masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الصوم في الديانات القديمة… من اليونان والرومان إلى الصابئة 3/4 | Marayana - مرايانا – كلمات اغنية جمرة غضى

Monday, 29-Jul-24 08:59:35 UTC

المعرفة كترويض على التفكير. ولو عدنا بالذاكرة إلى الوراء لهالنا كيف طاف الأوائل الآفاق، وعبروا القارات، بأكثر الوسائل بدائية، فقط كي يحقّقوا حلم أن يعرفوا ، بالمثول في رحاب أناس اعترف لهم الناس بأنهم عرفوا! كان أثرياء العالم القديم يضحّون بكل ثرواتهم، ويعبرون البحور، لكي يطرقوا أبواب الأكاديمية في أثينا، وهم يجرجرون أبناءهم، علّ أفلاطون يسمح لهم بحضور محاضراته، لا طمعاً في أن يتلقّوا على يديه الحكمة بالمجّان، بطريق التلقين، ولكن لكي يتعلموا على يديه طريقة تؤهّلهم، لكي يعتمدوا على أنفسهم، في استكشاف ذخيرة المجهول التي تسكنهم ، يقيناً منهم بعدم وجود سعادة لإنسان لم يكتشف في نفسه القرين الذي يسكنه، فلا يدركه، برغم أنه يحدسه. من هو سقراط فيلسوف. وهي المغامرة الجريئة التي نحاول أن نحقّقها في وجودنا الجريح بنزيف الذاكرة، في زمن تستبسل فيه تقنية المعلومة لكي تعيق محاولتنا، بتسويق المعلومة، بديلاً للمحصول المستحصل بحرف العملية العقلية النابعة منّا، السارية فينا، كل ما علينا عمله لاستظهارها في حياتنا هو الغوص المستوجب، الذي تلعب فيه القراءة دور الساعد الأيمن. ففي تلك الأزمان كان اختراع التدوين مازال يزحف على أربع.

  1. القراءة: إشباعٌ لفضول، أم أنها موقفٌ من وجود؟
  2. الفلسفة للجميع
  3. كلمات أغنية جمرة غضى مكتوبة – عرباوي نت

القراءة: إشباعٌ لفضول، أم أنها موقفٌ من وجود؟

ولم يجد إنسان الزمان ترياقاً لمداواة هذا النزيف سوى: التدوين! وقعت الذاكرة ضحية بسبب الاغتراب عن الحرية، المعتمدة في ناموس الترحال، فاستسلمت لإغواء المكان، وعندما استمرأته كان الأوان قد فات، لأن جدران العمران كانت قد تمكّنت من إحكام الطوق حول عنق الذاكرة، لينتهي القمقم بكتم أنفاس البراءة في بُعد المهد، ليفقد إنسان الزمان عبقرية اقتناص مئات الأبيات الشعرية عند سماعها للمرة الأولى ، أو ارتجال القصائد ارتجالاً، كما نترجل اليوم الكلم بحكم المنطق، لأن منطق إنسان الحرية، في الأصل، كان منطقاً شعريّاً ، بفضل معجزة إسمها الحرية.

الفلسفة للجميع

وأدت هذه الطريقة العقلية في خلق فئة من المؤثرات الموسيقية لوصف الحب والشفقة والكراهية، أو بعث حالة نفسية تتلاءم والأفعال المطلوب تصويرها، أدت إلى تشويه التوازن الذي وضعه اليونانيون بين النص واللحن.

والعزوف عن القراءة، كدليل للحضور في حضرة الحقيقة، كان جريمة تقنية الكتاب، الذي فقد سلطته كمتن مقدّس في كل الثقافات، حتى صار قريناً لخطاب الله، ليكون له الكمّ مقبرةً، بدل أن يغدو له علّة انتشار؛ فلا تكتفي تقنية الإستنساخ، بتسويق الزهد في اقتناء هذه التميمة الدهرية، ولكنها سددت لها طعنة أخرى عندما تغنّت بالمعلومة المجّانية كبديل لنعيم الخلوة التي تتيح لنا فرصة الإختلاء بأنفسنا، لاستقصاء ما بأنفسنا، كسبيل وحيد لتحرير ما بأنفسنا، وقراءة كتاب هو صلاة في حرم معبد الخلوة. القراءة: إشباعٌ لفضول، أم أنها موقفٌ من وجود؟. ففي هذا الحرم فقط نستطيع أن نحقق القطيعة مع نزعة التلقين التي تمارس توجيه العقلية، المسمّاة بالرأي العام، كي تسفّه الحقيقة، وتسوّق في عالمنا الأكذوبة بديلاً. فأن نقرأ يعني أن نفكّر، أن نفكّر يعني أن نحدّد موقعنا من الوجود، وأن نحدّد موقعنا من الوجود يعني أن نحدّد موقفنا من الوجود. وتحديد الموقف يعني اعتناق روح نقدية في العلاقة مع واقع هذا الوجود. فالتحدّي لم يكن يوماً غياب الأفعال، في فقر النشاط العمليّ، ولكن في تواضع الفحص، في الاستهانة بالتشخيص، بدليل وجود الفائض في التجريب، في ظلّ غياب استثمار الذاكرة، باعتناق دين الإستغراق.

الاثنين 30 جمادى الأولى 1435 - 31 مارس 2014م - العدد 16716 شجرة من الحمض خضراء مغبرة وعادة ما تنبت في الكثبان الرملية من النباتات المشهورة في المنطقة الوسطى الغضا أو الغضى هو من النباتات المشهورة في المنطقة الوسطى والذي يعرف علمياً باسم Haloxlon persicum.

كلمات أغنية جمرة غضى مكتوبة – عرباوي نت

العيد شوفك شيلة العيد شوفك شيلة العيد شوفك كلمات مكتوبة شيلة العيد شوفك مكتوبة

تعتبر شيلة العيد شوفك من الشيلات الجميلة التي يبحث عنها العديد من الأشخاص مع حلول العيد، حيث يرغب الكثيرون في ترديد أغاني وشيلات العيد خلال أيامه حتى تعطي جو من البهجة والسعادة التي تناسب أيام العيد، ويحب الأطفال سماع شيلات العيد بشكل خاص، و ينتظرونها كل عام من أجل ترديدها، لذلك يريدون معرفة كلمات أهم الأغاني الخاصة بالعيد.