يالسعودي يالبطل. أجل نحن الحجاز ونحن نجد. اوقد النار. حدثينا. عوافي. ألحان محمد عبده قام الفنان محمد عبده بتلحين عدد كبير من أغانيه، حيث يعتبر من أبرو المُلحنين في منطقة الخليج العربي إلى جانب موهبته الغنائية الفريدة، كما قدم أيضًا ألحانه لمجموعة من نجوم الفن، وسنعرض مشاركاته معهم فيما يلي: الفنان الأعمال أحلام الشامسي اليل ياجامع. المحبة أرض. يا كيف تنشد عن احوالي. لا تقول انك تحب. علي عبد الكريم أسابق الساعة. موعد الأحباب.
أجمل أغاني محمد عبده الوطنية طالما تغنى محمد عبده بعشق الوطن وهو يُعد من أكثر المطربين السعوديين -والعرب بشكل عام- تقديماً للأغنية الوطنية، بل أنه المطرب السعودي الوحيد الذي قدم ألبوماً غنائياً كاملاً يختص بهذا النوع من الأغاني وقد صدر بعنوان "فوق هام السحاب"، ومن أبرز أغاني محمد عبده الوطنية ما يلي: فوق هام السحاب يالسعودي يالبطل أجل نحن الحجاز أوقد النار حدثينا الله أحد أقرأ أيضًا: أفلام ألمانية مصنوعة لتخطف قلبك وتسحر عقلك: نقدمها لك اليوم!
محمد عبده( اغاني بدون موسيقى) اخر روقان (اسماء الاغاني بالوصف) - YouTube
أغنية الرسايل "ليلة كانت الفرقا.. وقالت ليَ في أمان الله وليلة ذكرها يبق.. على جرحي ولا انساه" تعتبر أغنية "الرسايل" واحدة من أفضل أغاني محمد عبده وأكثرها نجاحاً وانتشاراً، وهي تُعرف أيضاً باسم "ليلة كانت الفرقا"، كتب كلماتها بدر بن عبد المحسن وقام محمد عبده بتلحينها بنفسه، وقد تم تضمينها إلى ألبوم "ابعاد" الذي حقق هو الآخر نجاحاً كبيراً. أغنية أبعتذر "أبعتذر عن كل شيء إلا الهوى.. ما للهوى عندي عذر أبعتذر عن كل شيء إلا الجراح.. ما للجراح إلا الصبر" تحظى أغنية "أبعتذر" بمكانة خاصة بين أغاني محمد عبده وتعد من أنجح ما قدمه خلال مسيرته الفنية بشكل عام وإحدى أفضل أغنيات الثمانينات بشكل خاص، وهي إحدى الإبداعات التي نتجت عن تعاونه مع الملحن الكبير عبد الرب إدريس والشاعر الأمير بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز آل سعود. أغنية شبيه الريح "شبيه الريح وش باقي من الآلام والتجريح وش باقي من الأحلام.. وش باقي من الأوهام غير إني ألاقي في هجيرك فيّ.. وألاقي في ظلامك ضيّ" صدرت أغنية "شبيه الريح" في عام 2001 ولاقت نجاحاً كبيراً وقد تعاون محمد عبده في تلك الأغنية مع الشاعر عبد الرحمن بن مساعد والمُلحن صادق الشاعر.
رائحة زكية تجذب المارة إلى ذلك المحل الصغير، تقف بداخله سيدة في العقد الثالث من العمر، تصنع أشكالاً وألواناً مختلفة مما تشتهيه الأنفس من الطعام المشوي والمحمر، يساعدها 4 شيفات آخرين، ليقوموا بتلبية الأوردرات المطلوبة منهم، لتصبح «صابرين» أول سيدة تفتتح مطعماً للأكل البيتي بمدينة الفيوم، يقصدها الجميع، خصوصاً من يرغبون في إعداد عزومة فخمة لعدد كبير من الضيوف، فتجد أمامها صينية تضم أكثر من 15 فرد حمام، بالإضافة إلى البط والممبار والمحشي والفراخ المشوية، وطواجن المكرونة بالبشاميل والكفتة. العزومات كانت نقطة البداية قالت «صابرين»، في تصريحات لـ«الوطن»، إنّها كانت تحب الطهي كثيراً، وكانت تُعد الطعام لأعداد كبيرة من الضيوف في منزلها ومنزل أسرتها، خصوصاً في المناسبات والأعياد، وفكرت أن تستغل موهبتها في الطهي لفتح مطعم يكون باب رزق لها ولأسرتها، في ظل الظروف الصعبة والمتطلبات الكثيرة لأبنائها خلال دراستهم، خصوصاً أنّ زوجها موظف بسيط. زوجها شجعها على فتح مطعم وأضافت أنّها أخبرت زوجها برغبتها في فتح مطعم يقدم الأكل البيتي والعزومات، واستجاب لها على الفور، وقام بتشجيعها، وساعدها في فتح المطعم، موضحةً أنّها قامت بتسميته «لقمة بيتي»، نظراً لأنّ الطعام بالكامل «بيتي»، ولكن لا يوجد مكان ليجلس أحد ويتناول الطعام، فهي تعتمد على خدمة التوصيل «الديلفري» فقط، موضحةً أنّها لاقت إقبالاً جيداً منذ اليوم الأول للافتتاح.