masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مدارس الدمج بالرياض

Monday, 29-Jul-24 12:34:14 UTC

وأضاف الوزير " إن القيادة الحكيمة عززت من مكتسبات هؤلاء الطلبة من خلال تخصيص بعثات دراسية لهم بغض النظر عن معدلاتهم في الثانوية العامة، ووجهت كذلك إلى أن تكون المدارس الحكومية الجديدة مصممة بما يراعي متطلبات دمجهم بجميع فئاتهم". مدارس الدمج بالرياض. التوسع في دمج طلبة التوحد: وكشف الوزير عن اهتمام الوزارة بافتتاح صف للتوحد في كل من مدرسة عمار بن ياسر الابتدائية للبنين، ومدرسة عقبة بن نافع الابتدائية للبنين، ليرتفع بذلك عدد مدارس دمج هذه الفئة من الأبناء إلى 14 مدرسة ابتدائية، تستوعب 80 طالباً وطالبة من هذه الفئة، وتضم 56 معلماً متخصصاً في التعامل مع هؤلاء الأبناء، مع توفير عدد من العاملين الـمخصصين لرعايتهم". وأضاف "بدأت تجربة دمج هؤلاء الأبناء في العام 2010، من خلال 11 طالباً وطالبة في 3 مدارس، وحققت إنجازات عديدة، كان آخرها نجاح 21 طالباً وطالبة خلال العام الدراسي 2016/2017 في الانتقال الكلي من صفوفهم الخاصة إلى الصفوف العادية، نتيجة ما حققوه من نقلة نوعية أكاديمياً وسلوكياً واجتماعياً". صفوف وبرامج خاصة: وأشار الوزير إلى أن "تصميم صفوف التوحد تم بمواصفات تربوية عالمية، إذ ينقسم كل صفٍ منها إلى عدة أركان، بهدف إبعاد الطلبة عن المشتتات المعيقة لعملية تعليمهم والمحافظة على سلامتهم، ومنها ركن للتدريس الفردي، وآخر للتدريس والعمل الجماعي، وركن للتلفزيون واللعب، وآخر لتزويد الطلبة بالمهارات الحياتية كآداب تناول الطعام، كما يحوي كل صف أدوات للتعلم الإلكتروني كالسبورة الذكية".

مدارس الدمج بالرياض للنساء

وتابع: نوفر برامج تعليمية خاصة بهؤلاء الطلبة، مثل برنامج تطوير التواصل الاجتماعي واللغوي باستخدام الصور، وبرنامج تعزيز السلوكيات الاجتماعية الإيجابية، وبرنامج تنظيم الوقت باستخدام الجداول المصورة، وبرنامج التخاطب وتقوية الجانب اللغوي، وذلك بهدف تأهيل الطلبة للدمج الجزئي ومن ثم الكلي في الصفوف العادية، فضلاً عن دمجهم في الأنشطة الطلابية المتنوعة. دمج الصُم تجربة فريدة: وأوضح الوزير أن العام المقبل سيشهد التحاق 9 طلاب وطالبات من فئة الصم إلى المدرستين المخصصتين لدمج هذه الفئة وهما: مدينة عيسى الثانوية للبنين والنور الثانوية للبنات، ليرتفع عدد الطلبة المدمجين من هذه الفئة إلى 21 طالباً وطالبة، يشرف عليهم 7 معلمين ومعلمات متخصصين، وذلك بناءً على ما أثبتته هذه التجربة الرائدة التي تعد الأولى من نوعها في تاريخ المملكة التعليمي، من تطور في مستوى الطلبة أكاديمياً ونفسياً واجتماعياً، وستتخرج الدفعة الأولى من هؤلاء الأبناء مع نهاية العام الدراسي المقبل. ولفت الوزير إلى أن تدشين تجربة دمج هذه الفئة دمجاً كلياً في الصفوف العادية بالمدرستين المذكورتين، تم مع انطلاقة العام الدراسي 2015/ 2016، بواقع 6 طلاب و6 طالبات، بعد أن وفرت لهم الوزارة معلمين مساندين مختصين في لغة الإشارة، يقومون بترجمة ما يطرحه معلم المادة من دروس في الحصص الدراسية، ويترجمون للمعلم وبقية الطلبة مداخلات الطلبة المدمجين وأسئلتهم.

