ساعي البريد Admin عدد المساهمات: 283 نقاط: 605 السٌّمعَة: 3 تاريخ التسجيل: 17/04/2012 موضوع: من ضلالات الإخوان الكبرى وشركياتهم العقائدية::::::: الثلاثاء مايو 22, 2012 5:50 am يقول جاسم المهلهل وهو من شيوخ جماعة الإخوان في كتابه (للدعاة فقط ص96): ( بل دعوة الإخوان ترفض أن يكون في صفوفها أي شخص ينفر من التقيد بخططهم ونظامهم ولو كان من أروع الدعاة فهماً للإسلام وعقيدته وأكثرهم قراءة للكتب ومن أشد المسلمين حماسة وأخشعهم في الصلاة). من ضلالات الإخوان وشركياتهم::: الضلالة الكبرى الأولى: حسن البنا ينفي الانتماء للطائفة المنصورة أهل السنة و الجماعة ، و يـُسوي في جماعته بين أهل السنة والفرق الضالة المخالفة ، و يعذر الفرق الضالة في ضلالاتها و كفرياتها و لا يُسوغ الإنكار عليها في ضلالاتها و بدعها و كفرياتها ، و جماعة الإخوان تضم إليها في الجماعة الرافضة والنصارى و الفرق الضالة ، و الصوفية القبوريون الأشاعرة يتولون قيادة الجماعة خلفاً لحسن البنا الصوفي الأشعري!!!!
21-11-2020, 12:34 AM المشاركه # 25 تاريخ التسجيل: Jun 2005 المشاركات: 52, 804 21-11-2020, 12:37 AM المشاركه # 26 تاريخ التسجيل: Aug 2008 المشاركات: 5, 910 بعض ضلالات الهالك سيد قطب وبيان أن جماعة الإخوان اخطر الاعداء على المسلمين - العلامة ربيع المدخلي 21-11-2020, 06:49 AM المشاركه # 27 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Jun 2013 المشاركات: 8, 338 أشكر الأخ الفاضل صاحب المعرف * أبو دلامة * على إضافاته المميزة حول هذه الجماعة المفسدة المفلسة. ولعل بغالهم الذين يستخدمونهم لتحقيق أهدافهم يتوبون حتى لايكونوا معول هدم في مجتمعاتهم. الفرق بين دعوة الإخوان المسلمين وجماعة أنصار السنة. 21-11-2020, 11:16 AM المشاركه # 28 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المثري الإخونج حمير الروافض! شكرا لك. إضافة رائعة لفضح منهج الأخونجية المفلسين.
رويدكم يا أتباع الرسلان - ، فقد عُلمتْ ضلالات وخيانات الإخوان - ، قبل أن يُخلَق شيخكم بزمان!. | الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله ، و بعد:- فكلما رأيت ما ينشره أتباع الشيخ رسلان اشمأزت نفسي مما يروج له هؤلاء الجهال الأغمار!! ، فمن قائل الرسلان هو الذي فضح الإخوان ، إلى قائل الرسلان هو الذي كشف ضلال الإخوان ، إلى ثالث الرسلان هو الذي أبان مؤامرات و خيانات الإخوان!! ، فما هذا الجهل و التعصب - المشوبان برائحة التحزب! ؟ ، و الحق أن الرسلان لم يبين ضلال أحد ، أو يكشف خيانة و مؤامرة أحد! رويدكم يا أتباع الرسلان - ، فقد عُلمتْ ضلالات وخيانات الإخوان - ، قبل أن يُخلَق شيخكم بزمان ! .. ، و إنما هو نقل عمن كشف و بين ، و أقول:- و أنا صادق فيما أقول - بفضل الله - إن ضلال الإخوان و خيانتهم لدينهم و أوطانهم قد عرف قبل أن يخلق الشيخ رسلان ، و ليس لي حاجة أن أكذب مثله حينما زعم كاذبا أنه أصل المنهج السلفي قبل أن يخلق محمد بن إبراهيم ، و لننظر في هذا:- [ راي الشيخ العلامة محمد بن عبد الوهاب البنا في حسن البنا مؤسس جماعة الاخوان المسلمين)قال عنه انه رجل منحرف: حضرت يوماً درساً لحسن البنا و كان يشرح فيه حديث المسيء صلاته, ثم عندما حضر وقت الصلاة قدم شيخاً أزهرياً اسمه الشيخ جوهر, فصلى بنا صلاةً سريعةً مثل نقر الغراب!!
وتأتي شهادة حسان بعد أسابيع من سماع شهادة محمد حسين يعقوب، كشاهد أيضاً في القضية، بعد أن طلب محامي متهمين اثنين بالقضية سماع أقوالهما فيما ذكره موكلاه في التحقيقات بأن المعتقدات التي سارا على نهجها قائمة على أفكار حسان ويعقوب. وأسندت النيابة للمتهمين في القضية تهم تولي قيادة جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة إلى الإخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع ومصالحه وأمنه للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي.
