masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اليوم العالمي للسمع | أخبار الأمم المتحدة

Monday, 29-Jul-24 21:23:22 UTC

ونحن ملتزمون بمواصلة رفع الوعي حول هذه المسألة، فضلاً عن تشجيع الأشخاص على حماية حاسة سمعهم الثمينة". ويتمحور اليوم العالمي للسمع هذا العام حول موضوع "اتخذ الإجراءات لنقص السمع: استثمر في الصوت"، ويسلِّط الضوء على تأثير نقص السمع على كل من الأفراد والمجتمع، مع التطرق إلى الاتجاهات المختلفة التي يمكن اتباعها لعلاج هذه المشكلة. وقدرت منظمة الصحة العالمية التكلفة المالية لنقص السمع بـ 750 مليار دولار أمريكي كل عام، مع العلم بأن هذه التكلفة تعد شخصية وتؤثر أيضاً على صحة الأفراد بشكل عام، حيث يحد نقص السمع الذي لم يتم علاجه من قدرة الأشخاص على التواصل، وقد يؤدي إلى العزلة الاجتماعية، والقلق، والاكتئاب والتراجع الإدراكي. اليوم العالمي للسمع – صحيفة الصحوة. من جهته، قال ديفيد رايتز، المدير الإقليمي والرئيس التنفيذي للشركة في الشرق الأوسط: "يعيش الأشخاص الذين يعانون من نقص السمع الذي لم يتم علاجه في عالم من الصمت، وقد لا يستطيعون التآلف مع بعض اللحظات واستيعاب أهميتها، ما يؤكد ويوثق شعورهم بالعزلة الاجتماعية. ومع الأسف هناك كثير من المعلومات والمعتقدات الخاطئة حول موضوع نقص السمع، بالأخص حول الحلول المتاحة لعلاج نقص السمع، ومن الضروري الاستمرار في التذكير بأهمية الكشف المبكر، الذي يليه التشخيص والعلاج المناسب، بالإضافة إلى إدراك أهمية الحصول على حلول السمع الملائمة التي ستوفر النتائج المرجوة".

  1. تحذير من منظمة الصحة العالمية بمناسبة «اليوم العالمي للسمع» | الشرق الأوسط
  2. بمناسبة اليوم العالمي للسمع.. حقائق مجهولة عن الأذن وعضو مخفي داخلها
  3. اليوم العالمي للسمع – صحيفة الصحوة

تحذير من منظمة الصحة العالمية بمناسبة «اليوم العالمي للسمع» | الشرق الأوسط

ينبغي للأشخاص المصابين بفقدان السمع أن يخضعوا لفحص السمع بانتظام. ينبغي للأشخاص المصابين بفقدان السمع (أو أمراض الأذن ذات الصلة) التماس الرعاية من مقدم الرعاية الصحية. ماراثون السمع على وسائل التواصل الاجتماعي لعرض الأنشطة والأحداث التي تُنفّذ في جميع أنحاء العالم استهلالاً وترويجاً للتقرير العالمي عن السمع، وتسليط الضوء عليها، ستُعد جميع الأنشطة الترويجية ذات الصلة جزءاً من ماراثون السمع المتعلق بالتقرير. وتتمثل الفكرة في أن مجموع الأنشطة والأحداث المحلية حول العالم سينتج عنه تدفق النشاط المروّج للتقرير على نحو متواصل على مدى الساعات الأربع والعشرين لليوم العالمي للسمع 2021. اليوم العالمي للسمع 2021. ونحن نحثك على نشر أنشطتك وأحداثك المحلية على مدار اليوم، ومع ذلك حبذا لو تمكنت أيضاً من نشر نشاطك الترويجي المتعلق بالتقرير على مجموعة فيسبوك إلى جانب نشره على قنواتك على وسائل التواصل الاجتماعي في الساعة الثانية ظهراً بتوقيتك المحلي. وسيساعد ذلك على ضمان إبراز مجموع الأنشطة المتعلقة بالتقرير طوال اليوم العالمي للسمع على مدار الأربع والعشرين ساعة. ويُرجى إدراج الهاشتاغ #hearathon2021 والتأكد من أن جميع المحتويات من الصور ومقاطع الفيديو تحمل التعليقات المناسبة باللغة الإنجليزية - انظر مجموعة الأدوات الخاصة بالاتصالات لليوم العالمي للسمع وبالتقرير العالمي عن السمع، التذييل 4 للفرع الخاص بالاطلاع على المزيد من التوجيهات.