مدارس الدمج بالرياض

ذكر سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم " في ضوء النتائج الـمشرّفة لسياسة دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس الحكومية، سيشهد العام الدراسي المقبل إضافة مدرستين جديدتين لبرنامج دمج الطلبة ذوي اضطرابات التوحد، فضلاً عن دمج مجموعة جديدة من الطلبة الصُم، ليرتفع عدد الطلبة الـمدمجين من الفئتين إلى 101 طالب وطالبة، ويرتفع عدد المدارس المخصصة لدمج جميع الفئات إلى 77 مدرسة للبنين والبنات". وأضاف الوزير خلال مجلسه الرمضاني الذي حضره عدد من أفراد العائلة المالكة الكريمة، والوزراء والسُفراء وأعضاء مجلسي الشورى والنواب وكبار المسئولين بالدولة، ورجال الأعمال والأكاديميين والإعلاميين والمواطنين "أن التوسع المستمر في دمج هؤلاء الأبناء، يأتي تجسيداً لما نص عليه دستور المملكة وقانون التعليم من أن التعليم حقٌ تكفله الدولة للجميع، وذلك بدعمٍ كبير من قيادة بلدنا العزيز يحفظها الله ويرعاها، ما أسهم في أن تكون المملكة هي الدولة العربية الوحيدة ضمن فئة الدول ذات الأداء العالي ضمن تقرير منظمة اليونسكو للتعليم للجميع، وللعام الثاني على التوالي". وكان الـمجلس قد شهد تبادل الآراء حول العديد من الموضوعات المتصلة بالمسيرة التعليمية، وخاصةً تجربة البحرين الرائدة في دمج ذوي الاحتياجات الخاصة، والنتائج المشرفة في الاختبارات الدولية للرياضيات والعلوم (تيمس 2015) والتي وثقها التقرير الصادر مؤخراً عن الرابطة الدولية لتقييم التحصيل التربوي، حيث حققت المملكة أعلى نسبة تقدم في الرياضيات على الصعيد العالمي، مقارنةً بنتائج الدورة السابقة من هذه الاختبارات، وذلك بمعدل 45 درجة معيارية.

مدارس الدمج بالرياض يعلن 4 وظائف

وتمكن المعلمين من تقديم مواد المقررات الدراسية, منتديات الحوار, الدردشة, الامتحانات القصيرة على الانترنت, بالإضافة إلى المصادرالتفاعلية وغيرها للطالب في أي وقت و أي مكان. الأهداف توفير أنظمة فعالة في إدارة التعلم إلكترونياً لتيسير عمل المعلمين والتواصل بين أطراف العملية التعليمية. تيسير عمل المعلمين في إدارة العملية التعليمية الفعالة والمتفاعلة مع البيئة التكنولوجية. حصول الطلاب على المعلومات في أي وقت وفي أي مكان. توفير مجتمع إلكتروني تتواصل فيه أطراف العملية التعليمية عبر برنامج إدارة التعلم والمنتديات والبريد الإلكتروني دون حاجز للوقت والمكان. وزير التربية: ارتفاع عدد مدارس دمج ذوي الاحتياجـات إلى 77 مدرسة.. والتوسع في دمج طلبة التوحد والصُم وبلغ عددهم 101 طالب وطالبة. إدارة وتخزين ومعالجة كافة البيانات والمعلومات إلكترونياً. نظام التعليم الالكتروني نظام إدارة المحتوى التعليمي التعلم (LMS). نظام معلومات الطلاب (SIS) نظام الإرشاد الطلابي و إدارة الانضباط و السلوك. نظام التحضير اليومي (الحضور و الغياب) نظام التعلم الاجتماعي نظام التعلم عن بعد ( الفصول الذكية) النظام المالي و الرسوم الدراسية. نظام إدارة التقارير و الشهادات. نظام البريد الالكتروني التعليمي نظام المتابعة و الإشعار و رسائل الجوال الجماعية. نظام القياس و التحليل الإحصائي المتقدم.

ووجدت التغييرات الجديدة صداها الواسع لدى أهالي الطلبة، وسط تأييد كبير للتوجه التعليمي الجديد، دون أن يغيب بعض المعارضين الذين لم يعتادوا بعد على وجود مدارس مختلطة للمراحل الدراسية الأولى. جريدة الرياض | (العبدالله) الدمج يعمل على تحقيق التوازن الاجتماعي والنفسي بين الطالبات ويخلص ذوي الاحتياجات الخاصة من عزلتهم. وتعكس خطوة إدارة تعليم الرياض، بنقل صفوف ابتدائية للبنين، إلى مدارس بنات، ليدرسوا ضمن مشروع "الطفولة المبكرة، مضي القائمين على التعليم في المملكة في مشروعهم في الفترة المقبلة، وعدم الاكتفاء بالمدارس التي تم تحديدها مسبقًا. ويعني مشروع الطفولة المبكرة، وجود الطلاب الذكور في الصفوف الأولية (الأول والثاني والثالث) في مدارس بنات، لكن في فصول ودورات مياه وتجهيزات منفصلة بشكل كامل، بما في ذلك وقت الفسحة، ويتم تدريسهم من قبل معلمات متخصصات بتدريس الصفوف الأولية. وتقول أمهات الطلاب الذين يدرسون في المشروع الجديد، إنه أتاح لهم التواصل مع معلمات أبنائهن وزيارة المدرسة بجانب الانضمام لمجموعات محادثة عبر تطبيقات الهواتف الذكية جميع أعضائها نساء. وتقول وزارة التعليم في وصف مشروع الطفولة المبكرة، إن المعلمة أقرب إلى أطفال الصفوف الأولية، وهي بمثابة أم لهم، ما يسهم في الاستقرار النفسي والتحصيل المعرفي للأطفال في سنوات تعليمهم الأولى.