متى تفخم الرّاء. 5 - YouTube
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 21/8/2015 ميلادي - 7/11/1436 هجري الزيارات: 922662 حالات ترقيق الراء وتفخيمها، وحكمها في كلمة "فِرْق" اللآلئ الذهبية في شرح المقدمة الجزرية (7) 41) وَرَقِّقِ الرَّاءَ إِذَا مَا كُسِرَتْ كَذَاكَ بَعْدَ الْكَسْرِ حَيْثُ سَكَنَتْ 42) إِنْ لَمْ تَكُنْ مِنْ قَبْلِ حَرْفِ اسْتِعْلاَ أَوْ كَانَتِ الْكَسْرَةُ لَيْسَتْ أَصْلاَ (وَرَقِّقِ الرَّاءَ إِذَا مَا كُسِرَتْ)؛ أي: ترقق الرَّاء إذا كانت مكسورةً، مثل: (رِجال)، (الرِّقاب). (كَذَاكَ بَعْـدَ الْكَسْرِ حَيْـثُ سَكَنَـتْ إِنْ لَمْ تَكُـنْ مِنْ قَبْـلِ حَـرْفِ اسْتِعْـلاَ أَوْ كَانَتِ الْكَسْرَةُ لَيْسَتْ أَصْلاَ)؛ أي: ترقق الرَّاء كذلك إذا كانت ساكنة - سواء سكونًا أصليًّا أم عارضًا للوقف - وسبقها كسرٌ أصلي، مثل: (فِرْعون، مِرْية، منتشِرْ، لينذِرْ).
ولعلِّي أتَّفق مع الرأي الذي يقول: إن كلمة (فِرْقٍ) حال وصلِها بما بعدها أو الوقف عليها بالروم فيها جوازُ الوجهين كما أسلَفنا، أمَّا عند الوَقْف عليها بالسكون؛ فحكمُ الرَّاء فيها التفخيم لا غير؛ لزوال موجب الترقيق وهو كسرُ حرف الاستعلاء (القاف)، وممَّن قال بهذا الرأي من المعاصرين الشيخ/ أيمن رشدي سويد حفظه الله. هناك كلمات أخرى غير كلمة (فِرْقٍ) اختلف العلماءُ بين جواز تفخيم وترقيق الراء حال الوقف عليها، وهذ الكلمات هي: (مِصر، القِطْر، نذُر، يَسْر، أسْر). أما كلمتي (مِصْر)، و(القِطْر)؛ فمَن فخَّمهما نظر إلى أنَّه سبقهما حرف استعلاء، ومن رقَّقهما نظر إلى أنَّهما حال الوقف عليهما ساكنتين يسبقهما ساكنٌ يسبقهما مكسور، ورجَّح الإمام ابن الجزري التفخِيم في (مصرَ)؛ نظرًا لأنها حين الوصل مفخَّمة، ورجَّح الترقيقَ في (القِطْرِ)؛ نظرًا لأنها حين الوصل مرقَّقة، وعملاً بالأصل. وأما كلمات (نُذُر، يَسْر، أَسْر)، فمن فخَّمهم نظر إلى القاعدة العامة؛ فالراء في (نُذُر) ساكنة قبلها مَضموم، والراء في كلمتَي (يَسْر، أَسْر) ساكنة قبلهما ساكن قبلهما مفتوح، ومن رقَّقهم نظر إلى أصلِ هذه الكلمات؛ فأصل هذه الكلمات (نُذُرِي، يَسْري، أَسرِي)؛ أي: إن الراء فيهم مرقَّقة، ولكن حذفت الياء تخفيفًا في (نذُر، يَسْر)، وحذفت بناءً في (أَسْر)، والذي يرجِّحه الإمام ابن الجزري التَّرقيق في هذه الكلمات (نذُرِ، يَسْرِ، أَسْرِ)؛ نظرًا لأنها حين الوصل مرقَّقة، وعملاً بالأصل.
والله أعلم.
2- أن يكون الكسر الذي سبقها أصليًّا وليس عارضًا لأجل التقاء الساكنين أو البدءِ بهمزة وصلٍ؛ فإن سبقها كسرٌ عارِض تُفخَّم، مثل: (ارجعي، إن ارتبتم، أم ارتابوا). ملاحظة: إضافة للشَّرطين السابقين الذين ذكرهما الناظمُ في منظومته، يشترط أن تكون الكسرة والرَّاء في كلمةٍ واحدة حتى تكون الراء مرقَّقة؛ فإن كانت الرَّاء ساكنة مسبوقةً بكسرٍ أصليٍّ مفصول عنها كانت الرَّاء مفخمة، مثل: (الذي ارتضى)، (رب ارحمهما). فوائد: 1- تفخَّم الرَّاء في الحالات التالية: أ- إذا كانت مفتوحةً، مثل: (البرَّ). ب- إذا كانت مضمومةً حال وصلها أو الوقف عليها بالروم، مثل: (غفورٌ، الآخرُ). ت- إذا كانت ساكنةً قبلها مفتوح أو مضموم، مثل: (يسخَرْ، مَرْيم، نُرْسل، يكفُرْ). ث- إذا كانت ساكنةً قبلها ساكن - ليس ياء - قبله مفتوحٌ أو مضموم، مثل: (الأَمْر، القهَّار، الشَّكُور، خُسْر). ج- إذا كانت ساكنةً يسبقها مكسور وبعدها حرف استعلاءٍ في الكلمة نفسها، وجاء ذلك كما أسلفنا في خمس كلماتٍ في القرآن الكريم: (قِرْطَاس، فرْقَة، لبالمرْصَاد، إرصادًا، مرصادًا). ح- إذا كانت ساكنةً يسبقها كسر أصليٌّ منفصل عنها، مثل: (رب ارْحمهما، الذي ارتضى).