إذا رأت المرأة المتزوجة أن زوجها يهديها ملابس جديدة فهذا يعتبر حمل جديد. تفسير حلم رؤية الملابس في المنام للحامل إذا رأت المرأة الحامل أنها تشتري ملابس ذكر فإنها ستنجب أنثى والعكس إذا رأت أنها تشتري ملابس أنثى ستنجب ذكر. عندما تري الحامل في المنام ملابس كثيرة دل على أنه خير كثير في المستقبل لها. إذا رأت الحامل أن أحد المتوفين أهدى لها ملابس فهذا يدل على اقتراب موعد الولادة. تفسير حلم رؤية الملابس الكثيرة في المنام إذا رأي الحالم ملابس كثيرة ومتنوعة مثل فساتين وجلاليب وسراويل او قماش كثير دل ذلك على الرزق الكثير والملابس البيضاء تدل على الزواج. تدل الملابس الكثيرة القديمة والمتراكمة على الشقاء والمرض والفقر. إذا رأي الرجل المقبل على الزواج في المنام ملابس كثيرة دل ذلك على الخير والسعادة. تفسير حلم بيع الملابس في المنام إذا رأت الحالمة بأنها تبيع ملابس زوجها فهذا يدل على أنها امرأة فاسدة ولا تكتم سراً ولا تصون أسرار زوجها. إذا رأى الرجل بأنه يبيع ملابس زوجته فهذا يدل على أنه رجل ديوث ولا يغار على زوجته. من رأي أنه يبيع ملابس أبناءه الذكور فهو يأكل من كسبهم ومالهم وإذا كانوا إناثا فهو لا يستر عرضهم ولا يصون شرف بناته.
تدل هذه الرؤية على استقرار تحصل عليه في الحياة. كذلك تعبر رؤية الملابس الداخلية للمتزوجة في الحلم على سعادة وفرحة لأبنائها بشكل كبير. تفسير حلم شراء ملابس داخلية للمتزوجة عندما تحلم بهذا الحلم فهو دليل على الحظ السعيد مع زوجها حيث أنها تسيطر عليه بشكل كبير. تفسير حلم الملابس الداخلية للحامل توضح هذه الرؤية دلالات معروفة وهي: إن حلمت بأن ملابسها رائعة وجميلة، عبر هذا عن مستوى حياتها الذي تعيشه، أما إن لم تكن مناسبة لها، فهذا يدل على الأزمات الموجودة داخل حياتها. إن رأت أنها تقوم بشراء هذه الملابس لصبي، وضح هذا على أنها ستلد فتاة، ولكن عندما تشتريها لفتاة، فهذا دليل على إنجابها ولد. يدل الحلم على اقتراب ولادتها. تفسير رؤية الملابس الداخلية للرجال في المنام تدل رؤية الملابس الداخلية الرجالي في المنام على الآتي: إن كان الحالم أعزب، فهذا الحلم إشارة له على زواجه في أقرب فرصة. عند رؤية الحالم أن لبسه الداخلي شفاف، دل هذا على قدرته على توفير المال وبكثرة. كذلك إن كان اللبس الداخلي للرجل ذو ملمس ناعم، فهذا يعبر عن خير كبير في انتظاره، أما إن كان العكس وكانت هذه الملابس ملمسها خشن، فهذا يعبر عن وجود ضغوطات عديدة في حياته.
إن كانت صاحبة الحلم تلبس ملابس المدرسة وتجلس في الفصل، فإنها بشرى لها بقدرتها على الانتصار على أي مشكلات قد تجابهها. ارتداء الحامل لملابس المدرسة يبرهن أن الإنجاب السهلة البسيطة وتمتعها هي والجنين بالصحة الجيدة. ارتداء مريلة المدرسة يراها نادي من علماء التوضيح من دلالات الحمل في مولودة طفلة إن شاء الله. أما لو التقت الحامل بزملاء المدرسة وهي تلبس ملابس المدرسة، فإنها من الممكن أن تكون حامل في مولود ذكر. لبس ملابس المدرسة الجديد من المحتمل يكون مغزى إلى الحياة الحديثة المتغايرة التي سوف تتخطى بها تلك المرأة حتى الآن الإنجاب. ارتداء الحامل لملابس المدرسة يثبت أن الإنجاب السهلة البسيطة وتمتعها هي والجنين بالصحة الجيدة. ارتداء مريلة المدرسة يراها فرقة رياضية من علماء التوضيح من دلالات الحمل في مولودة فتاة إن شاء الله. لبس ملابس المدرسة الجديد من المحتمل يكون مغزى إلى الحياة القريبة العهد المتنوعة التي سوف تجتاز بها تلك المرأة عقب الإنجاب. ارتداء المطلقة ملابس المدرسة جراء الأوضاع النفسية التي تتخطى بها والضغوط العديدة الفعالة فوق منها في تلك المرحلة من عمرها. أيضًا توميء مشاهدة ارتداء المطلقة لملابس المدرسة إلى رغبة تلك المرأة في العودة بالزمن إلى مدة الفائت.
