معتقدات خاطئة متداولة عن الحمل أثناء الرضاعة الطعام الصلب يرفع فرص الحمل الجديد هناك خرافات ومعتقدات خاطئة عن الحمل أثناء الرضاعة مثل أن حليب الأم يصبح ساماً للرضيع مثلاً وهذا ليس صحيحاً. وأن الدورة تغرز في الحليب بمعنى استحالة حدوث الحمل أثناء الرضاعة، وهذا الاعتقاد غير صحيح. وأن المولود يهزل ويضعف ويمرض إذا أرضعته أمه بعد حدوث الحمل للمرة الثانية. أعراض الحمل أثناء الرضاعة من الممكن أن تكتشف الأم أنها قد حملت أثناء الرضاعة حيث تظهر عليها بعض الأعراض العادية مثل القيء والغثيان. كما تشعر بالدوخة والتعب. وتشعر بالصداع المستمر. أعراض الحمل أثناء فترة الرضاعة الطبيعية | المرسال. فقدان الشهية للطعام. الشعور بالعطش الشديد مع كثرة التبول. عدم مجيء الدورة الشهرية إذا كانت تجيء كل شهر مع الرضاعة. تعرفي إلى المزيد: دراسة بريطانية: هذا الهرمون يمنع الإجهاض المبكر الحمل الجديد واستمرار الرضاعة اهتمي بتغذية الرضيع من الطبيعي أن تلاحظ الحامل مع تقدم الحمل حدوث نقص في إنتاج الحليب ، وعادةً بحلول الشهر الخامس من الحمل يتغير تركيب حليب الأم أيضاً، حيث يبدأ ثدي الأم في إنتاج ما يعرف بحليب اللبأ أو المسمار للمولود القادم، ولذلك فقد يحدث أن يصاب الرضيع بالإسهال لأن حليب اللبأ عبارة عن ملين طبيعي.
- تعرض الأم للنزيف. - إذا سبق وأن تعرضت الأم للولادة المبكرة في الحمل الأول. علامات الحمل عند المرضع | مجلة سيدتي. - الحمل في توأم. - الإصابة بالأنيميا. تأثير الحمل على الطفل الرضيع انخفاض لبن الثدي خلال الشهرين الرابع والخامس من الحمل وتغيُّر مذاقه، قد يكون فرصة مناسبة لفطام الطفل، ولكن يجب على الأم استشارة الطبيب المختص قبل اتخاذ هذا القرار، لاحتمالية أن يكون المولود ما زال في حاجة إلى الرضاعة، خاصةً إذا كان عمره أقل من 6 أشهر ولا يستطيع تناول الأطعمة الصلبة، ومن هنا يأتي دور الرضاعة الصناعية. قد يهمك: 5 شروط تضمن لك رضاعة آمنة أثناء الحمل
نصائح للأم المرضع إذا حدث لها حمل بالطبع تجربة الحمل للأم المرضع تعتبر من أكثر التجارب التي تسبب لهم القلق والحزن وتدور بداخلها الكثير من التساؤلات هل ستستمر الرضاعة مع وجود الحمل أو هل للرضاعة تأثير سلبي مع الحمل وغيرها من التساؤلات التي تسبب لها الحيرة والقلق. ولذلك نحن نسرد بعض النصائح التي يجب على الأم المرضع أن تبعها في فترة الحمل وهي: 1-إذا وجدت الأم أن الطفل غير رافض الحليب فلا داعي للقلق من إرضاع الطفل والاستمرار في إرضاع الطفل بشكل طبيعي وهذا لن يؤثر على الحمل إطلاقًا. 2-لابد أن تتابع الأم المرضع مع الطبيب المختص للتأكد من سلامة الحمل في ظل الانقباضات التي تحدث نتيجة هرمون الحليب وتتأكد أن ذلك لن يؤثر على الجنين والطبيب بالطبع سيقدم لها الإرشادات الصحيحة التي تتبعها الأم في ذلك الظروف. 3-يجب على الأم الحامل أن تهتم بشكل جيد جدًا بصحتها لأن الآن يعتمد على غذائها جنينها الذي في بطنها وطفلها الذي يتلقى الغاء عبر الحليب ولذلك لابد من الاعتناء بالغذاء بقدر الإمكان كما أن يفضل أخذ كميات مضاعفة من حبوب الكالسيوم حتى لا تتعرض الأم لمشاكل في العظم والأسنان في تلك الفترة. 4-بعد إتمام أربع شهور من الحمل يجب على الأم أن تتوقف عن الرضاعة للطفل لأن هرمون الحمل سوف تنتقل إلى الحليب وهذا غير مرغوب فيه أن يأخذه الطفل في الحليب عبر الرضاعة.
كما أن تغير طعم الحليب قد يدفع الرضيع للإعراض عن الرضاعة فيفطم نفسه بنفسه. وفي حال استمرت الأم التي اكتشفت حملها بالرضاعة فيجب أن تهتم بتغذيتها والراحة لكي لا تفقد الكثير من السعرات الحرارية لأنها تستنزف مخزون جسمها من المعادن والفيتامينات الهامة والطاقة من أجل الرضعة والحمل الجديد. كما يجب أن تحرص على إدخال الطعام للرضيع لكي يتعود عليه كبديل لحليبها بالتدريج.