هذا المُنتج قد لا يكون متوفراً الآن.
فبدلاً من الطباعة باستخدام البلاستيك أو المعادن، تستخدم الطابعات الحيوية أُنبوبة موجهة عن طريق الحاسوب لطبقة الخلايا الحية، التي تسمى بالحبر الحيوي، لإنشاء نسيج حي صناعي في المختبر. وبعد ذلك يمكن استخدام هذه التركيبات النسيجية أو العضويات في الأبحاث الطبية لأنها تُماثل أعضاء جسم الإنسان على نطاق مصغر. طابعات ثلاثية الابعاد في السعودية. علاوة على ذلك، تتم تجربتها كبدائل أرخص لزراعة الأعضاء البشرية. وهنالك في أرض الواقع أمثلة عديدة باستعمال طباعة ثلاثية الأبعاد في المملكة العربية السعودية.
في عام 2018 ، واصلوا تطويرهم السريع من خلال إطلاق BOD2 ، وهي طابعة إنشاءات ثلاثية الأبعاد من الجيل الثاني ، والتي سرعان ما أنشأت جرًا بفوزها على جميع المنافسين والفوز بأول مناقصة أوروبية لطابعة إنشاءات ثلاثية الأبعاد. في وقت لاحق من عام 2018 ، أعلن COBOD عن شراكة مع مجموعة Peri الألمانية متعددة الجنسيات ، والتي استحوذت على أقلية مهمة من الشركة. في عام 2019 ، باعوا أكبر طابعة بناء ثلاثية الأبعاد في العالم. وقال هنريك لوند نيلسن ، الرئيس التنفيذي لشركة COBOD International: 'نحن فخورون جدًا بتلقي هذا الطلب من المملكة العربية السعودية ، مما يؤكد مرة أخرى أن طابعة البناء BOD2 3D من الجيل الثاني لا مثيل لها'. مكائن وطابعات ثلاثية الأبعاد | التجهيزات المبتكرة. 'ليس فقط BOD2 أسرع طابعة ثلاثية الأبعاد في العالم ، ولكن النهج المعياري لل BOD2 سمح لنا بتقديم الحجم الذي أرادت Elite For Construction & Development ، وهي طابعة قادرة على طباعة المباني التي تزيد مساحتها عن 300 متر مربع'. على مدار العام الماضي ، أصبح من الواضح أنه ليس فقط دبي ، حيث يجب طباعة 25 ٪ من جميع المباني بحلول عام 2030 ، ولكن المملكة العربية السعودية أيضا لديها طموحات كبيرة مع تطبيق الطباعة ثلاثية الأبعاد.
وذكرت صحيفة الوطن السعودية ، يوم الإثنين، إن شركة سعودية اشترت الطابعة الأكبر من نوعها في العالم التي تحمل اسم «بود2» من شركة دنماركية، دون أن تذكر أسماء الشركتين، أو تكشف تفاصيل أخرى عن الصفقة. ونقلت صحيفة الوطن، عن مجلة المشاريع بي إن سي، أن الطابعة الجديدة قادرة على تشييد مبانٍ تبلغ أبعادها 12×27×9 أمتار، فضلًا عن هياكل مكونة من ثلاثة طوابق تبلغ مساحتها 300 متر مربع لكل طابق. الطباعة الثلاثية الأبعاد وتطور الطب في السعودية | الشرق الأوسط. وتهدف التجربة السعودية في بناء منازل باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، إلى مواكبة التقدم التقني في عالم البناء المستقبلي، وأن تكون المملكة سباقة في تعزيز اعتمادها على تقنيات البناء المبتكرة في قطاع البناء والتشييد وتوطين صناعتها في السعودية. وكانت وزارة الإسكان السعودية ، أعلنت في نوفمبر/تشرين الأول 2017 عن الانتهاء من أول هيكل مطبوع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في العاصمة الرياض. وفي مطلع نوفمبر/تشرين الأول 2018، أعلن برنامجا الإسكان وتطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، ضمن برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، عن نجاح تجربة بناء أول منزل باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد وتم بناؤه في 25 ساعة على يد أربعة سعوديين وخبيرين أجنبيين.