تفكيره في شراء ملابسهم وفي درجة ومعيار أبنائه في التعليم بالمدرسة. ارتداء ملابس المدرسة المريحة والأنيقة، يحتسب من مبشرات حصول ذاك الرجل على رزق عديد وتخلصها من أي طوارئ مالية كان يجتاز بها. ارتداء ملابس المدرسة العصرية، فهو يبرهن أن اقتراب دخول ذاك الشاب في حياة حديثة واقتراب زواجه. قليل من علماء التوضيح يتفرجون أن ارتداء ملابس المدرسة الأنيقة في رؤيا الشاب، يشير إلى حصوله. على رتبة مرموقة بين الناس أو الاستحواذ على مركز وظيفي جيد في عمله. ارتداء ملابس المدرسة على العموم في الرؤيا تثبت أن تفوق ذاك الفرد في وجوده في الدنيا المهنية والعملية. لو رأى ذو الحلم أنه يلبس ملابس مدرسة عسكرية، فإنه سوف ينفع في الانتصار على المشكلات المتعبة والمعوقات التي تقف في سبيله. لو أنه ذاك الفرد يرتكب أخطاء أو يمارس أفعال غير قانونية، فإن ارتداء ملابس. المدرسة العسكرية، تكون نتيجة وجود رغبة داخلية يملك في ترك تلك الإجراءات والبقاء بعيدا عنها. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
ترجمة: أفنان أبو عريضة عمان- لطالما تعجب طبيب واختصاصي علم النفس آرثر بروكس من سؤال يتكرر على ألسنة مرضاه: كيف أجد ذاتي؟ ولوقت طويل لم يستطع بروكس فهم القصد من السؤال، كيف يجد الإنسان ذاته؟ بأن ينظر في المرآة! لكن مع مرور الوقت، أدرك الدكتور بروكس شيئاً، وهو أن هناك فجوة كبيرة بين الواقع والصورة التي يرى الناس أنفسهم عليها. عندما يقوم الإنسان بطرح سؤال "كيف أجد نفسي؟"، فذلك يعني حقيقة: "لا أعرف من أكون"، والسبب وراء عدم معرفة الأفراد لما يكونون هو في الغالب بسبب تقلص هوياتهم إلى صفة جوهرية واحدة، سمة واحدة، ميزة واحدة يريدون الاتصاف بها دوناً عن غيرها، ويرجعون إليها كمصدر ذواتهم. لا تكن عدو نفسك - جريدة الغد. بمعنى آخر، يقومون بتجريد ذواتهم، وفق ما نشر على موقع "ذا أتلانتك". قد تتساءل كيف يمكن أن يقوم شخص بتسليع ذاته، ببساطة قد تفعل أنت ذلك دون أن تدرك، وذلك عندما تقوم برؤية نفسك بشكل سطحي أحادي الأبعاد. فمثلاً قد تكون شخصاً جذاباً وجميلاً والجميع يؤكد ذلك، ويكون هذا هو مصدر التقدير والانتباه لديك والذي يصبح بالتالي مصدر ثقتك بنفسك، الذي يرجع في النهاية إلى جاذبية شكلك الخارجي. هذا في الحقيقة هو قيامك بتسليع ذاتك بنفسك وتحويلها إلى نسخة أقل جودة وقيمة.
لا يهم أن يكون غنياً أم فقيراً، المهم أن يحمل مقومات الشخصية صاحبة التجربة المتفردة المؤثرة، وعلى القائمين على علوم التنمية الذاتية أن يركزوا جيداً في محاضراتهم على أن يوجهوا من يتلقون دروسهم إلى البحث أولاً عن ما يحملون من إمكانات وألا يملؤوا العالم من حولهم بمجرد شعارات تحفزهم على أن يكونوا هم أصحاب التجارب عبر الكف عن تقديم التجارب الجاهزة المقولبة لأناس آخرين من بيئات مختلفة وبظروف متباينة، فالتعمق في ظروف المجتمعات ومحاولة حل العقد السلبية والبدء بالنفس أجمل بكثير من محاولة نقل التجارب والحلول الجاهزة التي قد تنجح لفترة وجيزة ولكن سرعان ما تنهار، لأنها لا تشبه البيئة التي وضعت فيها.
كثيراً ما نسمع أشخاصاً يقولون إنهم يريدون أن يكونوا مثل فلان، هذا البطل الرياضي أو المذيعة أو القائد أو المفكر أو عدد بلا توقف عن شخصيات أثرت في تاريخ مجتمعاتها وامتد تأثيرها عبر الأزمنة إلى البشرية كلها فقط، لأن هذه الشخصيات امتلكت التفرد في كل شيء، لم يكن هدفها الأول أن تكون مثل غيرها. غاصت بعمق في ظروف مجتمعاتها وصعدت بالجواهر المكنونة بداخلها ولم تلتفت لرأي الآخرين عنها، اجتهدت أن تكون هي.