masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

وسواس الاستنجاء من البول عند النساء في

Tuesday, 30-Jul-24 07:23:32 UTC

وكانت قد أجابت دار الإفتاء في مدونة نشرتها على صفحتها الرسمية على فيسبوك ، "لمن يشتكي من نزول البول بعد التبول ، وغسل المكان جيداً بالماء يكفي للطهارة للصلاة ملتزم بشرط ألا تبالغ فيه. عدم التنزه من البول. وسواس الاستنجاء من البول عند النساء صدقاتهن. هل يجوز الصلاة بملابس عليها بول من وقع على ثياب الإنسان وهو يعلم أنها نجاسة لا من الوسواس ، بل يعلم أنها نجاسة ، فلا يصلي حتى يغسلها ، و لا يلزمه الصلاة حتى تغسل النجاسة ، ولكن إذا كان التخمين وليس اليقين ، بل يظن فقط أنه نجس ، فهذا لا يعمل عليه ولا نجاسة والأصل الطهارة ، فإذا بلل لباس المرأة ،أو وقع عليها شيء رطب. [2]

وسواس الاستنجاء من البول عند النساء صدقاتهن

الزمي الاستغفار وأكثري من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فذلك من أسباب تفريج الهموم ففي الحديث (مَنْ لَزِمَ الِاسْتِغْفَارَ جَعَلَ اللَّهُ لَهُ مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا، وَمِنْ كُلِّ هَمٍّ فَرَجًا، وَرَزَقَهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ) وقال لمن قال له أجعل لك صلاتي كلها: (إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ). وسواس الطهارة أتعبني كثيرا. - موقع الاستشارات - إسلام ويب. نسعد بتواصلك في حال أن استجد أي جديد، ونسأل الله لك التوفيق. ++++++++++++++++++++++++++++++ انتهت إجابة الدكتور عقيل المقطري (مستشار العلاقات الأسرية والتربوية)، وتليه إجابة الدكتور محمد عبدالعليم (استشاري أول الطب النفسي وطب الإدمان). نرحب بك في الشبكة الإسلامية، استشارتك قمت بالاطلاع عليها، وكذلك على الإجابة التي أفادك بها الشيخ عقيل المقطري، أرجو أن تطبقي ما أورده الشيخ من نصح وإرشاد والمعلومات الممتازة والمفيدة التي زودك بها، أتمنى أن تكون سبباً في استبصارك بالأمور وتحقير هذا الوسواس، الذي لديك هو وسواس قهري ولا شك في ذلك، وقراءتك حول الموضوع كثيراً وأنت في هذه السن أدت لاستشراء الفكر الوسواسي واستحواذه على كيانك الوجداني الداخلي وهذا قطعاً يؤدي إلى الكثير من الكدر والحيرة النفسية.

أيتها الفاضلة الكريمة: أنت في عمر تكوين نفسي مهم، وتجنب القراءة والإكثار من الاطلاعات خاصة أن الكثير من المواضيع متناقضة ومتباينة يكون هو الأفضل، أي تجنب الإكثار من الطلاع، عموماً المعلومات العلمية الرصينة التي أفادك بها الشيخ عقيل أراها جيدة وأراها كافية جداً، ويجب أن لا تقومي باطلاعات إضافية، الوسواس من حيث المبدأ يعالج بالتحقير وعدم الالتفات إليه؛ لأن الدخول في حواره أو نقاشه أو اتباعه أو تطبيقه يعتبر نوع من المكافأة للوسواس، والمكافأة هذه تجعل الوسواس يستحوذ ويستشري بصورة أكثر عنفاً وإطباقاً. إذاً حقري تجاهلي، خذي الأمور ببساطة أكثر، واصرفي انتباهك من خلال أن لا تتركي فراغا زمنيا أو فراغا ذهنيا كلاهما يؤدي إلى وسوسة وللقلق ولتوترات، كوني إيجابية في تفكيرك وفي مشاعرك وفي أفعالك، أنت محتاجة لأحد مضادات الوساوس؛ ولذا أنصحك أن تذهبي وتقابلي أحد الأطباء النفسيين، عقار مثل الفلوكستين والذي يسمى بروزاك أو الفلوفكسمين والذي يسمى فافرين كلاهما سوف يكون مفيداً جداً لك.