تحتاج الأم المرضعة لعناية وتغذية خاصة لتستطيع تقديم الأفضل لطفلها الذي يستمد كل قوته ونموه والعناصر الغذائية اللازمة لجسمه من حليب الأم. حيث تقع هذه المهمة على عاتق الأم لابد أن تهتم بغذائها وتوفر للطفل كل ما يحتاجه جسمه لينمو ويكبر. وتشعر بعض الأمهات بأن كمية الحليب التي لديها غير كافية للطفل لذلك فهي تسعى لزيادة كمية حليبها وتتساءل حول الطرق المفيدة التي يمكنها اتباعها من أجل ذلك. لادرار حليب الام الغاضبه. إليك عزيزتي المرضعة هذه المجموعة من الأطعمة والوصفات الطبيعية التي تزيد من إدرار الحليب لتوفري التغذية الرائعة لطفلك. بذور الحلبة: استخدمت هذه البذور منذ القدم لإدرار حليب الأمهات وقد وجدت الدراسات اليوم أن هذه البذور تزيد بالفعل من إنتاج الحليب خلال أسبوع واحد فقط من البدء بتناولها إضافةً لكونها مصدراً غنياً للحديد والكالسيوم والفيتامينات والمعادن. يمكنك تناول الحلبة عن طريق إضافة ملعقة صغيرة منها إلى كوب ماء مغلي وتركه لمدة 5 دقائق ثم تصفيته وتناوله يومياً 3-4 مرات. بذور الشمر: وجدت الدراسات أن الشمر رائع لإدرار حليب الأم المرضعة إضافةً لأنه يساعد على منع حدوث المغص لدى الأطفال ويمكنك إضافته للأطعمة والحلويات كما يمكنك تناوله بإضافة ملعقة صغيرة منه لكوب ماء مغلي وتركه لمدة 5-10 دقائق ثم تصفيته وشربه 3 مرات يومياً بعد الأكل.
فمثلاً، لوجبة تضم 500 سعرة حرارية، يمكنها تناول شريحتين من خبز الحبوب الكاملة، بيضة مسلوقة، طبق من الخضروات الطازجة أو المسلوقة، كوب من الحليب منزوع الدسم وحبة فاكهة. توزيع الوجبات على مدار اليوم من الطبيعي أن تشعر الام بالجوع طيلة الوقت، فجسمك يستهلك الكثير من الطاقة لإفراز الحليب.
14. الأرز البني أكدت دراسة بحثية أن الأرز البني يحتوي على منشطات هرمونية تساعد في تعزيز إفراز الحليب، كما أنه يحافظ على مستويات السكر في الدم. 15. التمر يعد التمر محليا طبيعيا يساعد في الحفاظ على مستوى الجلوكوز في جسم المرأة المرضعة، مما يعمل على زيادة إدرار الحليب، كما أنه غني بالحديد والكالسيوم، يمكن تناوله كوجبة خفيفة.
بذور الكمون: إن بذور الكمون رائعة لتحسين الهضم والحد من الإمساك والشعور بالحموضة والانتفاخ. بل هي أيضاً مصدر رائع للحديد وتساعدك في استعادة قوة جسمك بعد الولادة. كل هذا إضافةً لفائدتها الكبيرة في إدرار الحليب. قومي بإضافتها إلى العديد من الأطعمة والوجبات و الصلصات لتحصلي على فوائدها العظيمة. سبليمنال الرضاعة الطبيعية ..ادرار حليب الام ..حليب صحي .غني بالمغذيات والمناعة 🤱🌹 - YouTube. الحبة السوداء: هي مخزن للكالسيوم والعناصر المفيدة كالنحاس والعديد من العناصر المفيدة الأخرى، كما أنها تساعد في إدرار الحليب ويمكنك استخدامها في الأطعمة والأطباق المتنوعة. الخضار الخضراء: كالفاصولياء والسبانخ والهليون، والبروكلي هي مصدر ممتاز للمعادن والفيتامينات وأغذية رائعة للرضاعة فهي تساعد جسمك على إنتاج الحليب وتوفر الطاقة اللازمة لك لذلك لابد من تناول طبق سلطة خضراء يومياً فهو ضروري جداً لك ولطفلك. المكسرات: إن تناول اللوز والكاجو و الجوز مهم جداً لزيادة الحليب كما أنها وجبة ممتازة يفضل تناولها نيئة بدون إضافات أو إضافتها إلى الأطعمة المختلفة والحلويات والحليب. الشوفان: الشوفان مصدر رائع للحديد والكالسيوم والألياف وهو يحظى بشعبية كبيرة بين الأمهات المرضعات ويؤكل عادةً باسم عصيدة حيث يمكنك إضافة المكسرات والتوابل والحليب والفواكه إليه لتعزيز قيمته الغذائية.
[٧] خميرة البيرة: حيث تُعدّ خميرة البيرة مصدراً غنيّاً بالبروتين، والحديد، وتحتوي أيضا على الفايتوإستروجين؛ ممّا قد يساعد على تحسين صحّة أنسجة الثدي والرضاعة. [٨] الأطعمة الغنية بالبروتين: يُعدُّ البروتين ضروريّاً لإنتاج حليب الثدي، كما ينتقل من حليب الأم إلى الرضيع لتغذيته ودعم نموّه، لذلك تحتاج المُرضع إلى 25 غراماً إضافيّاً من البروتين يومياً، ولضمان إنتاج حليب الثدي بشكل منتظم ينبغي على الأم المرضع تناول كفايتها من المصادر الغنيَّة بالبروتين، مثل: اللحوم الخالية من الدهون، والبيض ، والفاصولياء، والعدس، والتوفو، والمكسّرات، والحبوب. [٩] المراجع ^ أ ب Catherine Crider (16-12-2019), "Does Lactation Tea Really Help Milk Supply? " ،, Retrieved 31-12-2020. لادرار حليب الام الظهر. Edited. ^ أ ب "Nutrition for the Breastfeeding Mother",, 2018، Retrieved 31-12-2020. Edited. ↑ Donna Murray (20-4-2020), "10 Herbs to Help Boost a Low Milk Supply" ،, Retrieved 31-12-2020. Edited. ↑ Tahir Khan, David Wu, Anton Dolzhenko (2018), "Effectiveness of fenugreek as a galactagogue: A network meta‐analysis", Phytotherapy Research, Issue 3, Folder 32, Page 402-412.
وبوجه عام لا يجب أن تصوم الأم المرضعة في حال كانت تعاني من: إذا كان عمر الرضيع أقل من ستة أشهر، وخصوصاً إذا كانت الرضاعة الطبيعية مصدره الأساسي للتغذية. إذا كانت الأم المرضعة تعاني من أي أمراض أو حالات طبية كالسكري، وهبوط في الضغط. إذا لوحظ أي تأثير سلبي للصيام على الرضاعة الطبيعية وعلى كمية الحليب. إذ تأثر وزن ونمو الرضيع بصيام الأم المرضعة. إذا كانت هناك مخاوف لدى الأم حول تأثير الصيام على صحة رضيعها. لادرار حليب الإمارات العربيّة. وأخيراً، ومن نصائح ذهبية للأم المرضعة لزيادة إدرار الحليب مع الصيام في رمضان، ضرورة إهتمام الأم بجودة الغذاء الذي تتناوله، وأن تنتقي كل الأغذية الصحية المفيدة، وأن تتجنب تلك التي لا فائدة منها، وتسبب لها زيادة الوزن بدون نتائج صحية لها ولرضيعها.