masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

موسيقى الروك آند رول وأهم المعلومات - سطور

Tuesday, 30-Jul-24 01:56:15 UTC

[١] الروك آند رول في فترة الأربعينيات استخدمت الصحفية موري أورودنكر عبارة روك آند رول لوصف التسجيلات والأغاني السريعة الإيقاع منذ العام 1942، كأغنية "rock me" للمغنية روزيتا ثارب، وفي العام 1943 تم اعتماد مقاطعة نيو جيرسي في أمريكا كموطن أصلي لموسيقى الروك آند رول. [١] الروك آند رول فترة الخمسينات ومرحلة الأزمات في أواسط الخمسينيات ظهر مصطلح الروكابيلي كنوع خاص من موسيقى الروك آند رول، وهو نمط حصري لذوي البشرة البيضاء، مثل المغني الشهير إلفيس بريسلي الذي استلهم فنّه من كبار الفنانين الأمريكيين ذوي الأصول الأفريقية مثل بي بي كينغ، ثم توالت الأزمات والمشاكل في عالم الروك آند رول الذي شهد رحيل إلفيس بريسلي والتحاقه بصفوف الجيش الأمريكي في مارس 1958. وجاءت بعد ذلك مأساة حادث الطائرة الذي أودى بحياة بودي هولي وذا بيغ بوبر وريتشي فالنسفي عام 1959، ثم اعتزال ريتشارد الصغير للغناء كي يصبح قديسًا في الكنيسة، وصولًا إلى فضيحة زواج جيري لي لويس واعتقال شوك بيري بتهمة الرشوى والفساد، مما أدى إلى انتهاء المرحة الأولى من تاريخ موسيقى الروك آند رول. [١] فترة الروك آند رول الحديث شهدت هذه الموسيقى العديد من التقلبات في مواكبة التطور التكنولوجي للآلات الموسيقية والسياق التاريخي آنذاك، وصولًا إلى العام 1987 حيث قدم كيث ريتشارد فيلمًا وثائقيًا اقترح فيه استبدال آلة البيانو بالجيتار الكهربائي، وفي ظل انتشار اسم الروك أند رول بدأ الموزع والملحن الموسيقي آلان فريد في صنع ألحان وأغاني تحت شعار موسيقى الروك آند رول.

أما أولئك الذين اختاروا البقاء في منازلهم، في غرف المعيشة الدافئة بنيران الفحم، فقد استمعوا بأعداد كبيرة إلى عرض "ثانك يور لاكي ستارز" (Thank Your Lucky Stars) الذي نقلته "آي تي في" (ITV)، وهو عرض موسيقي جديد متنوع قدمت فيه الفرق الشهيرة والجديدة تسجيلاتها الموسيقية، بينما يقيّم جمهور الاستديو المباشر أداءهم بإعطائهم نجوما. وعلى الرغم من أن صوت الخمسينيات المألوف لموسيقى الجاز و"ريذم أند بلوز" (Rhythm and blues) المستوردة كان يصدح من أجهزة الراديو، كانت هناك موسيقى جديدة ومثيرة قادمة عبر المحيط الأطلسي، يجسدها المغني ألفيس بريسلي. في هذ الأثناء، كان المغني كليف ريتشارد يحصد قاعدة جماهيرية واسعة، بينما صعدت أغنية "ووكينغ باك تو هابينس" (Walking Back to Happiness) لتلميذة من إيست إند تبلغ من العمر 15 عاما تدعى هيلين شابيرو إلى رأس التصنيفات في عام 1961. في شتاء 1962-1963، كان 4 أصدقاء في فرقة تُعرف باسم "بيتلز" (Beatles) يعزفون الموسيقى يوميا تقريبا في قبو في ليفربول أمام مجموعة من الفتيات خلال استراحة وقت الغداء، وفي فبراير/شباط 1963، تحت قيادة مديرهم الجديد الطموح براين إبستاين، حصلت الفرقة على فرصة لتقديم أداء خلال جولة موسيقية جابت المدن الشمالية، والتي تتكون من عدة عروض ترأست قائمتها الفنانة "هيلين شابيرو".

