لقد أصبحت إدارة الأعمال من أهم المواضيع التي تحظي باهتمام واقبال كبير في بيئة العمل لأنه تمثل مفتاح التقدم سوء على المستوي الشخصي أو الشركات أو الدول حيث ان الادارة تتعدد من حيث أهدافها وطبيعة عملها تعتبر من اهم العلوم الانسانية التي تعتمد عليها الاسواق والمؤسسات والشركات، ونعرض لكم بعض العناوين التي يمكن الاستفادة منها في رسائل الماجستير والدكتوراه الخاصة في إدارة الأعمال ومجالاتها. الرقم عــــــنوان الرســــالة اسم الباحث سنة النشر 1 عناوين رسائل ماجستير في تخصص إدارة الأعمال/أثر استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تطوير منظومة التعليم المحاسبي لتلبية متطلبات الجودة والاعتماد: دراسة ميدانية. اقتصاد | النهار. عبير محمد رياض 2019 2 عناوين رسائل ماجستير في تخصص إدارة الأعمال/مدى تأثير آليات الحوكمة الداخلية وخصائص المراجع الخارجي على توقيت إصدار التقارير المالية: دراسة اختبارية على الشركات المساهمة المصرية. أيمن عطوة عزازي 3 عناوين رسائل ماجستير في تخصص إدارة الأعمال/أثر مهارات التعامل مع المرضى على جودة الخدمة الصحية: دراسة تطبيقية على عينة من المستشفيات الخاصة في ولاية الخرطوم. محمد حسن حافظ 4 عناوين رسائل ماجستير في تخصص إدارة الأعمال/تحديات تطبيق قانون الضريبة على القيمة المضافة في مصر: دراسة ميدانية.
يشكل برنامج المنح الدراسية والمساعدات المالية ركيزة أساسية من ركائز استراتيجية التميز الأكاديمي ويعكس التزامنا بدعم مسيرة التنمية الإماراتية. نحن نرى أن توفير فرص متكافئة للطلبة المهتمين بمواصلة دراساتهم العليا وتمكينهم من المساهمة الفعالة في المجتمع بغض النظر عن وضعهم المالي يشكل واجبًا وطنيًّا مهمًّا.
إن برنامج ماجستير إدارة الأعمال لدينا هو البرنامج الوحيد في دولة الإمارات العربية المتحدة الذي يوفر هذه المرونة التي لا مثيل لها. يمكنك الاطلاع على آراء طلبتنا إشادات الطلبة "لقد كان تحديًا لي أن أفكر بطريقة غير تقليدية. " "كنت على معرفة سابقة بجامعة أبوظبي حيث كنت أقيم بالقرب من الحرم الجامعي في أبو ظبي عندما كنت أؤدي الخدمة العسكرية لذلك كانت خيارًا سهلاً بالنسبة لي. بالإضافة إلى ذلك، يلبي جدول الحصص الدراسية ببراعة احتياجات الطلبة العاملين في الفصول المسائية وفصول عطلة الأسبوع، ويقدم نموذج الست فترات مرونة كبيرة. جميع أساتذة ماجستير إدارة الأعمال جميعهم متحمسين لما يعلموه، وبما أن الأعداد في الفصول صغيرة، فإنك تتفاعل على مستوى فردي معهم. برنامج ماجستير إدارة الأعمال - Al Yamamah University. أحد المساقات المفضلة لدي هي الإدارة الاستراتيجية. لقد جعلتني حقًا أن أفكر بطريقة غير تقليدية، والتي أعتقد أنها يجب أن تكون عنصراً حيوياً في أي شهادة متقدمة. جامعة أبوظبي خيارٌ رائعٌ للطلبة العاملين. فهي تقدم برامج عالية الجودة بتكلفة معقولة - حيث أنك تحصل بالتأكيد على قيمة مقابل المال. عبدالله أحمد الملا، الإمارات العربية المتحدة سيقوم البرنامج بإعدادك لتترقى في المناصب الإدارية والقيادية الهامة في المجالات الرئيسية لأي منظمة في كل من القطاعين العام والخاص محليًا وإقليميًا ودوليًا.