بمناسبة اليوم العالمي للسمع.. حقائق مجهولة عن الأذن وعضو مخفي داخلها

أصدرت منظمة الصحة العالمية يوم 25 فبراير/شباط 2019، تطبيق الهواتف المحمولة المجاني " hearWHO "، والذي يساعد الأشخاص في فحص سمعهم بانتظام، للتدخل مبكرًا في حالة فقدان السمع. يستهدف التطبيق الأشخاص المهددين بفقدان السمع، أو الذين يعانون بالفعل من الأعراض المرتبطة بفقدان السمع. Wiki4WorldHearingDay 2019 هو ماراثون تحرير - إديتاثون -، وهو جزء من أنشطة حملة عام 2019، لتوفير مساهمات المحتوى المتعلق بالسمع على ويكيبيديا بعدة لغات. وردت تقارير عن هذه الأنشطة في لوحة معلومات ويكيميديا. بالإضافة إلى ذلك، عُقد لقاء مع باحثين من عدة منظمات حيث قدموا عروض توضيحية. من بين هذه المنظمات، HEAR في سينسيناتي، والمعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية ، والمركز الوطني للعيوب الخلقية والإعاقة التنموية، والمركز الوطني لصحة البيئة، ومن مراكز مكافحة الأمراض واتقائها ، ومن محرر ويكيبيديا المقيم من المركز الوطني للسلامة والصحة المهنية، ومستشار ويكيبيديا لمؤسسة كوكرين. يمكن الاطلاع على التسجيل عبر الإنترنت. بمناسبة اليوم العالمي للسمع.. حقائق مجهولة عن الأذن وعضو مخفي داخلها. الأعوام السابقة [ عدل] كان موضوع اليوم العالمي للسمع عام 2018 " اسمعوا صوت المستقبل "، لتسليط الضوء على الأعداد المتزايدة للأشخاص الذين سيعانون من فقدان السمع في العقود القادمة.

اليوم العالمي للسمع – صحيفة الصحوة

فقدان السمع الحسي العصبي SNHL غالبًا ما يكون دائمًا حيث ينتج عن تلفٍ في هيكل الأذن الداخلية أو في المسارات العصبية المسؤولة عن نقل الإشارات إلى الدماغ، وهناك عدة أسبابٍ تؤدي إلى فقدان السمع الحسي العصبي ومنها: وجود عيوب خلقيةٍ في هيكل الأذن. التقدم بالعمر. التعرّض إلى صدمة في الرأس. بيئة العمل الصاخبة. بعض الحالات المرضية مثل مرض مينير أو ورم العصب السمعي، أو الإصابة بعدوى التهابية تؤثر على العصب السمعي مثل التهاب السحايا أو النكاف أو الخصية تناول الأدوية السامّة للسمع حيث أشارت ASHA إلى وجود أكثر من 200 دواءٍ يؤثر على حاسة السمع، لذلك يجب التحدث إلى الطبيب قبل استخدام أي دواء. فقدان السمع المختلط في هذه الحالة يُعاني المريض من فقدان السمع التوصيلي مع فقدان السمع الحسي العصبي بنفس الوقت. أعراض فقدان السمع بشكلٍ عام يحدث ضعف السمع أو فقدان السمع بشكلٍ تدريجي مع مرور الزمن، وتشمل الأعراض البدائية ما يلي: الشعور بضعف السمع الذي لا يتراجع مع الوقت أو يزداد سوءًا. ضعف السمع بأذنٍ أكثر من الأخرى. تحذير من منظمة الصحة العالمية بمناسبة «اليوم العالمي للسمع» | الشرق الأوسط. حدوث فقدان السمع بشكلٍ مفاجئ. الشعور بألمٍ في الأذن مترافق مع ضعف أو فقدان السمع. طنين الأذن. الصداع والشعور بالخدر.

وأضاف التقرير، أن الاستثمار في رعاية الأذن والسمع فعال، من حيث التكلفة، حيث تشير حسابات المنظمة، إلى أن الحكومات يمكن أن تتوقع عائدًا، يُقدر بنحو 16 دولاراً أمريكياً على كل دولار أمريكي تستثمره. ومن جانبه، قال الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن حاسة السمع لا يضاهيها شئ، وبالتالي فقدان السمع، دون توافر العلاج، من شأنه أن يلحق تأثيرات قوية في قدرة الأشخاص على التواصل والدراسة والعمل، فضلًا عن تأثيراته في الصحة النفسية. نتائج التقرير أفاد التقرير، أن العائق الذي يحول دون حصول بعض الأشخاص على الرعاية الطبية اللازمة، يتمثل في غياب المعلومات الدقيقة، بشأن الوقاية، والفحص والتعرف المبكر، حتى في صفوف مقدمي الرعاية الصحية أنفسهم، فضلًا عن الوصم الاجتماعي الذي يعاني منه هؤلاء الأشخاص، وعدم إدراج رعاية الأذن والسمع، ضمن النظم الصحية الوطنية في معظم الدول. وفي السياق ذاته، تعتبر قلة الموارد البشرية، سببًا من أسباب عدم الحصول على الرعاية الصحية المناسبة، حيث أشار التقرير، أنه يوجد أقل من أخصائي واحد في الأذن والأنف والحنجرة لكل مليون نسمة؛ في 78% من البلدان منخفضة الدخل، وفي 93٪ منها يوجد أقل من أخصائي سمع واحد لكل مليون نسمة، فيما يوجد يوجد أخصائي معالجة كلام واحد أو أكثر لكل مليون نسمة، في 17% فقط من هذه الدول، وفي 50٪ منها، يوجد مُعلم واحد أو أكثر للصم لكل مليون نسمة.