masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من كل حدب وصوب

Monday, 29-Jul-24 20:42:52 UTC

الشرعية.. محاربة الجنوب من كل حدب وصوب رأي المشهد العربي تُظهر ممارسات الشرعية الإخوانية قدرًا كبيرًا من العداء الذي توجهه للجنوب شعبًا وقيادة وجيشًا وأمنًا، وهي ممارسات تصب جميعها في إطار مساعي قوى صنعاء للنيل من القضية الجنوبية بشكل كامل. الشرعية تشن على الجنوب حربًا كاملة، فهي من جانب تعمل على تغذية معاناة المواطنين عبر حرمانهم من الخدمات، وتعمل في الوقت نفسه على تسليم مديريات الجنوب للحوثيين وتعزف عن مقاتلة المليشيات في الجبهات، وصولًا إلى ابتزاز وترهيب قوات الأمن في الجنوب وتخييرهم بين الفصل أو محاربة الجنوبيين، وهو تهديد دخل حيز التنفيذ بالفعل فيما يخص واقعة فصل العشرات من منتسبي قوات الأمن الخاصة عدن – أبين لرفضهم مواجهة أقرانهم في شقرة. "حرب الدولار" من كل حدب وصوب.. تحذير من انحدار خطر!. إقدام مليشيا الشرعية على هذه الخطوة حمل دلالات جديدة على أن المعسكر الإخواني يسعى لاستنزاف الجنوبيين سياسيًّا وأمنيًّا، في مسعى مشبوه للانقضاض على الجنوب وقضيته عملًا على عرقلة تحركات المواطنين نحو استعادة الدولة، إذ تعتمد الخطة الإخوانية ضرب الجسد الجنوبي أمنيًّا، بالتزامن مع حرب سياسية وخدمية كذلك. الحرب الشاملة التي تشنها الشرعية ضد الجنوب تعني أن هذا المعسكر يظل جزءًا من المشكلة ولن يكون أبدًا جزءًا من الحل، وهذا معناه حتمية استئصال نفوذ حزب الإصلاح الإخواني وتحديدًا الإرهابي المدعو علي محسن الأحمر، الذي سيظل وجوده سببًا في توجيه دفة الحرب تجاه الاعتداء على الجنوب.

  1. الطبوبي: المخابرات ترتع في تونس من كل حدب وصوب - الصدى نت
  2. كثافة كبيرة من المصلين والمعتمرين بالمسجد الحرام وسط أجواءٍ روحانية -
  3. "حرب الدولار" من كل حدب وصوب.. تحذير من انحدار خطر!

الطبوبي: المخابرات ترتع في تونس من كل حدب وصوب - الصدى نت

جاء في الجمهورية: كان الرهان على ساعات ما بعد عودة رئيس الجمهورية ميشال عون، الذي اخذ على عاتقه متابعة ما تمّ التفاهم عليه بين الرؤساء، وصولاً الى حل يعيد الحياة الى الحكومة، إلّا أنّ الامور عادت لتعلق في مربّع التعطيل، حيث اكّدت مصادر مواكبة لحركة الاتصالات الاخيرة لـ«الجمهورية» انّ «جهود الحلحلة اصطدمت بالفشل، وانقلبت الصورة من سعي الى إنضاج حل عتيد لهذه الأزمة، الى تعطيل مديد للحكومة، وما قد ينتج منه من حفر اضافي في قعر الأزمة وتعميقها اكثر سياسياً ومالياً وقضائياً. وخصوصاً انّ المؤشرات تنذر بانحدار بالغ الخطورة جراء «حرب الدولار» التي تشن من كل حدب وصوب على اللبنانيين. وعلى الرغم من هذا الإنسداد، فإنّ الاوساط الرئاسية ما زالت توحي بأنّ الباب لم يقفل بعد، بل ما زال مفتوحاً على بلورة حلول ومخارج، وهذا يتطلب اجراء المزيد من المشاورات مع الأطراف المعنية بهذه الأزمة، الاّ أنّ مصادر سياسية معنية بهذا الملف، تعكس لـ«الجمهوريّة» تشاؤماً قاطعاً حيال إمكان الوصول الى حلّ ينهي الأزمة القائمة، «ذلك انّ المواقف من هذه الأزمة ما زالت متباعدة بشكل جذري، جراء الإصرار على مخارج تتجاوز كل ما حصل، ولا تعالج أصل المشكلة وأسباب تعطيل الحكومة.

