masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

&Quot; وَتَحْسَبُوْنَه هَيِّنَا و هُو عِنْد الْلَّه عَظِيْم &Quot; - :: ملتقى فتيات الإسلام ::

Monday, 29-Jul-24 20:23:24 UTC

بعد كل ما علمته من عقوبات الذنوب.. ألم تكره تلك الحياة المليئة بالمعاصي بعد؟ ألا تريد أن تتطهر وأن تعيش مُقبلاً على ربك؟.. ألا تريد أن يمتلأ قلبك بحب الله والتعلُق به وحده دون سواه؟ لو ما عرفته ولّد عندك الرغبة في التوبة.. فأنت على أول خطوات التغيير.. واتقوا الله عباد الله.. وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم تفسير. {.. وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} [الطلاق: 4] نسأل الله أن يأخذ بأيدينا ونواصينا إليه أخذ الكرام عليه،، المصادر: درس "آه من ذنوبي" للشيخ هاني حلمي. نسأل الله العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة, QjQpXsQfE, kQiE iQd~AkWh, QiE, Q uAkX]Q hgg~QiA uQ/AdlR uQ/AdlR uAkX]Q iQd~AkWh, QjQpXsQfE, kQiE

  1. {..وَتَحسَبونَه هَيِّنًا وَهوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ} - الكلم الطيب

{..وَتَحسَبونَه هَيِّنًا وَهوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ} - الكلم الطيب

ومنهج القرآن هو الطلاق الرجعي {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا} (سورة الطلاق) والمخرج - كما يقول العلماء - أي فرصة للرجوع بعد الندم. فكيف يكون المخرج لمن طلق ثلاثا؟ رأي ابن الخطاب لماذا؟ يضيق صدري ولا ينطق لساني من شدة ما أعاني من هذه المشكلات التي تأتيني بعد وقعها: وأكثرهم يسأل عن الحكم الشرعي بعد الوقوع فيه. صفحة: 63

هذا ما كان ما يجب أن تقابلوا به هذا الخبر، أنْ تقولوا لا يجوز لنا ولا يليق بنا أن نتناقل مثل هذا الكلام. وكلمة { سُبْحَانَكَ.. } [النور: 16] تقال عند التعجُّب من حدوث شيء. والمعنى: سبحان الله نُنزِّهه ونُجِله ونُعليه أن يسمح بمثل الكذب الشنيع في حقِّ رسوله صلى الله عليه وسلم، فهذا كلام لا يصح أن نتكلم به ولو حتى بالنفي، فإنْ كان الكلام بالإثبات جريمة فالكلام بالنفي فيه مَظنة أن هذا قد يحدث. {..وَتَحسَبونَه هَيِّنًا وَهوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ} - الكلم الطيب. كما لو قلت: الوَرِع فلان، أو الشيخ فلان لا يشرب الخمر، فكأنه رغم النفي جعلته مظنة ذلك، فلا يصح أن ينسب إليه السوء ولو بالنفي، فذلك ذَمٌّ في حقِّه لا مدح. كذلك التحدث بهذه التهمة لا يليق بأم المؤمنين، ولو حتى بالنفي، ومعنى { بُهْتَانٌ عَظِيمٌ} [النور: 16] كذب يبهت سامعه، ويُدهِشه لفظاعته، وشناعته. فنحن نأنف أن نقول هذا الكلام، ولو كنا منكرين له.