masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

لكل شي اذا ما تم نقصان

Wednesday, 10-Jul-24 20:11:02 UTC
ما زالت بؤر وباء كورونا النشطة تطل برأسها في مناطق المملكة المختلفة، آخر هذه البؤر هي البؤرة النشطة حاليا في مدينة الرياض، التي يبدو أنها على موعد جديد مع أضواء تفشي كورونا بعد محاولات سابقة لإبعادها عن المسرح بالنفي تلو الآخر وتوجيه الأضواء على الأحساء والمنطقة الشرقية. مشوار إدارة تفشي كورونا الذي سيكمل العام والنصف حمل العديد من الخروقات للأعراف الصحية والأخلاقية التي دفعت المملكة ثمنها 59 مواطنا ومقيما يرحمهم الله. لكل شي اذا ما تم نقصان فلا يغر بطيب العيش. هذه الخسائر البشرية هي ما صرحت به وزارة الصحة ولعل العدد أكبر والوضع أسوأ، بدلالة الدراسة المنشورة هذا الأسبوع من قبل أطباء مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بوزارة الحرس الوطني في مدينة الرياض. نشرت مجلة Annals of Internal Medicine - وهي مجلة علمية محكمة عالمية باللغة الإنجليزية - في عددها الصادر بتاريخ 28 يناير 2014 بحثا يصف بؤرة من 12 حالة لمرضى مصابين بفيروس كورونا في ثلاث عنايات مركزة، ما بين مستشفى الملك عبدالعزيز بالأحساء ومدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض، وكلاهما تابعان للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني. تسع من هذه الحالات الحرجة كانت منومة بعنايتي القلب والباطنية المركزة في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض من منتصف يونيو إلى منتصف يوليو 2013 (شعبان ورمضان 1434).
  1. جريدة الرياض | الأسهم المحلية تقترب من خسارة جميع مكاسبها في العام الحالي مع استمرار تدهور الأسعار

جريدة الرياض | الأسهم المحلية تقترب من خسارة جميع مكاسبها في العام الحالي مع استمرار تدهور الأسعار

لقد دخلنا حروباً، وصددنا مواجهات، فتورّطنا، كشفنا عن عوْراتنا، وعن مَدَى ضَعْفنا، وَوَهَنِنَا، وَخِذْلاننا، وَلَزِمَتِ الكآبةُ أَوْجُهَنَا، وَسَكَنَتِ الحَسْرَةُ قلوبَنا، وقهقه الخصُوم، وللنّاس فيما يَفتكون طرائقُ…! جريدة الرياض | الأسهم المحلية تقترب من خسارة جميع مكاسبها في العام الحالي مع استمرار تدهور الأسعار. أيُّهَا النَّاس، اسْمَعُوا وَعُوا، وتفكّروا وتدبّروا، العَدُو ّ أمامكم، وهو خلفكم، وعن يمينكم وعن يساركمْ، فأفيقوا من سُبَاتِكُمْ، ولا تقبعُوا في دُوركم، فَالحُروب سِجَالُ، والأيّام دُوَلٌ، وأيّامٌ لَكُمْ، وأيّامٌ عَلَيْكُمْ، فَلاَ تَجْزَعُوا مِمَّا أَصَابَكُمْ مِنْ رَوْع، وجزع، وَقُرُوح.. ولا تنسوا أنّ آخرَ الليل الطويل السّديم البهيم نهار مشرق وضّاء!. *كاتب، وباحث، من المغرب، عضو الأكاديمية الإسبانية- الأمريكية للآداب والعلوم – بوغوطا- (كولومبيا)

ألترا صوت – فريق التحرير نونية أبي البقاء الرندي (1204 - 1285 م)، أو رثاء الأندلس في تسمية أخرى، من القصائد الخالدة. سماها المقري في كتابه " نفح الطيب " بـ"القصيدة الفريدة". لهذه القصيدة مكانة خاصة في التاريخ لأن الشاعر عامل الأندلس كما لو كان شخصًا ميتًا، ولأنها كُتبت بعد سقوط بعض الممالك الأندلسية وتنبأت بالمصير الذي حلّ في نهاية الأمر. يكنى صاحبها بأبي البقاء وأبي الطيب، والأولى أشهر. الرُّنْدِي، بضم الراء وسكون النون وكسر الدال، نسبة إلى مدينة رُندة، وهي حصن معروف في جنوب الأندلس؛ من شعراء الطبقة الأولى في عصره وبين أقرانه.