كثافة كبيرة من المصلين والمعتمرين بالمسجد الحرام وسط أجواءٍ روحانية -

هبة بريس في ليلة القدر المباركة، التي هي "خير من أ لف شهر " كما جاء في كتاب الله عز وجل، حج حشد غفير من المصلين إلى مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء لإحياء هذه الليلة المباركة في أجواء روحانية مفعمة بالإيمان. فبعد الإفطار مباشرة بدأت أفواج المصلين تتقاطر على هذه المعلمة الدينية والعمرانية الكبيرة من أجل الظفر بمكان داخل المسجد، وذلك بالنظر للأعداد الهائلة من المصلين التي تحرص على قضاء هذه الليلة بمسجد الحسن الثاني. الطبوبي: المخابرات ترتع في تونس من كل حدب وصوب - الصدى نت. أفواج المصلين ضمت رجالا ونساء وشبابا وأطفالا منهم أجانب، وذلك في أجواء من الخشوع المطلق للخالق سبحانه وتعالى من أجل قضاء الليل هناك في تعبد وتهجد وصلاة ودعاء ومناجاة استمرت حتى ساعات متأخرة من الليل. وهكذا تحول مسجد الحسن الثاني بالدار البيضاء إلى قبلة لأعداد غفيرة من المصلين من العاصمة الاقتصادية وخارجها، وذلك بالنظر لمكانة المسجد الذي يشهد كلما حل الشهر الفضيل ترتيبات استثنائية لضمان الظروف التي تساهم في إقامة أجواء روحانية لكل المترددين على المعلمة الحسنية الفريدة. فتلاوة القرآن وإقامة الصلوات ضمن أجواء ليلة القدر المباركة يكتسي أهمية بالغة خاصة وأن الأمر يتعلق بشهر التوبة والغفران الذي تستجاب فيه الدعوات.

"حرب الدولار" من كل حدب وصوب.. تحذير من انحدار خطر!

"حرب ممنهجة على الجامعة اللبنانية" وقالت "الأساتذة مستاؤون جداً من تعامل السلطة السياسية مع الجامعة وقضاياها، وهناك رفض تام للعودة إلى الجامعة بسبب ما ذًكر سابقاً، أصبح لدينا قناعة بأن هناك حرب ممنهجة على الجامعة من أجل تدميرها لصالح بعض الجامعات الخاصة". وفيما يتعلق بمصير الطلاب أوضحت "في كل مرة يحصل إضراب نعوّض طلابنا. فخلال العام الحالي تمر الجامعة اللبنانية بأخطر مرحلة منذ تأسيسها وهنالك خطر على وجود الجامعة حتى أننا قلقون من عدم استمراريتها في السنوات المقبلة. نحن أمام خيارين، إما أن ندافع عن هذه الجامعة أو سيلحق عشرات الأساتذة الجامعيين باللذين سبقوهم". ولفتت إلى أنه لا يتم ملء شواغر الأساتذة الذين يُحالون إلى التقاعد لأنه لا يوجد إمكانية. وتتابع إن أغلب الأساتذة الجامعيين هم من المتعاقدين، ولكن عندما يجد الأستاذ المتعاقد أنه لا أفق للتفرغ سيرحل. لا يفكر أي متعاقد أن يأتي إلى الجامعة لأنهم يمرون بظروف صعبة جداً. هذه السنة نحارب ونعتبر أن قضيتنا قضية وطنية، الجامعة تتعرض لأخطر حرب منذ تأسيسها، لأخطر حرب تُدار من قبل السلطة السياسية، وأصبح لدينا شبه يقين بأن هذه الحرب ممنهجة ومدروسة وعدم إقرار ملفات الجامعة هو مدروس وليس عبثي على الإطلاق".

ولفتت إلى أن الأستاذ يستفيد من دخوله إلى الملاك عندما يُحال إلى التقاعد إذ يحصل على راتب تقاعدي يؤمن له حياةً كريمة في نهاية حياته. كما أن الدولة تستفيد من دخوله إلى الملاك لأنه يتم حسم مبلغ من الراتب من أجل الحسومات التقاعدية "نطالب إدخالنا إلى الملاك من أجل الاستقرار الوظيفي، مثلاً: حصل أن عدداً من الزملاء أحيلوا إلى التقاعد قبل إدخالهم إلى الملاك، ما دفعهم إلى التقدم بمشروع قانون أُقر من شهر تقريباً من أجل إدخالهم إلى الملاك، علماً أن هناك عُرفاً بأن الأساتذة المتقاعدين يُحالون تلقائياً إلى الملاك بعد تقاعدهم. وبالتالي ما حصل سابقة عقدّت الأمور أكثر أي أصبحنا نحتاج إلى قانون لندخل الملاك". وأضافت "أي شخص يتوفى قبل سن الـ 64 أي سن التقاعد تتشرد عائلته؛ إذا لم يدخل إلى الملاك، بسبب غياب الراتب التقاعدي". "تعيين عمداء" وأضافت إلى المطالب السابقة، مطلب تعيين العمداء "في العام 2018 تم ترشيح عدد من الأساتذة لمنصب العمداء في الجامعة اللبنانية، ومنذ ذلك الحين الملف عالق، بسبب الخلاف على الحصص، فالمشكلة الكبرى هي المحاصصة السياسية والتناحر السياسي بين الأفرقاء السياسيين ومن يدفع الثمن هم أهل الجامعة فقط لا غير، الجامعة يعني طلاباً وأساتذة وموظفين".