masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حسين عبد الرضا

Wednesday, 10-Jul-24 20:53:57 UTC
وتوفي الفنان الراحل عبد الحسين عبد الرضا وافته عن عمر يناهز78 عاما، بعد تدهور حالته الصحية ودخوله فى غيوبة داخل إحدى المستشفيات بلندن نتيجة لتعرضه لجلطة بالقلب. الصور المرفقة من حسابات انستغرام كل من: مي العيدان، داوود حسين، منصور الفيلي، وحسابات فانزات الفنان الراحل على انستغرام.

عبد حسين عبد الرضا

دخل عبد الحسين الفن من باب المسرح، فبعد مسرحية "صقر قريش" استمر العمل بالمسرحيات كما بدأ بالتمثيل بعدة مسلسلات، لكن في عام 1962 التزم فقط بالعمل المسرحي فكان له مسرحيتين "صقر قريش" ولعب فيها دور المنجم، و "ابن جلا" ولعب فيها دور أب جبير. في عام 1963 كان له أربعة أعمال مسرحية هي "المنقذة"، و"فاتها القطار"، و"عمارة المعلم كندوز"، و"استارثوني وأنا حي". وفي عام 1964 قدم مسرحيةً واحدةً فقط هي "آدم وحواء" وعملين تلفزيونيين: مسلسل "مذكرات بوعليوي"، وتمثيلية "إذا فات الفوت ما ينفع الموت". أما عام 1965 فكان أكثر تنويعًا في أعماله، فقدم سهرتين تلفزيونيتين هما "هذا جزاي"، و"قتلت ولدي"، وتمثيلية واحدة "من وحي الهداية"، ومسرحية "إغنم زمانك"، وفيلم "العاصفة". حسين عبد الرضا في مسلسل الكوميدي قديم. وفي عام 1966 شارك في مسلسل "بوشلاخ"، ومسرحية "الكويت سنة 2000". أما في عام 1967 فكان له ثلاث مشاركاتٍ: "محكمة الفريج"، و مسلسل "القلب الكبير"، ومسرحية "24 ساعة". في عام 1968 لعب دور أبو عليوي في مسلسل "الصبر مفتاح الفرج"، ودور جلاب في مسرحية "حط حيلهم بينهم". بينما في عام 1969 كان له مشاركتين مسرحيتين هما "من سبق لبق"، و "الليلة يصل محقان"، إضافةً لمسلسل "قحصة ملحة".

الوجدان الإنساني ينفطر اتجاه ظاهرة التّهجير، سواء كان ذلك يجري على صعيد أوكرانيا أو اليمن أو أفغانستان أو ​فلسطين​ المحتلّة". وبيّن "أنّنا تحدّثنا أيضًا عن ​القضية الفلسطينية​، وإيران تدعم بشكل كامل التّحرير الكامل للتّراب الفلسطيني المحتل، وتشكيل الدّولة الفلسطينيّة المستقلّة الواحدة، وعاصمتها القدس الشّريف"، لافتًا إلى أنّ "المبادرة السّياسيّة لإيران لحلّ القضيّة الفلسطينيّة، سُجّلت ودوّنت كسند رسمي في منظمة الأمم المتحدة". وأكّد "أنّنا نعتبر أنّ المقاومة هي السّبيل الوحيد لتحرير فلسطين وتشكيل الدّولة الفلسطينيّة المستقلّة، إلّا أنّنا في المقابل نعتبر أنّ إتاحة المجال أمام إجراء استفتاء شعبي عام لكلّ سكان فلسطين المحتلة التّاريخيّين، بإمكانه إعطاء صورة واضحة للمستقبل الّذي يطمح إليه أبناء الشعب الفلسطيني". فيديو مؤثر لداوود حسين يبكي أمام قبر عبد الحسين عبد الرضا ويتعهد له بهذا الأمر - مجلة هي. كما شدّد عبداللهيان، على أنّه "نظرًا للتّجربة الدّبلوماسيّة المرموقة لصديقي بو حبيب، تحدّثنا عن ​مفاوضات فيينا​، ونعتقد أنّ ​الولايات المتحدة الأميركية​ بدلًا من أن تعمل على التّلاعب بعنصرَي الوقت والكلام، ينبغي أن تفسح الطّريق أمام إنجاز هذا الاتفاق النووي، ونحن مستعدّون لإنجاز اتّفاق قوي ومستمر، ولكن دون أن يكون ثمنه اجتياز الخطوط الحمراء الإيرانيّة".