masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصة للأطفال قبل النوم - مقال

Monday, 29-Jul-24 14:01:00 UTC

وعندما سألت ريم من أنت قالت لها إنها روح الزهرة وأنها تظهر للأطفال الطيبين. ففرح ريم كثيرا بهذه الفتاة الجميلة وقالت لها إنني سوف نصبح أصدقاء. وقالت ريم لهذه الفتاة الجميلة إنها سوف تصنع لها الكثير من الملابس الجميلة التي تليق بها. ففرحت الفتاة الصغيرة كثيرا بذلك. وأصبحت ريم شديد التعلق بجورية كثيرًا ولكن ريم لاحظت أن جورية تختفي لمدة ثلاثة أيام من كل شهر. فقالت لها جورية أن سبب هذا الاختفاء أن الزهور جميعها تجتمع تحت ضوء القمر لكي تحكي قصتها. قصة قبل النوم للاطفال. وعند حكاية قصتي لقد ذكرت كم أنت طيبة يا ريم، وقد استأذن الأميرة وسوف أخذك معي الشهر القادم بإذن الله. وقد فرحت ريم كثير لهذا الأمر وقالت إنها سوف تظل فتاة طيبة على الدوام. وبهذا تكون نهاية قصة عجيبة من الخيال العلمي قصيرة وممتعة حقا إنها قصة جميلة. وبذلك نكون قد كتبنا في هذا المقال عبر موقع مقال أكثر من قصة للأطفال قبل النوم كي يسعد بها الأطفال وتعود عليهم بالنفع والحب والقبول ونتمنى من الله أن تنال هذه القصص إعجاب الأطفال والكبار.

قصة قبل النوم للاطفال

قصة: الأميرة القاسية عاش أميرٌ صغيرٌ يُدعى "كوسا" يُتقن الكثير من الحرف ويعزف بإتقان في إحدى ممالك الهند، أحبّه الجميع لصفاته الحسنة، فقد كان راجح العقل ويُحب الإحسان إلى الآخرين، لكنه كان حزينًا على الدوام؛ لأنّه دميم الوجه وقبيح الشكل، وعندما عزم والده الملك تزويجه رفض ذلك، ومع إصرار والده صنع "كوسا" أجمل تمثال ذهبي وقال لوالده: عندما تجد فتاةً أجمل منه سأتزوجها. [١] مرت السنوات والرُسل يبحثون عن هذه الفتاة إلى أن وصلوا إلى مملكة لملكها ثماني بناتٍ، فاختاروا الأكثر جمالًا وطلبوها من الملك، وقد وافق بسعادةٍ كبيرةٍ؛ لأنّ الأمير "كوسا" ذائع الصيت، حزن الأمير عندما علم وأمر والده بأن يُخبروا الفتاة بأنّ أحد تقاليد الأسرة ألا ترى العروس وجه زوجها حتى ينقضي عامٌ على زواجهم. قصة فيها حكمة - موضوع. [١] كان يذهب إليها كل ليلة في غرفةٍ مظلمةٍ ويعزف لها طيلة الليل، وقد أحبته كثيرًا؛ فلم تستطع أن تصبر على عدم رؤية وجهه، وعندما رأته ذُعرت وتركت القصر وعادت إلى مملكة والدها، فحزن الأمير وذهب إليها وحاول التقرب منها بكل السبل والطرق، لكنها لم تغفر له قبح شكله وطردته. [١] عندما حارب الملوك السبعة الذين قرروا الهجوم على قصر الملك للزواج من هذه الأميرة وعاد بهم أسرى، اقترح أن يُزوجهم لبنات الملك السبعة، جلست الأميرة تبكي وندمت على قسوتها على "كوسا"، فعرض عليها أن تعود معه فوافقت وأحبته لأفعاله ولم تعد تراه قبيحًا.

