masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

" الفصل السابع " من رواية أسرار بيت الطالبات | جريدة شباب مصر

Wednesday, 10-Jul-24 21:19:30 UTC

رفت على وجهها بسمة هادئة وبادرته التحية ودخلت دون أن تنبس تدور بعينيها في المكان تحلم بمولد أيام مليئة بالسعادة في هذا العمل الذي وضعت عليه شماعة أحلامها والاستغناء عن مساعدات الأصدقاء، حامد واقف في أثرها عيناه تتجولان في نهم ساقيها، وشعرها المتهدل على ذراعيها البرونزيتين فنبت شعور الرغبة في أعماقه وحاول أن يلمس ذراعها ولكنها التفت إليه قائلة: ـــ شيك جداً مكتبك يا أستاذ حامد واضح أن السكرتيرة ذوقها هايل أنا تقابلت بها على سلالم الدرج. رواية فرعون بقلم ريناد واتباد - بيت الحلول. تلعثم حامد وقال في مكر: ـــ أيوه أيوه يا أفندم ولكنها سوف تترك المكتب قريباً لظروف خاصة بها. هزت ريهام رأسها: ـــ أتمنى أن أكون عند حسن ظنك. حامد دعاها إلى مكتبة قائلاً: ـــ طبعا طبعا يا فندم تفضلي هذا مكتبي. تقدمت في خطوات وئيده ثابتة ودعاها للجلوس على المقعد صوب مكتبه جلست وجلس أمامها ، ارتفع الفستان عن ساقيها عند الجلوس، فرمق ساقيها العاريتين وراح يبلل بلسانه شفتيه ويتفرس في محاسن جسدها وتطلع إلى صدرها المكشوف الذي يزداد جاذبية بالعقد الملتف حول رقبتها المتناسقة ،ووجهها المتألق بأبهى نضارته وجاذبيته ببريق عينيها فتحطمت قدرته على كبح جماح رغبته ودنا منها ممرراً يده على خصل شعرها المتهدل على ذراعيها... قائلاً: ما هذا الجمال.

رواية فرعون بقلم ريناد واتباد - بيت الحلول

رواية فرعون بقلم ريناد واتباد نسعى عبر موقع بيت الحلول في تقديم لكن حلول الأسئلة والألغاز سواء كانت الدراسية أو الترفيهية أو الثقافية العامة والرياضية والفنية وغيرها.

واَنا مَالِيْ عَليِك بحيِلة (بِقلمي) فِيِها بويآت &Amp; ليديز - صفحة 2

انتهى المشهد والأب لم يسمع، و "يا غفلة الآباء". ، تخبرني أنّها المرة الأولى -يا راني- وهي لم تبلغ من العمر 4 سنوات بعد!

تحرش جنسي – رقية بدوي

أُضيفت في: 24 يونيو (حزيران) 2015 الموافق 7 رمضان 1436 منذ: 6 سنوات, 9 شهور, 30 أيام, 7 ساعات, 50 دقائق, 31 ثانية

ترفس الصغيرة بقدميها وتقول: أنزلني، أريد أن أذهب إلى أمي، أنزلني. حين رآها بدأتْ في البكاء، أعادها إلى الأرض سائلًا لماذا تبكين؟ ثم تابع الحديث: يبدو أنّك خفتِ من المكان العالي! شطّورة، ساعدتيني في عملي كثيرا؛ أنظري إلى الأنبوب لولا إمساكك له كان سيدخل في الجدار وحينها سنضطر لتكسير بيتكم، أنت "شاطرة". وفي محاولات جادة لإبقائها قربه حتى تجف دموعها قبل أن تغادر المكان، أخرج حلوى من جيبه ووضعها في يدها ثم قال: افتحي الحلوى وكليها الآن حتى لا يأخذها منك أحد. واَنا مَالِيْ عَليِك بحيِلة (بِقلمي) فِيِها بويآت & ليديز - صفحة 2. مرّ اليوم وهي لم تخبر أي أحد خوفًا أو نسيانًا، تقول أنها لا تذكر. في الأيام التالية لم تذهب إليه ولم تسلّم عليه كما تفعل عادة، كانت تهرب منه بمجرد رؤيتها له داخلا من باب البيت الرئيسي. أتى للعمل في منزلها عصر كل يوم لمدة أسبوع، وفي اليوم الأخير له قرر والدها أن يقضي بقية العصر مع صديقه السباك على فنجال شاي. قال لها أبوها: اذهبي لتنادي عمّك فلان -السباك اليمني- ليجلس معي. ذهبتْ الطفلة قريبًا من الغرفة التي يعمل فيها، ونادتْ من الخارج: والدي يقول لك تعال حتى تشرب معه الشاي. لم يجبها! كان بعيدًا عن مجال رؤيتها فاقتربت أكثر من باب الغرفة وكرّرت قولها مرّة أخرى، لكنه أيضًا لم يجبها.