masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تزوجت طليقتي وتزوجت هي وأشعر بالإهانة أنا ؟! ساعدوني - منتدى عالم الأسرة والمجتمع

Wednesday, 10-Jul-24 19:39:55 UTC

تاريخ النشر: السبت 5 شوال 1432 هـ - 3-9-2011 م التقييم: رقم الفتوى: 163301 5804 0 245 السؤال طلقت زوجتي ثلاث مرات عند المأذون، وأول مرة كانت عن تراض بيننا، وفي المرة الثانية حدث عن رضى مني بسبب عدم دخول ابنها الجيش، وفي ذلك الوقت كانت حاملا وحدث الطلاق بيننا، ثم تزوجنا زواج تصادق، وفي الطلاق الثالث حدثت بيننا مشادة في الحديث لدرجة كبيرة جدا على إثرها تم الاتفاق على الطلاق، وعند المأذون لم أوافق على الطلاق وأخذ الشهود والمأذون بإرجاعها عن الطلاق، ولكنها أصرت وتم الطلاق للمرة الثالثة، وبعدها بساعات ندمت على ذلك ونريد بعد ما اتفقنا على أننا لن نعود إلى فعل ذلك مرة أخرى، أفيدوني جزاكم الله خيرا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فالزوجة إنما يلحقها الطلاق إن كانت في العصمة وقت وقوعه، لكونه قد جدد العقد عليها بعد طلاق بائن أو لكون الزوج قد راجعها قبل تمام عدتها، أو لكونها أثناء العدة من الطلاق السابق، لأن الرجعية كالزوجة، جاء في المغني: والرجعية زوجة يلحقها طلاقه وظهاره, وإيلاؤه, ولعانه, ويرث أحدهما صاحبه بالإجماع. انتهى. طلقت زوجتي التي لم أدخل بها وأنا غضبان - عبد الرحمن بن عبد الخالق اليوسف - طريق الإسلام. وإن كان الطلاق بعد انقطاع العصمة فهو غير نافذ، لكونه لم يصادف محلا، جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: كما اتفقوا على أنه إذا طلقها مرة واحدة, ثم طلقها ثانية بعد انقضاء عدتها, أن الثانية لا تقع عليها لعدم كونها محلا للطلاق, لانقضاء الزوجية بالكلية, والطلاق خاص بالزوجات, وكذلك إذا طلقها ثالثة بعد ذلك فإنها لا تقع عليها, وفي هذه الحال تكون البينونة صغرى ويحل له العود إليها بعقد جديد.

طلقت زوجتي العصبية والحقودة والآن ماذا أفعل - حلوها

خامسًا: عاوِدِ الكَرَّةَ بلطفٍ، وأرضِ الكِرام بلين القول وحسن المنطق، فانتظام الحياة الزوجية يستحق الغالي والنَّفِيس. سادسًا: أنصحك باللجوء إلى التصالح معها وأهلها؛ لعل في نفوسهم شيئًا يريدون منك تغييره. سابعًا: إن لم تصل معهم إلى نتيجة، فأوصيك - بعد اللجوء إلى الله - بالتوجه إلى لجان الإصلاح الأُسري؛ عسى أن تجد لديهم ما يكون سببًا لعودة المودة بينكما. طلقت زوجتي العصبية والحقودة والآن ماذا أفعل - حلوها. سائلًا الله لكما التوفيق والسعادة، والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد.

طلقت زوجتي التي لم أدخل بها وأنا غضبان - عبد الرحمن بن عبد الخالق اليوسف - طريق الإسلام

عسى أن تكرهوا شيئا و يجعل الله فيه خيرا كثيرا اسأل الله أن يبدلك زوجة خيرا منها و الحمد لله دامك بصحه و عافيه و رجعت لك فلوسك و الشبكة ممكن تلوم نفسك لو كانت حابتك و لها رغبة فيك لكن بالحالة هذي اقول لك قل ( الحمد لله) الله يوفقك في حياتك 12-14-16, 09:18 AM # 4 السلام عليكم صباحك خير وسعادة. أولاً. : الله يكون في عونك ويعوضك خيراً. ويكتب لك مافيه سعادتك دنيا وآخرة ثانياً: مسألة رجوعها لك بعد طلاقها يتوقف على أمور مثيرة. منها ماهي شرعية ومنها ماهي نفسية فمشروعية الرجوع تحتاج إلى من يفتيك في ذلك خاصة أنك ما ذكرت كم مضى على الطلاق ؟ وأيضاً ذكرت أنك طلقتها على عوض وفي ذلك وقف مهمة يجب أن تسأل عنها اهل الفتوى أما الأمور النفسية فهي كراهية تحميل النفس وتنزيلها منزلة الخضوع بعد القرار ( بغض النظر عن صحة قرارك أم لا فالأمر نفذ وقدر الله الطلاق) ولكنني أرى رجوعك ( في حالة مشروعيته) مجالاً لتعذيب النفس وإقحامها مرة أخرى في بحر متلاطم من المشاكل والاختلافات. ولقد سلمك الله ودفع لك كامل المهر رغبة عنك. فاشتر راحة البال واسعد الحال بالبعد عن الاختلاف والجدال. أسعدك الله ووفقك. تحيتي 12-14-16, 10:47 AM # 5 ارحب اخووي.

السؤال: ♦ الملخص: رجل اختلف مع زوجته، فطلَّقها، ثم ندِم وأرادها أن ترجع، لكن أباها يأبى رجوعها إلا عن طريق المحكمة، ويسأل: ما الحل؟ ♦ التفاصيل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وقع خلاف بيني وبين زوجتي، وقد تطوَّر الأمر بيننا حتى وصل للطلاق، وذهبتْ زوجتي لبيت أبيها مع أختها دون إذني، ثم إنني في اليوم التالي ندِمتُ كثيرًا، وحاولت الاعتذار لها، لكنها لم تردَّ عليَّ، فذهبت واعتذرت لأبيها وأخيها عما بدر مني، وطلبت رجوعها، لكن والدها رفض رجوعها إلا عن طريق المحكمة، أرجو توجيهكم، وجزاكم الله خيرًا. الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد: فمرحبًا أخي الكريم، ونشكرك على الثقة بهذا الموقع، واسمح لي أن تكون الإجابة على شكل نقاط: أولًا: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: ((ليس الشديد بالصُّرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب))؛ [متفق عليه]. ثانيًا: ترك الأمور للزمن دون تدخل في علاجها هو في الغالب ما يضطر الأزواج للانفعال المفاجئ، وعدم السيطرة على مشاعر الغضب. ثالثًا: ما فعلتْهُ من الذهاب لأهلها والاعتذار هو عين العقل والحكمة. رابعًا: من حق الأهل الخوف على مستقبل ابنتهم، وإيصال رسالة لك أن حياتكم الزوجية ليست رهنًا للقرارات المتسرعة.