سؤال من أنثى سنة أمراض نسائية استئصال غدة بارثولين ام تركها افضل تم فتحها كثيرا بعد تكوين التهابات 2 مارس 2017 47864 غدة بارثولين هل الاستئصال له أضرار أم تركها أفضل مع العلم أن تم فتحها بعد تكوين التهابات اكتر من مره 1 25 أغسطس 2021 إجابات الأطباء على السؤال (1) إن غدة بارثولين عبارة عن عضوان صغيران تحت الجلد في المنطقة التناسلية للمرأة، وإن التدخل الجراحي لإزالتها أمر يعود للطبيب المختص بعد تشخيص الحالة بدقة. وينصح بعدم اهمال غدة بارثولين ، حيث أن تعرض غدة بارثولين للالتهاب أكثر من مرة نتيحة تكون الأكياس عليها عدة مرات يستدعي الخضوع لعملية الإزالة الجراحية الكاملة، أو ما يسمى الاستئصال. ومن أهم الأضرار والمضاعفات التي قد تحصل بعد استئصال غدة بارثولين ما يلي: النزيف مكان إجراء العملية الجراحية. أضرار استئصال غدة بارثولين - ويب طب. تكون الكدمات مكان إجراء العملية الجراحية. عدم نجاح العملية الجراحية وتكرر تكون أكياس وحدوث التهابات. حدوث عدوى مكان العملية نتيجة إهمال الرعاية الصحية بعد العملية الجراحية.
هل يمكن أن يتسبب استئصال غدة بارثولين بأضرار خطيرة؟ وهل هناك إجراءات بديلة عن استئصالها؟ تعرف على كافة المعلومات من هنا. سنتعرف فيما يأتي على أهم المعلومات حول أضرار استئصال غدة بارثولين: أضرار استئصال غدة بارثولين توجد غدد بارثولين على جانبي فتحة المهبل وتعمل على الحفاظ على رطوبة المهبل من خلال إفراز السوائل. عادةً تنتقل السوائل إلى المهبل من خلال أنابيب، وفي حال تم منعها يمكن أن تعود إلى غدة بارثولين مرةً أخرى مسببًا ظهور أكياس صغيرة غالبًا ما تكون حميدة وتحتاج لعلاج. قد يوصي الطبيب بإزالة الغدة بعد تجربة طرق العلاج الأخرى دون جدوى أو في حال استمررت خراجات بارثولين من خلال إجراء عملية جراحية قد تستغرق حوالي ساعة. عادةً ما تكون العملية غير خطيرة فقد تتمكن المرأة من العودة إلى المنزل بعد الإجراء مباشرة، ولكن في بعض الأحيان قد يتسبب استئصال غدة بارثولين ببعض المشكلات النادرة بعد الإجراء مباشرة. 1. أضرار استئصال غدة بارثولين قصيرة الأمد تشمل أضرار اسئصال غدة بارثولين قصيرة الأمد ما يأتي: العدوى. النزيف. الألم الشديد. 2. أضرار استئصال غدة بارثولين طويلة الأمد من الممكن أن تشمل أضرار استئصال غدة بارثولين طويلة الأمد: قد تستغرق رعاية ما بعد الجراحة مدة قد تزيد عن سنة.
في بعض الأحيان قد يكون العلاج عبارة عن الجلوس في حوض يحتوي على الماء الدافئ لمدة لا تقل عن 20 دقيقة ثلاث أو أربع مرات في اليوم، وهذا العلاج يساعد في التصريف التلقائي للكيس إذا كان صغيراً. في حالات أخرى إذا كان الكيس ملتهباً جداً، يصف الطبيب للمرأة العلاج الدوائي الذي يكون عبارة عن مضادات الالتهابات ليساعد الخراج على الشفاء في وقت سريع. وقد يصل الأمر في بعض الأحيان إلى التدخّل الجراحي بحيث يقوم الطبيب باستئصال الكيس أو إحداث شق فيه لتسهيل التصريف من داخله، وزرع أنبوب word catheter في منطقة الخراج للوقاية من معاودته الظهور مرة ثانية.