أحمد هريدي مرعي مع تحيات: المنارة للاستشارات لمساعدة الباحثين وطلبة الدراسات العليا - أنموذج البحث العلمي
يعتبر مصطلح " MBA " هو أختصار لجملة إنجيلزية " Master Of Business Administration " وهي درجة الماجستير في مجال إدارة الأعمال وتعتبر من الدراسات الحديثة والتى تم تدريسها في القرن العشرين. شهادة ماجستير إدارة الأعمال هي شهادة معتمدة ومعترف بيها في جميع انحاء العالم ويوجد 2500 برنامج معتمد للماجستير إدارة الأعمال معرضة فى جميع انحاء العالم اغلبها باللغة الأنجليزية. يعتبر الهدف الرئيسى لكل من يريد الحصول عليها هو صعود السلم الوظيف والحصول على مناصب إدارية عليا أعتقد منهم على أن كل المبالغ التى تصرف على دراسة ماجستير إدارة الأعمال سوف تعود عليهم بعائد أكبر. هذه شهادة سوف تساعدك في أكتساب الكثير من المهارات مثل مهارة التخطيط الاستراتيجي ومهارة إداراة العمليات الإداراية وقيادة الفريق والكثير من المهارات التى يكتسبها الفرد خلال فترة الماجستير إدارة الأعمال. ماهى عدد سنوات الدراسة ماجستير إدارة الأعمال حتى تكتسب المهارات عليك التعلم لفترة لذلك تستغرق مدة ماجستير إداراة الأعمال من سنة إلى سنتين وبتختلف المدة من جامعة إلى اخري. يوجد بعض البرامج التنفذية فى ماجستير إدارة الأعمال من أجل التخرج تأخد مدة 9 أشهر، مع العلم أنه يوجد الكثير من المنصات التعليمية التى توفر الحصول على المنحة عن بعد.
ولليوم الثاني على التوالي بحسب القدس العربي حرمت سلطات الاحتلال تجار وعمال غزة من مغادرة القطاع من خلال حاجز بيت حانون "إيرز" والوصول إلى أماكن عملهم ومقاصدهم التجارية في الضفة الغربية وداخل مناطق إسرائيل، ضمن سياسة العقاب التي أقرت مؤخرا، بعد إعلان الاحتلال إطلاق صواريخ من غزة على المستوطنات القريبة من حدود القطاع، والتي جاءت بسبب الأحداث في المسجد الأقصى. وأبقت سلطات الاحتلال على قرار الإغلاق هذا، الذي من شأنه ان يضاعف مأساة المواطنين العمال والتجار على حد سواء، الذين كانوا يريدون الوصول إلى أماكن عملهم، للحصول على الأموال اللازمة التي تحتاجها أسرهم مع اقتراب حلول عبد الفطر. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الصباح العربي ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الصباح العربي ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وقالت د. نادية خضر رئيس الإدارة المركزية لآثار الوجه البحري انه تم الكشف عن العديد من الكتل الحجرية الضخمة من الجرانيت الوردي ملقاه في الشوارع المحيطة بموقع المعبد، الأمر الذي يرجح أن الموقع تم استغلاله فيما بعد كمحجر ونقلت بعض أجزائه لإعادة استخدامها في بناء الكنائس بتل الفرما ومنها التيجان الكورنثية لمعبد زيوس كاسيوس والتي اعيد استخدامها بالكنيسة التذكارية الواقعة شمال المعبد. فيما أكد د هشام حسين مدير عام آثار سيناء أنه جاري الآن دراسة تلك الكتل المكتشفة وتوثيقها وتصويرها بتقنية الفوتوجرامتري لإعادة تركيبها باستخدام البرامج والتقنيات الحديثة، الأمر الذي يساهم في الوصول إلي التصميم المعماري الأقرب لمعبد زيوس كاسيوس.
التقاضي والدفاع عن حقوق النادي، حق مشروع لأي إدارة ناد، والبعض رأى الدفاع عن حقوق النادي من أولويات عملها وهو أحد المعايير التي يقيم عليه عمل الإدارة، لكن الأمر لدى البعض يختلف باختلاف الميول إن كان لفريقه فهو حق أصيل وإن كان للنصر فهي جعجعة ومضيعة وقت، بل وصل بهم الحال أن قالوا إن الإدارة تغطي على فشلها في تحقيق الأهداف في هذه القضايا المفبركة.. ومنهم من وصل الحديث بمناشدة إدارة مسلي بعدم السير قدما في القضايا حتى لا تخسر، والآخر ناشد الداعم الأمير خالد بن فهد بالتدخل، لوقف سير القضايا خوفا على النصر!! هذا الخوف الذي ظهر فجأة وبدون مقدمات يا إلهي ما أعجبهم!! وعندما فشلت هذه الطريق شككوا في الأدلة مرفقة وأنها مفبركة، وقد وصل الحال بأحدهم أن أكد أن صديقه سمع التسجيل وأكد له بعد وجود ما يستدعي الشكوى!! فإن كان كل ما يقولون صحيح فلما الخوف ومما يخشون؟! الأيدي المرتعشة. السير بالقضايا وتسريعها لتطبيق الأنظمة والقوانين سيبين الحقيقة، ويوقع العقوبة على المخطىء، وغير أخذ في عين الاعتبار اسمه وجماهيريته، أليس هذا ما نطالب فيه جميعا؟!