاهتها وحرفيّتها مجرّد أسباب واهية لا صحّة ولا مصداقية لها، إلا أن يكون الرئيس يرغب في الهيمنة على الجهاز الانتخابي وإعادة إنتاج التجربة الانتخابية التي تؤمّن فوزه في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وفوز أنصاره في الانتخابات التشريعية المزمع إجراؤها يوم 17 ديسمبر/ كانون الأول من هذه السنة. “البارومتر السياسي”: قيس سعيّد في الصدارة … ومنافسة لهذا الرباعي ! – الرأي الجديد. وذلك على قاعدة نظام انتخابي يوضع على مقاسهم، بالطريقة نفسها التي كانت تجري فيها الانتخابات في زمني الرئيسين السابقين، الحبيب بورقيبة وزين العابدين بن علي، فقد كانت نتائجها معلومة لدى دوائر الحكم والنفوذ قبل تنظيمها. ولو كانت الهيئة العليا المستقلّة للانتخابات تخضع للوصاية السياسية أو يقع التحكّم فيها من بعض الأحزاب، كما يدّعي أنصار الرئيس ومريدوه، لكانت أمنت نصر مرشّح حزب حركة النهضة، عبد الفتاح مورو، الفائز الأول في الانتخابات التشريعية التي جرت بالتوازي مع الانتخابات الرئاسية سنة 2019.

صحيفة تونسية: سعيد والقروي في مقدمة النتائج الأولية للانتخابات   – صحيفة المراقب العراقي

العدد 22 - السنة الثانية – العدد العاشر – رجب 1409هـ، الموافق شباط 1989م 1989/02/05م المقالات 1, 450 زيارة قررت حركة الاتجاه الإسلامي الأصولية في تونس تغيير اسمها وصياغة برنامج علماني في محاولة للظفر باعتراف بها كحزب سياسي وذلك حسبما قال أحد زعمائها. وقال الأمين العام السابق للحركة الشيخ عبد الفتاح مورو أن الحركة ستتقدم بطلب إلى وزارة الداخلية هذا الأسبوع للحصول على اعتراف بها تحت اسم حركة النهضة. وأضاف قوله في الحديث الذي أدلى به أمس الأول «لقد استغرق الأمر منا بعض الوقت لجعل حركتنا تنسجم مع قانون الأحزاب السياسي… الآن فإننا نفذنا كل الشروط الواردة بالقانون». عبد الفتاح مورو. وبموجب هذا القانون الذي صدر في نيسان الماضي لا يسمح للأحزاب بأن تقوم على أساس الدين أو اللغة أو العنصر أو الجنس. وهذا التشريع يقف العقبة الرئيسية أما اضطلاع المسلمين الأصوليين بدور سياسي. وقد أخرك الرئيس التونسي زين العابدين بن علي بعد توليه السلطة في تشرين الثاني عام 1987 عن كثير من أعضاء الحركة وسمح لآخرين بالعودة من المنفى ولمّح إلى أنه يريد منهم الاشتراك في الحياة السياسية. وقال الشيخ مورو ـ الذي سيصبح أميناً عاماً لحركة النهضة الجديدة أن الحركة وافقت على التغييرات بقرار بالأغلبية وأنه ليس هناك أي احتمال لحدوث انقسام.

“البارومتر السياسي”: قيس سعيّد في الصدارة … ومنافسة لهذا الرباعي ! – الرأي الجديد

نشرت جريدة المغرب في عددها الصادر اليوم الثلاثاء 26 أفريل 2022، نتائج البارومتر السياسي لمؤسسة سيغما كونساي. وقد أظهرت نتائج العينة المستجوبة بخصوص الثقة في الشخصيات السياسية، أن 64 بالمائة من التونسيين لهم ثقة في رئيس الجمهورية قيس سعيد مقابل 28 بالمائة لرئيسة الحكومة نجلاء بودن تليها رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي بـ19 بالمائة ثم عبد اللطيف المكي بـ18 بالمائة وعبد الفتاح مورو بـ17 بالمائة. وفي قراءتها التحليلية، كشف جريدة المغرب أن سعيّد تراجع بنقطتين، فيما تراجعت بودن بـ5،5 نقاط. صحيفة تونسية: سعيد والقروي في مقدمة النتائج الأولية للانتخابات   – صحيفة المراقب العراقي. وفيما يتعلق بالإنعدام الكلي للثقة، فقد عبر 89 بالمائة من المستجوبين عن عدم ثقتهم في رئيس حركة النهضة ورئيس البرلمان المنحل راشد الغنوشي. كما سجل القيادي في النهضة علي العريض حضوره في نتائج انعدام الثقة بـ78 بالمائة ورئيس حزب قلب تونس نبيل القروي بـ78 بالمائة كذلك، يليه رئيس حركة تحيا تونس ورئيس الحكومة الأسبق يوسف الشاهد بـ79 بالمائة ثم سيف الدين مخلوف عن ائتلاف الكرامة بـ74 بالمائة.

