آخر تحديث أبريل 25, 2022 أكد وزير الثروة الحيوانية الاتحادي حافظ إبراهيم عبد النبي، أهمية الأمن الغذائي وفقاً للاستراتيجيات المحلية والدولية. وانعقد أمس الاجتماع التنويري الإطاري المؤسسي للأمن الغذائي والتغذوي ومسار السودان للنظم الغذائية. واستعرض الاجتماع بحسب صحيفة الصيحة، تنويراً عن مهام واستراتيجيات الأمانة العامة للأمن الغذائي، والخطط التي يقوم عليها، ومتابعة الأمن الغذائي، والجهات ذات الصلة بالأمن الغذائي، والتحديات التي تواجه الأمانة، مؤكداً استعداد وزارته للإسهام في إكمال أمانات الأمن الغذائي بالولايات حتى تؤدي دورها الريادي في التنمية المستدامة. ممتدحاً الدور الكبير الذي تقوم به الأمانة العامة للأمن الغذائي في تحقيق الأمن الغذائي وتخفيف العبء الغذائي على معايش الناس، مؤكداً دعمه اللا محدود في الجوانب الفنية واللوجستية للامانة، والوقوف معهم حتى تؤدي الدور المنوط بها. السيسي والعاهل الأردني وولي عهد أبو ظبي يبحثون العلاقات الثلاثية وأوضاع المنطقة وخاصة في القدس - المرصد. ووعد بتذيل كافة العقبات التي تواجه الأمانة، باعتبارها تساهم مساهمة كبيرة في القيام بمهامها. الخرطوم: (كوش نيوز) alsudania 11884 المشاركات 0 تعليقات
" الإنتهاء من إصلاح خط المياه قطر ٨٠٠ مم بمحيط الأمن المركزي.. وعودة المياه تدريجياً". السني: ليبيا انضمت إلى الدول الراعية لقرار ڤيتو داخل مجلس الأمن | ليبيا سكوب. تامر جلهوم تابع المهندس منصور بدوي رئيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالجيزة، إصلاح الكسر المفاجئ بخط المياه قطر ٨٠٠ مم بمحيط الأمن المركزي، والقادم من محطة مياه الشيخ زايد. وأعلن رئيس مياه الجيزة، عن الإنتهاء من إصلاح الكسر، وعودة المياه تدريجياً للمواطنين، مشيراً إلى أنه فور حدوث الكسر، توجهت فرق الصيانة والمتابعة إلى موقع الكسر، وتم الدفع بعدد من سيارات شفط المياه لسحب تجمعات المياه الناتجة عن الكسر ، كما تم الدفع بسيارات مياه نقية في الأماكن المتأثرة بانقطاع المياه إلي أن تم الإنتهاء من أعمال الإصلاح وعودة المياه بصورة طبيعية للمواطنين. وأوضحت الشركة في بيانٍ لها، في الساعات الأولى من صباح اليوم، حدوث كسر مفاجئ بخط المياه المغذي لمناطق: (طريق مصر اسكندريه الصحراوي- العمليات الخاصة- الأمن المركزي – مديرية الأمن الجديدة- وادي دجلة- أبو رواش- كرداسة – المجادلة) نتيجة أعمال تنفيذ قطار المونوريل.
اختتمت جامعة الملك فيصل مؤتمرها الدولي الأول للأمن العذائي والاستدامة البيئية الذي نظمته مؤخرًا برعاية معالي وزير التعليم وشراكة استراتيجية مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، ومنظمة الألكسو، حيث ضمت أعمال المؤتمر (6) جلسات علمية قدمها (19) متحدثًا، و(4) ورش عمل شارك فيها (17) متحدثًا، فيما بلغ عدد حضور قاعات الجلسات والورش (1314) مشاركًا حضوريا، و(2635) مشاركًا عبر منصة التواصل المرئي. وبهذه المناسبة رفع معالي رئيس جامعة الملك فيصل الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي الشكر والامتنان لمقام القيادة الرشيدة -أيدها الله- على ما حظيت به الجامعة من دعم وتوجيه وتوفير كل أسباب النجاح لأعمال المؤتمر، مثمنًا لمعالي وزير التعليم رعايته وحضوره، ومقدرًا لشركاء الجامعة وضيوفها والرعاة والمتحدثين واللجان المسهمة في تنظيم المؤتمر، وإثرائه جهودهم في تحقيق التكامل المنشود، وتحقيق هدف المؤتمر الرامي إلى دراسة واقع الأمن الغذائي الوطني والعربي والدولي، وتحدياته، وسبل تجاوزها، وبناء استراتيجيات وسياسات مستقبلية تسهم في تنميته، وتحقق الأمن الغذائي والاستدامة البيئية.
وأكد الزعماء في ذات السياق على احترام دور الوصاية الهاشمية التاريخية في حماية الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس وضرورة تقديم جميع أشكال الدعم للإدارةف العامة لأوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك، فضلًا عن أهمية وقف إسرائيل كل الإجراءات التي تقوض حل الدولتين وضرورة إيجاد أفق سياسي للعودة إلى مفاوضات جادة وفاعلة لحل القضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين ووفق القانون الدولي. وتم أيضًا تبادل وجهات النظر بشأن عدد من القضايا الدولية، خاصةً تطورات الأزمة الروسية الأوكرانية، والدور العربي في هذا الصدد من خلال لجنة الاتصال العربية، حيث تم التأكيد على أهمية تغليب لغة الحوار والحلول الدبلوماسية، والمساعي التي من شأنها سرعة تسوية الأزمة سياسيًا بما يحافظ على الأمن والاستقرار الدوليين، وبما يضمن عدم تصعيد الموقف أو تدهوره، وتفادياً لتفاقم الأوضاع الإنسانية والاقتصادية وأثرها على المنطقة والصعيد العالمي.
تناسوا تماماً أن الأمن يمثل صميم عملهم قبل الانقلاب وبعده. من هنا جاءت فكرة تسعة طويلة. مهد الانقلابيون لفكرتهم بتراخٍ شديد في أجهزة الشرطة التي ظهر بين أفرادها مطالب نقابية تدعو الحكومة إلى توخي العدل في مستحقات أفراد الشرطة أسوةً بأفراد الأجهزة الأمنية الأخرى. وهي دعوى عادلة، لكنها في غير أوانها. أما أعمال تسعة طويلة فهي حقيقة مؤلمة على خلفية واقع اقتصادي منهار وضنك عيش لا يطاق وبطالة واسعة بين الشباب وخاصة في أطراف المدن. وليس من العقل أن ننكر ما وصل إليه العالم جميعه من ربط بين الفقر المدقع وارتفاع معدل الجريمة العنيفة. بانتشار ظاهرة تسعة طويلة والتوسع في عمليات النهب المسلح، مع استبسال السودانيين لحماية أنفسهم وأعراضهم وأموالهم، يريد الانقلابيون إدخال البلد في فوضى تبرر لهم إحكام سيطرتهم على زمام الحكم وفرض العسكرية بديلاً عن المدنية المقترنة، في زعمهم، بالفوضى. بذلك يستغلون القيم الأخلاقية للشعب من نخوة وشجاعة واستماتة في الحق، مثلما استغل الكيزان يوماً الدين المستكن في وجدانهم وقالوا لهم جئنا لنطبق بينكم قيم السماء. وقد بدأ الناس الآن يثيرون تساؤلات حول المبررات الأخلاقية لقسوة الضرب بيد من حديد على عصابات تسعة طويلة.