قصه للاطفال قبل النوم مكتوبة

[٣] كانت تنهمك بالدراسة بينما يقوم باقي الطلاب باللعب واللهو حتى تأهلت إلى منحةٍ من مدرستها، واستمرت في الدراسة بكل قدراتها إلى أن حصلت على درجة الماجستير في العلوم، وحازت على الكثير من الجوائز والشهادات في مختلف المسابقات. أفضل قصص الاطفال قبل النوم - موقع مُحيط. [٣] بعد نجاحها في الامتحان الأخير أصبحت ضابطة ونالت شهرةً كبيرةً في منطقتها بعد مدَّةٍ قصيرةٍ، وقامت بما تستطيع مساعدة أهل قريتها به وصنعت عدة قوارب ليتمكن كل طلاب القرية من الوصول إلى مدرستهم دون صعوباتٍ تُواجههم، وعاشت حياةً سعيدةً مع والديها. [٣] تُعلمنا هذه القصة أنّه يجب على الإنسان ألّا يستسلم للظروف مهما كانت صعبة، وأن يُحاربها ويُواجهها دون يأس ويتغلب عليها. قصة: سفيرة القمر في مكانٍ ما يُدعى وادي القمر كانت تعيش مجموعة من الأرانب، وكانت زعيمتهم التي اختاروها لشدة ذكائها تُدعى "صفصافة"، ويُوجد في وادي القمر عينُ يُسمونها عين القمر، فيجتمع الأرانب وصفصافة كل ليلةٍ ليتأملوا جمال ضوء القمر ويتبادلون الأحاديث ويعيشون بسعادةٍ. [٤] لكن في أحد الأيام حدث ما عكّرَ صفو الوادي، فقد كانت مجموعة من الأفيال تعيش في وادٍ آخرٍ في بلادٍ بعيدةٍ عن وادي القمر، وفجأةً أقفرت أرض الفيلة الخصبة وجفت مياهها، فجاعت الفيلة وازداد عطشها؛ لذا قررت مغادرة بلادها والبحث عن مكانٍ آخرٍ تجد فيه الطعام والماء.

ذات صلة قصة وحكمة اجمل قصة حب قصّة فيها حكمة هناك قصص معروفة يتداولها الناس بينهم عبر أجيالٍ عديدة، لوضوح العبر والعظات فيها والتي من الممكن أن تلعب دوراً في تنمية فكر الطفل، سوف نطرح بعضها في هذا المقال مع إضافة الحكم المستخرجة من القصّة: قصّة الطفل وشجرة التفاح يُحكي أنه في يوم من الأيام كانت هناك شجرة تفاحٍ كبيرة فارعة الأغصان، مُمتلئة الثمر، قويّة الجذع والأغصان، وبجانب الشّجرة كان هناك طفلٌ قريب منها، يلعب ويلهو، ويتسلّق على أغصانها، ويأكل من ثمارها، وإذا تعب من اللّعب نام تحتها مستظلاً بظلالها وأغصانها الكبيرة، وكان هذا بشكلٍ يومي. مرّت الأيّام وكبُر الطّفل وانشغل عن الشّجرة فتوقف عن الذّهاب إليها، ولكنّه عاد يوماً إليها وهو حزين، فطلبت منه الشجرة اللعب معها، فقال الولد: أنا لم أعد صغيراً وإني بحاجةٍ لبعض النقودِ كي أشتري بعض الحاجيّات، فقالت له أنا لا يوجد معي نقود؛ ولكن خُذ ثمر التّفاح من أغصاني، وقم ببيعه، واستخدم الأرباح لتشتري ما تريده، فجمع الولد كل ثمارها وأخذها وهو سعيد وغادرها ولم يعد، فباتت الشّجرة حزينة. بعد أعوامٍ عاد الطفل، وكالعادة قالت له الشجرة تعال والعب معي، فقال لها لقد أصبحت رجلاً كبيراً، ولديّ عائلة أنا مسؤول عنها، وأحتاج لبناء بيت، هل تستطيعين مساعدتي؟، فقالت له أنا لا أملك بيتاً ولكن بإمكانك أن تأخذ من أغصاني كما تشاء لتبني بيتك، ففعل الرجل وأخذ الأغصان وغادر وهو مسرور.