وكان من أفضل الشخصيات التي جعلت أفضل استخدام لهذا النوع من الموسيقى لتصبح راقصة ومغنية في البلاد. موسيقى الروك أند رول كانت بسيطة، أساسية وبريئة جدا أن ينعكس من كلمات و يدق التي رافق الأغاني. ويعتقد أن الروك أند رول قد تطور بين الطبقات الدنيا من السكان. هذا هو السبب في أن الطبقة المتوسطة المتعلمة هاجت هذا النوع من الموسيقى واعتبرته لا طعم له. العديد من المحطات الإذاعية لم يلعب موسيقى الروك أند رول، بل كان محظورا من العديد من المدارس. فرانك سيناترا ربما كان لديهم رأي ضعيف من الصخور ولفة، ولكن عندما ارتفع الفيس إلى أعلى المخططات الموسيقى، والجميع يعرف أن الروك أند رول كان الملك الجديد في عالم الموسيقى. أعطت موسيقى الروك أند رول الشباب أملا جديدا وفرصة للتخدير على يدق هذه الموسيقى الجديدة. موسيقى الروك موسيقى الروك هو نوع من الموسيقى شعبية جدا التي تطورت من موسيقى الروك أند رول في 1950 و 60. فمن الصعب إعطاء تعريف مقبول عالميا لموسيقى الروك، ولكن الناس يعرفون عندما يستمعون إلى موسيقى الروك مع التركيز على الغيتار الكهربائي، الطبول، يدق، والغناء بصوت عال وغاضب. واصلت موسيقى الروك تتطور منذ الأيام العصيبة من الروك أند رول مع الفيس بريسلي ترمز إلى المزاج وآمال وتطلعات جيل كامل من الأميركيين في عام 1950.

الرحلة المستمرة من وقت البيتلز في الستينيات، رولينج ستونز، ليد زيبلين، و بينك فلويد مع معدنه الثقيل في السبعينيات، ساهمت كلها في النوع المسمى موسيقى الروك مع الأنواع الفرعية الخاصة بهم. على الرغم من أن هناك الكثير من الانقسام من موسيقى الروك في 1980، وحتى أنها فقدت شعبيتها التجارية، فإنه عاد مرة أخرى في 1990 و لا تزال لجذب الشباب حتى اليوم. روك فس روك أند رول • في حين أن هناك العديد من الذين يشعرون أن الروك أند رول هو حقا جزء من موسيقى الروك، بل هو حقيقة أن صخرة ولفة ظهرت على الساحة في 1940، في وقت سابق من الصخور. • كانت الروك أند رول أبسط وأبقت كلمات بريئة في حين أصبحت الصخرة عدوانية وبصوت عال تدريجيا من أوقات البيتلز في الستينيات ليد زيبلين في السبعينيات. • موسيقى الروك أخذت شعبية في الثمانينيات ولكن عادت في عام 1990 • موسيقى الروك لديها العديد من الأنواع الفرعية مثل المعادن الثقيلة، إيندي روك، أسيد روك، بانك روك، وهلم جرا • كان الروك أند رول أخف وزنا وأكثر التنصت على القدم من موسيقى الروك اليوم.

أدى شتاء 1962-1963 إلى تعطل الحياة تماما في بريطانيا، ورغم الثلوج التي غطت البلاد، كان المشهد الموسيقي البريطاني يتجلى بطريقة مذهلة. في تقرير نشرته صحيفة "تلغراف" ( telegraph) البريطانية، قالت الكاتبة جوليت نيكلسون إن شهور ديسمبر/كانون الأول الثلجية لم تكن مشهدا غريبا في الستينيات؛ إلا أن الطقس كان مختلفا في ذلك العام. في 26 ديسمبر/كانون الأول، من عام 1962، بدأت الثلوج في التساقط وبالكاد توقفت خلال الأسابيع العشرة التالية، وتجمدت المياه في الصهاريج وتصلب الديزل في صهاريج حافلات لندن، وسقطت الطيور من السماء لتلقى حتفها بسبب العواصف الجليدية التي فاجأتها. لم تتمكن القطارات من السير على السكك المتجمدة، وتم إيقاف الطائرات وأفرِغت الطرق الزلقة من حركة المرور، وبسبب الأنابيب المتفجرة والتيار الكهربائي البطيء، أغلقت المكاتب والمدارس أبوابها وأصبحت دور السينما والمسارح باردة بشكل لا يطاق. لكن خلال هذا البرد القارس، ظهرت فجأة ثورة موسيقية غير مسبوقة، وأثناء انتشارها في جميع أنحاء البلاد، غيرت هذه الظاهرة الموسيقية في الصوت والمغنيين والفرق الموسيقية الموسيقى الشعبية البريطانية إلى الأبد. ثورة موسيقية تحدى بعض عشاق الموسيقى الطقس البارد، فارتدوا ملابس سميكة لتحميهم من الصقيع، حتى إنهم لجؤوا إلى الزلاجات الجليدية للوصول إلى النوادي الصغيرة وقاعات الحفلات الموسيقية، حيث ظلت الفرق الشجاعة الناشئة مصممة على الأداء.

وفي منتصف شهر مارس/آذار، بدأت تعلو أصوات الشابات المفتونات بالعروض الحية لفرقة بيتلز، الذين هزموا هيلين شابيرو وتقدموا في ترتيب أفضل الأغاني، بأغنيتهم المنفردة "بليز بليز مي" (Please Please Me)، ومع تصدع الجليد وذوبانه، اهتز هذا الزلزال الموسيقي اليافع، وبدأ عهد جديد تميزه ألحان وإيقاعات موسيقية ممتعة خارجة عن المألوف.