الشريعة والحياة في رمضان ـ كتاب الله وفضل تلاوته وحفظه - فيديو Dailymotion

سيغما كونساي: ارتفاع نسبة التشاؤم لدى التونسيين وتراجع منسوب الثقة في قيس سعيّد وبودن أفريقيا برس – تونس. اظهرت نتائج الباروميتر السياسي لمؤسسة "سيغما كونساي" الصادرة اليوم الثلاثاء 26 افريل 2022 بجريدة "المغرب" ارتفاع نسبة التشاؤم لدى التونسيين وتراجع نسبة الرضا عن اداء رئيس الجمهورية قيس سعيد ورئيسة الحكومة نجلاء بودن رغم حفاظهما على صدارة ترتيب الثقة في الشخصيات السياسية. واكدت النتائج ان 56 بالمائة من التونسيين يرون ان البلاد تسير في الاتجاه الخطأ مقابل 41 بالمائة من المتفائلين علما ان هذه النسبة كانت مرتفعة للغاية وشارفت على 80 بالمائة مباشرة بعد اقرار التدابير الاستثنائية في 25 جويلية الماضي ثم ما فتئت تتراجع ليطغى التشاؤم من جديد ويبلغ نسبة 56 بالمائة. عبد الفتاح مورو في لقاء مع مفكرين. وابرزت النتائح ان نسبة التشاؤم لدى الشباب الذين تتراوح اعمارهم بين 14 و 24 سنة مرتفعة جدا وانها بلغت 77 بالمائة. كما اظهرت النتائج ان 61 بالمائة من التونسيين غير راضين عن الطريقة التي تسير بها الامور مقابل رضاء 38 بالمائة. اما من حيث الثقة في الشخصيات السياسية فقد اكدت النتائج انه رغم حفاظ رئيس الجمهورية قيس سعيد على المرتبة الاولى في الشخصيات التي تحظى بثقة كبرى بنسبة 64 بالمائة ورئيسة الحكومة نجلاء بودن على المرتبة الثانية بنسبة 28 بالمائة فان النسبة تراجعت خلال هذا الشهر بـ5.

أما الأحزاب السياسية فقد عبّرت عن قبولها تلك النتائج والتحاق الفائزين من قوائمها في المجالس التشريعية والبلدية بعد استيفاء الطعون والتقاضي. عبد الفتاح مورو مرشح الرئاسية. ولا أحد يستطيع أن ينكر اليوم حقائق التاريخ التي صنعتها الهيئة العليا المستقلّة للانتخابات، بأن مكّنت كل ألوان الطيف السياسي من أقصى اليمين (السلفيون) إلى أقصى اليسار (التروتسكيون) وما بينهما من تشكيلاتٍ سياسيةٍ من حقهم في المشاركة والترشّح والفوز وفق تمثيليتهم الشعبية وانضباطهم القانوني. وجعلت من اليساري الماركسي والقومي العربي والمنتمي إلى الإسلام السياسي والدستوري والليبرالي والحقوقي والنقابي، رغم اختلافاتهم السياسية والحزبية وعداواتهم الأيديولوجية ومعاركهم التاريخية، يجلسون جنبا إلى جنب في المجالس التشريعية والنيابية 2011-2021، والبلدية 2018، ويحوّلون خلافاتهم "الدموية" إلى صراعات سياسية سلمية. وذلك على قاعدة ومبدأ التداول السلمي على السلطة الذي أقّرته نصوص البرلمان غير المنتخب، المعروف بالهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة والإصلاح السياسي والانتقال الديمقراطي لسنة 2011، والدستور التونسي لسنة 2014. ومن مزايا هيئة الانتخابات التونسية أن يترأسها يساري مثل كمال الجندوبي ويعلن من أعلى منبرها سنة 2011 فوز الإسلاميين بأغلبية مقاعد المجلس الوطني التأسيسي وهم خصومه الأيديولوجيون وأعداؤه التاريخيون، أو يقودها حقوقي مثل شفيق صرصار، ويعلن سنة 2014 فوز الباجي قائد السبسي وحزبه نداء تونس، سليل الحزب الدستوري الذي انتهك الحقوق والحريات إبّان حكم الدستوريين 1956-2011.

04 ماي 2021 21:15 مدّة القراءة: 2 دقيقة كشفت نتائج استطلاع للرأي أجرته شركة Emrhod Consulting بالشراكة مع Business News وقناة Attessia في أفريل 2021، تقدم رئيس الجمهورية قيس سعيد في نوايا التصويت. و في خصوص نسبة رضا التونسيين عن رئيس الجمهورية قيس سعيّد ، ظل رئيس الجمهورية في الصدارة و ارتفعت نسبة الرضا على اداءه من 42 بالمائة في شهر مارس الى 44 بالمائة في شهر افريل ، في المقابل يبدو ان نسبة الرضا على رئيس الحكومة هشام المشيشي متواضعة حيث تحصل فقط على 18 بالمائة فقط في شهر افريل و 21 بالمائة في شهر مارس الماضي. و كالعادة احتل رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي المرتبة الأخيرة حيث تحصل على 8 بالمائة فقط من أصوات المستجوبين خلال شهر افريل مقابل 10 بالمائة في شهر مارس. و حول الانتخابات التشريعية 68 بالمائة من التونسيين المستجوبين لم يدلوا بآرائهم. و كشف استطلاع الرأي انه و في صورة أجريت الانتخابات الرئاسية اليوم فأن رئيس الجمهورية سيحظى بأغلب الأصوات حيث عبر 48 بالمائة من المستجوبين عن نيتهم التصويت لقيس سعيد و ارتفعت النسبة مقارنة بشهر مارس اين بلغت 44 بالمائة. و تراجعت نسبة نية التصويت لعبير موسي ولا تزال بعيدة عن قيس سعيد حيث حظيت بنسبة 15 من نوايا التصويت مقابل 17 بالمائة في شهر مارس وفي المرتبة الثالثة نجد صافي سعيد متقدمًا قليلاً من 11 بالمائة إلى 12 بالمائة ، متقدمًا على نبيل القروي الذي انخفضت نوايا التصويت له من 8 بالمائة إلى 7 بالمائة و عبد اللطيف مكي الذي حظي ب 6 بالمائة من نوايا التصويت في شهر افريل مقابل 4 بالمائة في شهر مارس.