masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ماهو الشرك الاصغر

Tuesday, 30-Jul-24 10:29:20 UTC

ماهو الشرك الاصغر ؟ - YouTube

  1. ما هو الشرك الأصغر - إسألنا

ما هو الشرك الأصغر - إسألنا

ومن صور الشرك الأصغر ما دلّ عليه حديث محمود بن لبيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنّه قال: { أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: الرياء, يقول الله تعالى يوم القيامة إذا جزى الناس بأعمالهم, اذهبوا إلى من كنتم تراؤون في الدنيا فانظروا هل تجدون عندهم جزاءً}. ومن علاماته: أن يقوم العبد في عمل الطاعة يريد به وجه الله فيزيد في تحسين العمل من أجل مشاهدة الغير له ،وقصد مدحته والثناء عليه. وعلاجه: مجاهدة النفس على الإخلاص في العمل وترك المراءات وملازمة الذكر الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم ليكون علاجاً للتخلّص من الرياء الطارئ على العمل ما جاء في حديث أبي بكر الصديق رضي الله عنه الطويل ومنه: قول النبي صلى الله عليه وسلم: " تقول كل يوم ثلاث مرات اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم ".

(٣) (صحيح) ، رواه أبو داود (٣٢٤٨) ، والنسائي (٧ / ٥) ، وسكت عنه الإمام أبو داود، وصححه الألباني. (٤) (صحيح) ، رواه النسائي (٣٧٧٣) ، قال الحافظ في الإصابة (٤ / ٣٢٩٩): أخرجه النسائي وسنده صحيح، وقد رواه النسائي في الكبرى (٣ / ٣٢٩). أخرجه النسائي وسنده صحيح، وقد رواه النسائي في الكبرى (٣ / ١٢٤) وفيه ".. فأمرهم إذا أرادوا أن يحلفوا أن يقولوا ورب الكعبة.. ". ولم نره واللفظ الذي أورده المؤلف. ما هو الشرك الأصغر - إسألنا. (٥) تقدم رقم (٣). (٦) (صحيح) ، رواه أبو داود (٣٢٥٣٣) حدثنا أحمد بن يونس، ثنا زهير، ثنا الوليد بن بن ثعلبة الطائي، عن أبي بريدة، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، الحديث. وقد قال الشيخ الألباني: وهذا إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات اهـ. (٧) (صحيح) رواه أحمد (٢ / ٣٤، ٦٧، ٦٩، ٨٦، ١٢٥) ، ورواه أبو داود (٣٢٥١) ، والترمذي (١٥٣٥٥) ، والحاكم (٤ / ٢٩٧) ، والبيهقي (١٠ / ٢٩) ، وقد سكت عنه الإمام أبو داود، وقال الإمام الترمذي: هذا حديث حسن، وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي، وقد صححه أيضا الألباني. (٨) (سنده حسن وهو صحيح لغيره) ، رواه أحمد (١ / ٢١٤، ٢٢٤، ٢٨٣، ٣٤٧) ، وابن ماجه (٢١١٧٧) ، والنسائي (في الكبرى) ، والطحاوي (١ / ٩٠) ، وأبو نعيم (٤ / ٩٩) ، ورواه أيضا البخاري في الأدب (٧٨٣) ، قال الحافظ العراقي: رواه النسائي في الكبرى وابن ماجه بإسناد حسن، اهـ.