- أن ينجح الطالب بجميع المقررات.
إبراهيم خضور (طرائق تدريس العلوم الاجتماعية) د. نسيبة مرعشلي (التربية في الوطن العربي-التربية العامة والتربية المقارنة) د. حاتم بصيص (طرائق تدريس اللغة العربية والشريعة) د. عمار الناعمة (الصحة النفسية والمدرسية) أ. ميسون الحاكمي – قائم بالأعمال (طرائق تدريس اللغة الانكليزية) أ. برنامج دبلوم التأهيل التربوي EDU | SVU. ماهر الكردي – قائم بالأعمال (تقنيات التعليم) و بتمنى من كل واحد عندو معلومة مفيدة عن دبلوم التأهيل التربوي يشاركنا هون... *1 آخر تعديل بواسطة محمد العبد في الثلاثاء حزيران 05, 2012 2:36 م، عدل 3 مرات
- لك الأفضلية إذا أردت السفر إلى الخارج (مثلاً: الكويت) لتعمل في مجال التدريس. والكثير من المزايا نتكلم عنها لاحقاً. طبيعة المواد: تقسم مواد الدبلوم إلى قسمين: مواد فصلية و مواد سنوية.
Saatchi & Saatchi Lindstrom (1) بحث قامت به شركة JWT حول التسويق في البلدان المسلمة وكيفية التعامل معها.
موقع مـداد علمي شرعي ثقافي غير متابع للأخبار و المعلومات المنشورة في هذا الموقع لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع إنما تعبر عن رأي قائلها أو كاتبها كما يحق لك الاستفادة من محتويات الموقع في الاستخدام الشخصي غير التجاري مع ذكر المصدر.
إشارة مذعــــــور ولم تتكلم فأيقنت أن الطرف قد قال.
جعفر حمزة* أخذت بمجامع قلبه حتى تخدّر، بل أخذت كل حواسه عشقاً وحباً لها فصارت الدنيا بما فيها "ليلاه"، فتغنّى بها طرباً وشعراً، بل أصبحت الجدران مكامن عشقه الذي لا ينتهي، فكانت من نصيب عشقها التقبيل من "قيس". قيس هي صورة مصغرة لعشق الإنسان لصور الجمال بمصاديقه المختلفة، ويبسط الإنسان ذلك العشق ليمتد إلى كل ما يقترب من "المحبوب" فيصير في دائرة التقرب والعجب والعشق، وكانت جدران ديار ليلى إحدى تلك الصور المتتابعة لعشق قيس. ولئن كانت ليلى حديث قيس ، فكل يغنّي على ليلاه، وقد تكون ليلى "حاجة" أو "قيمة" أو "مبدأ"، ، وذلك ما نتلمسه من تطور في السلوك البشري إزاء ما يحيط الفرد من حاجات تسيّر حياته اليومية، فليس كل ما "نستخدمه" يمر مرور الكرام، فهناك "حضور" متواضع لبعض تلك الحاجات، وهناك "حب" لبعضها الآخر، وأيضاً هناك "عشق" لحاجات أخرى، وهكذا تتحوّل الحاجات إلى مساحات للحب والعشق وغض الطرف وغيره. اقبل ذا الجدار وذا الجدار كاملة. فلم تعد الحاجات مجرد لإتمام مهمة أو لسد نقص، بقدر أن تكون لإتمام قيمة أو لتشجيع مبدأ أو لتحفيز فكرة। بل تحولّت تلك الحاجات إلى مضمار سباق محموم" تتصارع من أجل الظفر بقلب الفرد ، فأصبحت الحاجات الأساسية والكمالية بمنزلة المرآة العاكسة لشخص الإنسان وهويته وسلوكياته، حتى باتت كديار ليلى وأكثر.