masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الشعيرات الدموية في الجسم ليساعده

Monday, 29-Jul-24 18:12:23 UTC

لا تسبب هذه الوحمات أي مشكلات صحية، فقط يمكن أن تكون قابلة للنزف بسهولة عند حكها أو تهيجها. الوقاية من أمراض الشعيرات الدموية يمكنك تقليل خطر الإصابة بأمراض الأوعية الشعيرات الدموية عن طريق بعض الأمور، ومنها: الامتناع عن التدخين أو استخدام منتجات التبغ الأخرى. إذا كنت تدخن أو تستخدم منتجات التبغ، فتوقف عن ذلك. وتحدث إلى مزود الرعاية الصحية إذا كنت تواجه مشكلة في الإقلاع عن التدخين. اتباع نظام غذائي مفيد لصحة القلب. اختر نظامًا غذائيًا غنيًا بالحبوب الكاملة واللحوم خفيفة الدهن ومشتقات الحليب قليلة الدسم والفواكه والخضراوات. واحرص على الحد من كميات الملح والسكر والكحول والدهون المشبعة والدهون المتحولة. ممارِسة التمارين الرياضية بانتظام. ستساعدك ممارسة التمارين الرياضية بانتظام على تحسين وظيفة عضلة القلب والحفاظ على تدفق الدم عبر الشرايين. واحرص على ممارسة الأنشطة المعتدلة، مثل المشي، لمدة 150 دقيقة أسبوعيًّا على الأقل. الحفاظ على وزن صحي. يؤدي الوزن الزائد إلى زيادة الضغط على قلبك، كما أنه يساهم في ارتفاع مستوى الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم والإصابة بالسكري. التحكم في مستويات الكوليسترول.

  1. الشعيرات الدموية في الجسم ليساعده
  2. الشعيرات الدموية في الجسم السليم
  3. الشعيرات الدموية في الجسم يهدد بالخطر

الشعيرات الدموية في الجسم ليساعده

ما هي الشعيرات الدموية؟ وما هي وظيفتها؟ وما هي الأمراض التي قد تصيبها؟ تساؤلات كثيرة ستجدون إجاباتها في المقال الآتي. الشعيرات الدموية (Capillary) هي أصغر الأوعية الدموية ، وتتصل مع بعضها البعض مُكونة مجموعة من الشبكات التي تنتشر في جميع أنحاء الجسم، حيث أنها تمتلك دورًا أساسيًا في جهاز الدورة الدموية، ومن خلال الآتي سيتم توضيح المزيد من التفاصيل عنها: وظيفة الشعيرات الدموية الشعيرات الدموية هي قنوات دموية صغيرة جدًا تربط بين الشرايين الصغيرة (Arterioles)، والأوردة الصغيرة (Venules)، وظيفتها الأساسية السماح بتبادل المواد المغذية، والسوائل، والغازات، والفضلات بين مجرى الدم وأنسجة الجسم كافة. تقُوم الأوعية الشعرية باستلام الدم الغني بالمواد المغذية والأكسجين من الشرايين، وتمنحه إلى أنسجة الجسم. ومن ناحية أخرى تقُوم جدران الشعيرات بالتقاط الفضلات وثاني أكسيد الكاربون من الأنسجة وإرسالها عبر الأوردة، وبذلك تُعد المحطة النهائية لوصول الدم الشرياني القادم من القلب، ونقطة البداية لعودة الدم الوريدي إلى القلب. تركيب الشعيرات الدموية تمتلك الشعيرات الدموية جدران رقيقة جدًا ومبطنة من الداخل بطبقة واحدة من الخلايا الطلائية الحرشفية (Squamous epithelium)، ومُحاطة بغشاء قاعدي (Basement membrane) وخلايا متناثرة تسمى الخلايا الحولية (Pericytes) من الخارج.

