تمت الاجابه عن سؤال علامة الرفع الاصليه الاجابه هي الضمه ولها مواضع وهي الاسم المفرد وجمع المؤنث السالم وجمع التكسير وفعل المضارع.
علامة الرفع الأصلية للمبتدأ والخبر الجمل في اللغة العربية تنقسم إلى قسمين هي الجملة الفعلية والجملة الإسمية،حيث تتكون الجمل الإسمية من المبتدأ والخبر وأما الجملة الفعلية تتكون من فعل وفاعل ومفعول به،حيث إن الجدير بالذكر أن علامات الإعراب تختلف من جملة إلى جملة أخرى في موضوعنا سوف نتحدث عن الإعراب و وعلاماته الأصلية والفرعية،حيث أن لغة العربية لغة القرآن الكريم يتم تدريسها للطلبة في المدارس والجامعات والمعاهد أنها هي لغة الأم بالبلاد العربية، حيث تتنوع بحار اللغة العربية منها البلاغة والنقد الأدبي،والنصوص ،الأناشيد والنحو وغيرها من بحار لغة. علامة الرفع الأصلي إن علامة الإعراب هي التي يتم تحديدها من الجمل حيث أن العلامات الأصلية الإعراب هي الفتحة والضمة والكبيرة أما العلامات الفرعية هي الألف والواو والياء حيث لكل نوع لها أداة تتميز عن الأخرى ولها استخدامات له فمثلا الواو لجمع المذكرالسالم ،والالف المثنى ،وأما الضمة للمفرد. فما ذكرنا أنا العلامات الأصلية هي ثلاثة (الفتحة،الضمة،الكسرة). أمثلة على الرفع في حال (الضمة) الاسم المفرد٠٠٠٠محمد رجل أمين جمع التكسير٠٠٠٠ العلماء لهم كتب قيمة جمع المؤنث السالم ٠٠٠٠الطالبات المجتهدات الرفع فى حال (الواو) الأسماء الخمسة مثل أب ،أخ،حم،فم،ذو جمع المذكر السالم٠٠٠٠ المتفقون ينشرون الوعي العلمي
والتأكيد في { إنا إلى ربّنا راغبون} للاهتمام بهذا التوجه. والمقصود من الإِطناب في قولهم بعد حلول العذاب بهم تلقين الذين ضرب لهم هذا المثل بأن في مكنتهم الإِنابة إلى الله بنبذ الكفران لنعمته إذ أشركوا به من لا إنعام لهم عليه. روي عن ابن مسعود أنه قال: بلغني أنهم أخلصوا وعرف الله منهم الصدقَ فأبدلهم جنة يقال لها: الحَيَوان ، ذات عنب يُحمَل العنقودُ الواحد منه على بغل. وعن أبي خالد اليماني أنه قال: دخلت تلك الجنة فرأيت كل عنقود منها كالرجل الأسود القائم. وقرأ الجمهور { أن يبْدِلنا} بسكون الموحدة وتخفيف الدال. عرض وقفات التدبر | تدارس القرآن الكريم. وقرأه نافع وأبو عمرو وأبو جعفر { يُبَدِّلَنا} بفتح الموحدة وتشديد الدال وهما بمعنى واحد. قال ابن الفرس في «أحكام القرآن»: استدل بهذه الآية أبو محمد عبد الوهاب على أن من تعمد إلى نقص النصاب قبل الحول قصداً للفرار من الزكاة أو خالط غيره ، أو فارقه بعد الخلطة فإن ذلك لا يسقط الزكاة عنه خلافاً للشافعي. ووجه الاستدلال بالآية أن أصحاب الجنة قصدوا بجذ الثمار إسقاط حق المساكين فعاقبهم الله بإتلاف ثمارهم. قراءة سورة القلم
وقد مضى في سورة " النساء " القول في هذا.
وسئل قتادة عن أصحاب الجنة: أهم من أهل الجنة أم من أهل النار ؟ فقال: لقد كلفتني تعباً. والمعظم يقولون: إنهم تابوا وأخلصوا، حكاه القشيري. وقراءة العامة يبدلنا بالتخفيف. وقرأ أهل المدينة أبو عمر بالبشديد، وهما لغتان وقيل: التبديل تغيير الشيء أو تغيير حاله وعين الشيء قائم. والإبدال رفع الشيء ووضع آخر مكانه.
اكسب ثواب بنشر هذا التفسير