التسوق / 2021-08-24 00:25:34 / بواسطة مدير الموقع اسواق سويقه من اقدم المولات القديمة والشعبية والاثرية في الرياض ويقع جوار متحف قصر المصمك بحي الديرة في الرياض. يضم العديد من متاجر الملابس والعبايات والمجوهرات وغيرها. لايتوفر كافيهات ومطاعم والعاب ترفيهية. لاتوجد ماركات عالمية. رقم التواصل 050 450 6674 والموقع الالكتروني هنا أوقات الدوام من ٩ صباحاً الى صلاة الظهر ومن ٤ العصر الى ١١ مساء.
لديهم في هذا المكان دائما نماذج خاصة فريدة من نوعها، والتي لا يمكنك العثور عليها في أي مكان آخر، وبأسعار جيدة جدا تعرف على أسواق ماركات رخيصة بالرياض المراجع المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث المصدر الرابع المصدر الخامس المصدر السادس
ولكن يظل معلما شعبيا جميلا وأمل ماهناك هو وجوده في قلب الرياض بجوار المصمك والجامع الكبير وبإمكانك السير لسوق التعمير والديرة........ سوق شعبي قديم استمتعت وعائلتي بزيارته والتسوق منه وكل المنطقة اثريه جميلة لكن عيبه غالي المواقف ٥ ريال بالساعه وانا للاسف تعطلت سيارتي وجلست ساعتين لكن حسبوا كل الوقت علي وانا كنت مبلغهم ان سبب التاخير عطل بالسياره!!!
سوق سويقة الرياض من الاسواق الشعبية في الرياض بالسعودية للعبايات اسعار مخفضة حصري على قناة الهنا - YouTube
اين يقع سوق سويقه في الرياض
ما صحة حديث ( ما أخذ بسيف الحياء فهو حرام).
محمد بن عبد الله القناص رقم السؤال 170211 التاريخ السبت 29 ذو الحجة 1429 الموافق 27 ديسمبر 2008 السؤال ما صحة الحديث: (ما أخذ باستحياء فهو حرام)؟ الجواب الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وآله، وبعد: هذا ليس بحديث عن النبي –صلى الله عليه وسلم– بل هي عبارة قالها بعض أهل العلم، قال ابن حجر الهيثمي: "من أخذ منه شيء على سبيل الحياء من غير رضا منه بذلك، لا يملكه الآخذ، وعُلِل ذلك: بأن فيه إكراها بسيف الحياء، فهو كالإكراه بالسيف الحسي، بل كثيرون يُقابلون هذا السيف ويتحملون مرار جرحه، ولا يُقابلون الأول خوفا على مروءتهم ووجاهتهم التي يؤثرها العقلاء، ويخافون عليها أتم الخوف.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا شك أن ذلك يندرج تحت هذه المقولة الصحيحة، فقد خطب النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع في أيام التشريق فقال: إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا إلى يوم تلقونه.. ألا لا تظلموا ألا لا تظلموا ألا لا تظلموا؛ إنه لا يحل مال امرئ إلا بطيب نفس منه. رواه أحمد، وحسنه الألباني. وفي المعيار المعرب لفتاوى علماء الأندلس والمغرب: قال الفقهاء في الصدقة إذا طلبت من المتصدق وفهم من حاله أنه أعطاها حياء وخجلا أو غير طيّب النفس، أنها لا تحل للمتصدق عليه. اهـ. ونقل ذلك ابن عليش في فتح العلي المالك في الفتوى على مذهب الإمام مالك عن ابن لب الأندلسي. وقال ابن حجر الهيتمي في الفتاوى الفقهية الكبرى: ألا ترى إلى حكاية الإجماع على أن من أخذ منه شيء على سبيل الحياء من غير رضا منه بذلك لا يملكه الآخذ، وعللوه بأن فيه إكراها بسيف الحياء، فهو كالإكراه بالسيف الحسي. ما أخذ بالحياء فهو حرام في. اهـ. وقال في موضع آخر: قد صرح الأئمة في المهدِي حياء, ولولا الحياء لما أهدى، أو خوف المذمة، ولولا خوفها لما أهدى, بأنه يحرم أكل هديته؛ لأنه لم يسمح بها في الحقيقة, وكل ما قامت القرينة الظاهرة على أن مالكه لا يسمح به لا يحل تناوله.