masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قضية دعاء سمير جميلة الجميلات قاتلة زوجها التي أحبها عشماوي قبل اعدامها. - Youtube

Monday, 29-Jul-24 13:20:28 UTC

إقرأ أيضا: من هو صاحب شركة ابل الان دعاء سمير تقتل زوجها جريمة قتل المواطنة دعاء سمير الملقبة باسم برنسيسة منيا القمح، هي واحدة من الجرائم التي حدثت في مصر في الألفية الثانية التي كان لها أثر على المجتمع المصري وكان لها ضجة كبيرة في الشارع في الوقت الذي حدثت فيه الجريمة، وكانت الجريمة قد وقعت في العام 2002 ميلادي، وكشفت الشرطة المصرية عن هذه الجريمة بعد ان تلقت بلاغ من أحد الجيران المجاورين للمنطقة التي قتل فيها زوجها، وبعدما قامت الشرطة بضبط الجثة والتحقيق تبين ان زوجته دعاء سمير هي من قتلته بمشاركة عشيقها. من هو عشيق دعاء سمير نظرا لارتباط اسمه في جريمة القتل التي قامت بها دعاء سمير بقتل زوجها فإن الكثير من الأفراد داخل المجتمع المصري قاموا بالبحث عن هوية عشيق دعاء سميرة الذي كان أحد أسباب وقوع هذه الجريمة، ولكن كان هناك تضاربا كبيرا في الوسط المجتمعي المصري عن الاسم والهوية الحقيقية لعشيق دعاء سمير، حيث ان هناك الكثير من الأسماء التي وردت في هذا الشأن وليس كلها دقيقة، ولم يتم الجديث من قثبل الامن المصري عن هويته بشكل رسمي لأسباب أمنية تتعلق في المجتمع المصري. الى هنا نكون قد وصلنا الى نهاية هذا المقال الذي كان بعنوان قصة دعاء سمير برنسيسة منيا القمح، حيث اننا قمنا بالحديث عن السيرة الذاتية لدعاء سمير، كما قمنا بالحديث عن قصة قتلها لزوجها بشكل مفصل، وقمنا بالكشف عن تفاصيل ملابسات عملية القتل التي قالت عنها الشرطة المصرية، كما تحدثنا عن هوية عشيقها الذي ورد اسمه في قضية القتل.

  1. دعاء سمير التى قتلت زوجها منيا القمح المستورد هذا العام

دعاء سمير التى قتلت زوجها منيا القمح المستورد هذا العام

روى حسين عشماو ي أشهر منفذ أحكام إعدام في مصر؛ حكاية عن دعاء سمير برنسيسة منيا القمح من أغنياء الشرقية والتي أقامت علاقة غير شرعية مع عامل لدى زوجها، واتفقت معه على قتله، مضيفا بأن الزوجة وضعت مخدر في عصير المانجو وقامت بقتله بشكل غريب. وأضاف عشماوي، أن السيدات أشد قسوة من الرجال في الانتقام حال الإحساس بالنقص نحوها، موضحا بأن سيدة منيا القمح كانت برنسيسة وجمال الدنيا وضع فيها. «عشماوي» يروي قصة برنسيسة منيا القمح التي خطفت قلبه وهي على حبل المشنقة. وتابع أن السيدة من شدة جمالها دخلت غرفة الإعدام ترتدي النقاب، وطلبت من مأمور السجن عدم نزع النقاب عن وجهها، إلا أنه رفض امتثالا للقانون، مضيفا: عندما نزعت النقاب رأيت الجمال الرباني. وأردف عشماوي، كانت تستاهل الإعدام 100 مرة، حيث قامت هي وعشيقها بتقطيع جثة زوجها، وحطوه في كيس وبعدين حطوه في كرتونة، واتحكم عليها في القناطر ونقلوها في مكان تاني للتنفيذ، واشترطت إنها تدخل مكان الإعدام وهي منقبة عشان محدش يشوفها ولا تصعب على حد. وأضاف: كانت طويلة وطولها يبلغ حوالي 190 سم ولم تكن بدينة أو نحيفة، ولما دخلت غرفة الإعدام مرضتش تكشف وجهها، لكنها كشفت وشها وكانت جميلة جدًا، وسألوني اتلبخت ليه، وضحكت والموقف قلب تهريج من كتر التهريج".

توفي حسين عشماوي، أشهر منفذ أحكام إعدام بقطاع مصلحة السجون سابقا، بعد رحلة طويلة في تنفيذ أحكام الإعدام والذي حصل على هذا اللقب لأن لقب عشماوي جاء بسبب أنه في 1922 تولى هذه المسئولية شخصا يدعى أحمد عشماوي، لذلك فإن هذا الاسم هو الأشهر في هذه المهنة، وكان هناك شخص واحد ينفذ هذه العملية بسب قلة الجرائم، لكن عددهم زاد بعد ذلك بسبب زيادة عدد الجرائم. نفذ المتوفى حسين عشماوي 1070 حكما بالإعدام، 20% منهم سيدات معظمهن قتلن أزواجهن، ودخل موسوعة جينيس كأكثر من نفذ أحكام بالإعدام على مستوى العالم، منذ عام 1990 حتى بداية أحداث يناير 2011. وفي تصريحات له قبل وفاته قال حسين عشماوي إنه لم يكون هناك لقب باسم "عشماوى" ولكنه كان يسمى بـ "بجلاد" قطاع مصلحة السجون، لأنه كان يقوم بوظيفتى الإعدام وجلد المساجين فى نفس الوقت، وأنه فى عام 1922 خلال واقعة "رية وسكينة" كان الذى يعمل وقتها فى هذا الوقت فى الإعدامات أسمه "أحمد العشماوى"، ومن وقتها وأى شخص يعمل فى تلك الوظيفة يسمى بـ "عشماوى". دعاء سمير التى قتلت زوجها منيا القمح موتور رباعى الشوط. وأضاف في الماضي كان يوجد "عشماوى" على مستوى الجمهورية، لأن العدد وقتها كان قليل للغاية، والجرائم كانت قليلة إلى حد ما، وكان يمر وقت طويل على ما يتم تنفيذ حكم إعدام واحد، وأن مع زيادة أعداد الجرائم، وزيادة أحكام الإعدام أصبح هناك الكثير من منفذى حكم الإعدام على مستوى الجمهورية، ولكنه هو الوحيد الذى حصل على لقب "عشماوى" طوال فترة تواجده بالخدمة، وأصبح "عشماوى" الأن صفة وليس أسم.