masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من آداب الضيف ما يلي:

Wednesday, 10-Jul-24 18:09:29 UTC

ولقد تحدث الامام الغزالى قى آداب المائدة وحسن تنظيمها فقال: إن من الأوفق تقديم الفاكهة لأنها أسرع اشتمالة وهى أوفق فى الطب إذا واقعت فى أسفل المعدة ، ثم بعدها اللحم ، لأن الله قال: \" وفاكهة مما يتخيرون ولحم طير مما يشتهون \" ( 10) فقدم الفاكهة ثم بعدها اللحم. 4- ومن الآداب التى يراعيها المضيف كذلك ألا يرفع المائدة قبل أن يأخذ الضيف كفايته من الطعام. من اداب الضيف - البسيط دوت كوم. 5- وكذلك لا يشبع قبله ثم ينصرف ويتركه لأن ذلك يحرج الضيف ، بل حتى لو كان شبعانا أن يشاركه أو حتى يوهمه بالمشاركه. محادثة الضيف بما يميل إليه نفسه ، ولا ينام قبله ، ولا يشكو الزمان بحضوره ، كما لا يكلف نفسه فوق ما يطيق. سُئل الأوزاعي: ما إكرام الضيف ؟ قال: طلاقة الوجه ، وطيب الكلام.

  1. من اداب الضيف - البسيط دوت كوم
  2. " آداب الضيافة " - الكلم الطيب
  3. الآداب التي ينبغي للضيف مراعاتها - إسلام ويب - مركز الفتوى

من اداب الضيف - البسيط دوت كوم

قال القرطبي في المفهِم: وأما فِراش الضيف: فيتعين للمضيف إعداده له؛ لأنه من باب إكرامه والقيام بحقه. 4- أن يقوم على خدمة أضيافه بنفسه: فعن سهل بن سعد: أن أبا أسيد الساعدي "دعا النبي -صلى الله عليه وسلم- في عرسه وكانت امرأته خادمهم يومئذ وهي العروس" رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني

" آداب الضيافة " - الكلم الطيب

(3) ألاَّ يتأخَّر من أجل صومه بل يحضر: لحديث جابر أن رسول الله صلى اله عليه وسلم قال: « من دعي إلى طعام وهو صائم فليجب، فإن شاء طعم وإن شاء ترك » (رواه ابن ماج ة وصححه الألباني). (4) ألا يطيل الانتظار عند المضيف فيقلقه وألا يعجل المجيء فيفاجئه قبل الاستعداد له. الآداب التي ينبغي للضيف مراعاتها - إسلام ويب - مركز الفتوى. (5) ألا يزيد مدة ضيافته عن ثلاثة أيام: إلاَّ أن يلح عليه المضيف في البقاء أكثر. (6) أن ينصرف طيب النفس: وأن يغفر لمضيفه أي تقصير حدث له. (7) أن يدعو لمن استضافه بعد الفراغ من الطعام: ومن الأدعية المأثورة في ذلك: «أفطر عندكم الصائمون، وأكل طعامكم الأبرار، وصلَّت عليكم الملائكة» ( رواه أبو داود وصححه الألباني). ومنها: «اللهم اغفر لهم وارحمهم وبارك لهم فيما رزقتهم» «اللهم اطعم من أطعمنا واسق من سقانا».

الآداب التي ينبغي للضيف مراعاتها - إسلام ويب - مركز الفتوى

قال أنس رضي الله عنه: فهي سنة، فهي سنة ثلاث مرات [16]. الحادي عشر: استحباب الخروج مع الضيف إلى باب الدار، فقد زار أبو عبيد القاسم بن سلام الإمام أحمد بن حنبل - رحمهما الله -، قال أبو عبيد: فلما أردت القيام قام معي، قلت: لا تفعل يا أبا عبد الله، فقال: قال الشعبي: من تمام زيارة الزائر أن تمشي معه إلى باب الدار وتأخذ بركابه. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله: "ويؤخذ من قصة أبي طلحة - يعني في حديث أنس عن أبي طلحة - سمعت صوت النبي صلى الله عليه وسلم ضعيفًا أعرف فيه الجوع، قال فانطلق أبو طلحة حتى لقي رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم معه حتى دخلا... الحديث، وفيه أن من أدب من يضيف أن يخرج مع الضيف إلى باب الدار تكرمة له" [17]. " آداب الضيافة " - الكلم الطيب. الثاني عشر: على المضيف أن يدعو لضيافته الأتقياء دون الفساق، لما رواه الترمذي في سننه من حديث أبي سعيد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تُصَاحِبْ إِلا مُؤْمِنًا، وَلا يَأْكُلْ طَعَامَكَ إِلا تَقِيٌّ" [18]. الثالث عشر: السمر مع الضيف والأهل، وترجم له البخاري باب السمر مع الضيف والأهل، وذكر حديث أبي بكر وفيه: أنه ذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ثم عاد إلى أضيافه وتعشى معهم [19].

أَطْعِمْ مِنْ أَطْعَمَنِي، وَاسْقِ مَنْ سَقَانِي" [12].

خامسًا: لا ينبغي التكلف للضيف، ومرجع ذلك إلى العرف، روى الإمام أحمد في مسنده من حديث قيس أن سلمان دخل عليه رجل فدعا له بما كان عنده، فقال: لولا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهانا – أو أنَّا نهينا – أن يتكلف أحدنا لصاحبه، لتكلفنا لك [9]. سادسًا: الاستئذان عند الدخول والانصراف بعد الفراغ من الطعام حتى لا يثقل على مضيفه إلا إذا كان رب البيت يرغب في بقائهم، قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ ﴾ [الأحزاب: 53]. سابعًا: دعاء الضيف لمن استضافه بعد الفراغ من الطعام لما رواه أبو داود في سننه من حديث أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم جاء إلى سعد بن عبادة رضي الله عنه فجاء بخبز وزيت فأكل، ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ، وَأَكَلَ طَعَامَكُمُ الْأَبْرَارُ، وَصَلَّتْ عَلَيْكُمُ الْمَلَائِكَةُ" [10]. ولما رواه مسلم في صحيحه من حديث عبد الله بن بسر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لمن أطعمهم: "اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُمْ فِيمَا رَزَقْتَهُمْ، وَاغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ" [11] ، وقال صلى الله عليه وسلم: "اللَّهُمَّ!