وأما كون أنها دفنت بالحجون ، فهذا مشهور عند أهل السير ، ذكر ذلك ابن إسحاق كما في "المستدرك للحاكم" (4837) ، والطبري في "تاريخه" (11/493) والذهبي في "تاريخ الإسلام" (1/152). وختاما: فإن منزلة أم المؤمنين خديجة رضي الله عنه عند النبي صلى الله عليه وسلم عظيمة جليلة ، ولا نحتاج لإثباتها هذه الأحاديث المكذوبة المنكرة. وينظر للفائدة جواب السؤال رقم ( 264320). والله أعلم .
هـ جاء في موقع الإسلام سؤال وجواب: وهذه الليلة التي حصل فيها الإسراء والمعراج ، لم يأت في الأحاديث الصحيحة تعيينها لا في رجب ولا غيره، وكل ما ورد في تعيينها فهو غير ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم عند أهل العلم بالحديث. هـ قد فرضت الصلاة في ليلة الإسراء والمعراج. فإن لم يثبت لحادثة الإسراء والمعراج سنة ولا شهراً ولا يوماً، وكانت وفاتها رضي الله عنها وأرضاها قبل الإسراء والمعراج غير معلوم التاريخ، فأنى لأولئك الكذبة أن يحددوا لوفاة أمنا رضي الله عنها وأرضاها السيدة خديجة بنت خويلد يوماً وشهراً! عثمان بن فاروق ومسيحي عربي|يقول خديجه رضي الله عنها كانت مسيحيه🤭 - YouTube. ؟. والخلاصة أن الكلام كله مكذوب، لا يجوز نشره إلا للتحذير منه. والله أعلم 2017-02-21, 10:54 PM #3 2017-02-22, 07:43 AM #4 جزاكم الله خيراً وبارك فيكم ولكم 2017-09-21, 05:00 PM #5 حول صحة حديث وصية خديجة رضي الله عنها عند الموت السؤال: أرغب بمعرفة صحة هذا الحديث من عدمه ؛ لأنه تم نشره على الناس. وفاة السيدة خديجة رضي الله عنه وأرضاه الله عنها تُوفّيت (رضي الله عنها) في 10 رمضان 10 للبعثة النبوية الشريفة في شعب أبي طالب بمكّة المكرّمة، ودُفنت في مقبرة الحجون بمكّة المكرّمة. وصيّتها لرسول الله صلى الله عليه وآله لمّا اشتدّ مرضها رضي الله عنها قالت: «يا رسول الله اسمع وصاياي: أوّلاً: إنّي قاصرة في حقّك فاعفني يا رسول الله.
عثمان بن فاروق ومسيحي عربي|يقول خديجه رضي الله عنها كانت مسيحيه🤭 - YouTube
احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن. غلام خديجة الذي صحب الرسول في تجارته كانت السيدة خديجة رضي الله عنها -كما يروي ابن الأثير وابن هشام- امرأة تاجرة ذات شرف ومال، تستأجر الرجال في مالها وتضاربهم إياه بشيء تجعله لهم منه، فلما بلغها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صدق الحديث وعظم الأمانة وكرم الأخلاق، أرسلت إليه ليخرج في مالها إلى الشام تاجراً، وتعطيه أفضل ما كانت تعطي غيره، ومعه غلامها ميسرة. وفاه خديجه رضي الله عنها بخط. وقد قبل محمد عليه الصلاة والسلام هذا العرض فرحل إلى الشام عاملاً في مالها ومعه ميسرة. فحالفه التوفيق في هذه الرحلة أكثر من غيرها، وعاد إلى السيدة خديجة رضي الله عنها بأرباح مضاعفة، فأدى لها ما عليه في أمانة تامة ونبل عظيم. ووجد ميسرة من خصائص النبي صلّى الله عليه وسلم وعظيم أخلاقه ما ملأ قلبه، دهشة له، وإعجاباً به فروى ذلك إلى السيدة خديجة رضي الله عنها. فأعجبت السيدة خديجة رضي الله عنها بعظيم أمانته، ولعلها دهشت لما نالها من البركة بسببه، فعرضت نفسها عليه زوجة بواسطة صديقتها (نفيسة بنت منيّة)، فوافق النبي عليه الصلاة والسلام، وكلّم في ذلك أعمامه فخطبوها له من عمها عمرو بن أسد.