الشعيرات الدموية في الجسم السليم

ويوضح بوبي بوكا ، دكتوراه في الأمراض الجلدية وأستاذ مساعد في كلية الطب بجبل سيناء في مدينة نيويورك ، ووفقا للدكتور شوارتز ، أن الأشخاص المصابون بالوردية ، وهي حالة تجعل الجلد محمرًا ، هم أكثر عرضة للإصابة بأوردة العنكبوت ، وقد يقرأ الجسم الوردية على أنها ضرر ويسبب الالتهاب لمحاولة شفاءه ، لكن الالتهاب نفسه يصبح مشكلة. ومع تقدمنا ​​في العمر ، تصبح بشرتنا أقل قدرة على الارتداد من مصادر الضرر البسيطة هذه ، ويشير الدكتور شوارتز إلى أن (الأفراد الأكبر سنًا هم أكثر عرضة للإصابة ، بكسر في الأوعية الدموية لأن الجلد أرق وأضعف ، ولا يتم استبدال الكولاجين بالسرعة التي يتم بها استبدال الجلد الأصغر سنًا. طرق منع كسر وانفجار الأوعية الدموية تغيير العادات ونمط الحياة في الحالات الوراثية في حال كنت وارث جينات من أحد والديك لتلك الحالة ، وهناك عادات نمط الحياة التي تجعل الشعيرات الدموية أكثر عرضة للكسر ، يقول الدكتور شوارتز: (إن أفضل طريقة لتجنب الشعيرات الدموية المكسورة ، هي فهم الأسباب التي يمكننا السيطرة عليها). فإن الصدمات المتكررة للجلد ، من الفرك العدواني ، والتقشير ، وظهور البثور ، بالإضافة إلى العوامل البيئية ، مثل حروق الشمس ، وحروق الرياح ، ودرجات الحرارة الشديدة ، هي عوامل شائعة في كسر الشعيرات الدموية ، وبامكانك اكتشاف حقيقة ما يحدث عندما تصاب بحروق الشمس.

الشعيرات الدموية في الجسم يهدد بالخطر

وعندما يكون "العد الوردي" خفيفًا، يظهر الإحمرار ويختفي بسرعة، لكن مع تطور الحالة تتوسع الأوعية الدموية بشكل دائم. وقد يتسبب تعريض الجلد لضغط مستمر وقوي أيضًا، بتوسع الشعيرات الدموية. ووفق تقرير المجلة، "يساهم الانتقال من الطقس الدافئ إلى البارد والعكس، والتعرض المتكرر لدرجات حرارة متطرفة، في تقليل قدرة الشعيرات الدموية على التقلص، ما يفقدها مرونتها، فتتوسع وتظهر علاماتها على الوجه". حلول لا يوجد لسوء الحظ تطبيق موضعي للتخلص من توسع الشعيرات، ولكن يوجد علاج دوري في العيادات الجلدية تجعل الأوردة المتوسعة تختفي بالكامل. ولطالما وصف الأطباء العلاج بالضوء النبضي المكثف، كعلاج رائد، ولكن الأنظار تتجه حاليًا إلى تقنية تسمى "الإسفار المتقدمة"، وهي علاج ليزر متقدم يحقق نتائج أفضل مع آثار جانبية أقل. وتقول الطبيبة وخبيرة التجميل غوسيا ليزيوسكا، في العاصمة البريطانية لندن، إن "تقنية الإسفار المتقدمة هي الجيل الأحدث من العلاج بالضوء النبضي المكثف". وأشارت ليزيوسكا إلى أن "كليهما يستخدمان أشعة ضوئية متعددة الألوان، لكن يعمل كل منهما بطريقة مختلفة مع أفضلية لتقنية الإسفار المتقدمة". وتضيف: "في طريقة العلاج بالضوء النبضي المكثف، تضيع كمية من الأشعة الضوئية، في حين تستعيد تقنية الإسفار المتقدمة الضوء المفقود وتعيد استخدامه، ما يجعلها أكثر فعالية".

الإصابة بمرض الذئبة الحماميّة المجموعيّة أو الذئبة الحماميّة الشاملة (بالإنجليزية: Systemic lupus erythematosus)‏؛ فقد يؤدي ذلك إلى زيادة حساسيّة الجلد تجاه درجات الحرارة العالية وتجاه أشعة الشمس. التهاب العضلات والجلد (بالإنجليزية: Dermatomyositis)؛ وهو أحد أنواع الالتهابات التي تصيب الجلد والأنسجة العضلية. الإصابة بمرض الوردية أو وردية الوجه أو العد الورديّ (بالإنجليزية: Rosacea)؛ وهو أحد الاضطرابات التي يحدث فيها انتفاخ للأوعية الدمويّة في الوجه؛ ممّا يؤدي إلى ظهور الأنف والخدين باللون الورديّ. حبّ الشباب (بالإنجليزية: Acne). [٦] استخدام بعض الأدوية التي تساهم في توسّع الأوعية الدمويّة؛ [٦] كالاستخدام المزمن لأدوية الكورتيكوستيرويد (بالإنجليزية: Corticosteroid) الفموية أو الموضعية التي تؤدي إلى ضعف وترقّق الجلد. [١] التعرّض لإصابة في الجلد. [٦] الشقوق الجراحيّة في الجلد. [٦] عوامل الخطر قد ترتفع فرصة الإصابة بتمدّد الأوعية الدمويّة في حال وجود بعض عوامل الخطر الآتية: [٧] وجود تاريخ عائليّ للإصابة بدوالي الساقين (بالإنجليزية: Varicose veins). عدم ممارسة التمارين الرياضيّة. المعاناة من السُمنة.