مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. عبدالله المري يكرم شركاء مبادرة “تكاتف” .. اخبار عربية. عبدالله المري يكرم شركاء مبادرة "تكاتف" والان إلى التفاصيل: كرم معالي الفريق عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، المؤسسات والجمعيات الخيرية، شركاء مبادرة "تكاتف" التي ينفذها مجلس مديري مراكز الشرطة، بهدف تعزيز الشراكة المجتمعية والتسامح والإخاء بين كافة فئات المجتمع، وتعزيز القيادة الآمنة على الطرق حفاظاً على سلامة السائقين ومستخدمي الطريق خلال الشهر الفضيل. جاء ذلك خلال حفل الإفطار الذي نظمته القيادة العامة لشرطة دبي في فندق جراند حياة، بحضور سعادة الدكتور حمد بن الشيخ أحمد الشيباني، مدير عام دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، واللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، ومديري وممثلي الجمعيات الخيرية وعدد من الضباط. وأشاد معالي الفريق عبدالله المري بالتعاون المثمر مع مختلف الجهات الخيرية في الإمارة، والذي كان له بالغ الأثر في إنجاح مبادرة "تكاتف"، مؤكداً حرص شرطة دبي على مد جسور التعاون الدائم مع تلك الجهات الخيرية، وتعزيز التعاون المشترك معهم، خصوصاً في المشاريع والمبادرات الإنسانية، تحقيقاً لتوجهاتها الاستراتيجية في إسعاد المجتمع.
الجمعة 14 جمادى الأول 1433 هـ - 6 ابريل 2012م - العدد 15992 دعا الشؤون الاجتماعية إلى تبني فكرة صناعة العمل الخيري د. السيرة الذاتية لبيل جيتس - فهرس. سعود آل رشود دعا الدكتور سعود بن عبدالعزيز آل رشود- عميد معهد الأمير سلمان للتدريب والاستشارات الاجتماعية وزارة الشؤون الاجتماعية إلى تبني فكرة "صناعة العمل الخيري". وأوضح "للرياض" بأنه تم اطلاعه على العديد من الدراسات والأبحاث والتجارب ، وأشار الى ان العديد من البحوث لم تتطرق الى موضوع مستقبل العمل الخيري في المملكة, والذي اعتبره من المواضيع الهامة، وعدم وضع الجهة المختصة اجندة عمل واضحة تدفع العمل الخيري والعاملين فيه إلى الامام نحو مستقبل زاهر تحقيقاً لأهداف الدولة التي بذلت الكثير ولازالت من أجل تنمية وتطوير العمل الخيري وقياداته. وبين د. الرشود أن الكثير من منظمات العمل الخيري تسبق الوزارة المختصة بمراحل متقدمة، وبين من خلال بحثه بعدم وجود إلا القليل من المراجع والكتابات، وبعض الاخبار الصحفية التي تتحدث عن صناعه العمل الخيري والأخرى تشير له ولأهدافه، مؤكداً بعدم وجود نظرة مستقبلية واضحة لفكرة صناعة العمل الخيري، وضرورة بذل الجهود تجاه مستقبل العمل الخيري في مملكتنا الغالية، وبذل المزيد من الجهود والاستفادة من الخبرات المتوفرة في بلد الخير والخيرات.
ويأتي تحقيق رؤية المملكة 2030 كواحد من أهم أهداف إطلاق المنصة الخيرية في سبيل الحصول على وطن طموح ومواطن قادر على تحمل المسؤولية.
في عام 2010، وقع مع زملائه (مارك زوكيربيرج الرئيس التنفيذي لفيسبوك، ووارين بافيت)، على تعهد بالتبرع بما لا يقل عن نصف ثرواتهم على مدار الوقت للأعمال الخيرية. "اقرأ أيضًا: اليوم العالمي للأعمال الخيرية " 10 حقائق لا تعرفها عن بيل جيتس كان بيل غيتس يلقب في طفولته ب "تري". أول برنامج كمبيوتر طوره بيل غيتس، كان لعبة، وكان اسمها "تيك تاك تو". عندما كان طالباً في المدرسة، كان يتفاخر دائماً بأنه سيكون مليونيراً عندما يبلغ الثلاثين من عمره؛ وبالفعل حقق ذلك فى عمر 31 سنة. ذات مرة، في ولاية نيو ميكسيكو، عام 1977، تم القبض عليه للقيادة بدون ترخيص. معهد الحياة الخيري الخليجي الثالث المحور. عام 1994، حصل على مجموعة من كتابات "ليوناردو دا فينشي"، تم عرضها في مزاد، بمبلغ 30. 8 مليون دولار. بيل غيتس لا يجيد أي لغات أجنبية، ويشعر غيتس بالأسف لذلك جداً. على الرغم من صداقته لمؤسس فيسبوك مارك زوكربيرج، إلا أن جيتس لا يملك حساباً نشطاً على منصة الفيسبوك للتواصل الاجتماعي. لو فشلت شركة مايكروسوفت في بداياتها، كان بيل غيتس سيصبح باحثاً في الذكاء الاصطناعي. على الرغم من ثروته الهائلة، إلا أن جيتس يقول أن أولاده سيرثون فقط 10 ملايين دولار لكل واحد منهم.
"اقرأ أيضاً: ورد الياسمين " الجوائز والإنجازات التي حققها في عام 2002، حصل بيل وميليندا جيتس، على جائزة جيفرسون، لأفضل خدمات عامة تقدم للمحرومين. كذلك في عام 2010، حصل بيل جيتس على جائزة باور، لقيادة الأعمال من معهد فرانكلين، تقديراً لإنجازاته في مايكروسوفت، وأعماله الخيرية. معهد الحياة الخيري من الراس إلى. حصل بيل وميلندا جيتس، على تكريم من دولة الهند في عام 2015، لأنشطتهما الخيرية هناك، التكريم الذي يعد ثالث أكبر تكريم مدني في الهند. "اقرأ أيضًا: موقع مايكروسوفت للطلاب والمعلمين " حياة بيل جيتس الشخصية بيل جيته وزوجته، مؤسس مايكروسوفت التقى بيل جيتس بزوجته ميلندا لأول مرة عام 1989، وكانت وقتها امرأة شابة تعمل في شركة مايكروسوفت، وظلا متقاربين لفترة من الزمن، حتى تزوجها عام 1994، وأنجب منها ثلاثة أطفال. أعماله الخيرية في عام 1999، تبرع بيل جيتس بمبلغ 20 مليون دولار أمريكي، إلى معهد ماساتشوستش للتكنولوجيا، لبناء معمل كمبيوتر كمختبر للأبحاث، وتم تسميته باسمه تشريفاً له. أنشأ مع زوجته ميلندا، مؤسسة بيل وميلندا في عام 2000، وهي أكبر مؤسسة خاصة في العالم، وتهدف إلى تعزيز الرعاية الصحية، كذلك الحد من الفقر، في جميع أنحاء العالم.