masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الجوانب الإيمانية والأخلاقية في الصوم موضوعًا لأول خطبة جمعة في رمضان

Tuesday, 30-Jul-24 03:30:14 UTC
خطبة_الجمعة, خطبة الجمعة 29/04/2022 09:05:00 ص حسن الخاتمة.. موضوع خطبة_الجمعة اليوم أعلنت وزارة الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة اليوم تحت عنوان 'حسن الخاتمة'.

موضوع خطبه الجمعه القادمه اوقاف

دين وفتوى صلاة الجمعة - أرشيفية الجمعة 01/أبريل/2022 - 03:48 م حدد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، ورئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، موضوع خطبة الجمعة المقبلة، 8-4-2022، بكافة محافظات الجمهورية. حسن الخاتمة.. موضوع خطبة الجمعة اليوم | مبتدا. موضوع خطبة الجمعة المقبلة واختار وزير الأوقاف ، موضوع الجوانب الإيمانية والأخلاقية في الصوم، حديثا لخطبة الجمعة المقبلة، 8 أبريل 2022، بكافة مساجد وزوايا وزارة الأوقاف بجميع أنحاء الجمهورية. وخطبة الجمعة المقبلة تعد أولى خطب الجمعة لشهر رمضان المبارك لعام 1443، في حين تناولت خطبة الجمعة اليوم 1 أبريل 2022، الحديث حول موضوع: كيف نستقبل الشهر الكريم؟ وزير الأوقاف يحث على استقبال رمضان بإكرام الأيتام وفي سياق متصل، حث الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، على استقبال شهر رمضان المبارك، بإكرام الأيتام ورعايتهم وإدخال السعادة على قلوبهم. وقال وزير الأوقاف، في بيان له أمس، إنه من كان ينتظر ضيفًا كريمًا أو عزيزًا أعد العدة لاستقباله، وهيأ نفسه وأهله لحضور ذلك الضيف. وأشار الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، إلى أن الضيف الذي نستقبله، هو شهر رمضان المبارك، حيث يمن الله عز وجل على عباده فيه بالعطاء العميم، مضيفا: فمن صامه إيمانًا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه، كما أن من قامه إيمانا واحتسابا غفر لها ما تقدم من ذنبه.

موضوع خطبه الجمعه اليوم

أعلنت وزارة الأوقاف، موضوع خطبة الجمعة اليوم تحت عنوان "حسن الخاتمة". وشددت وزارة الأوقاف على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصا أو مضمونا على أقل تقدير. كما أكدت ألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة، مع ثقتنا فى سعة أفقهم العلمى والفكري، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.

موضوع عن خطبة الجمعة

معايير اختيار موضوع خطبة الجمعة: وهذه بداية المراحل لتكوين الخطبة، وربما يُظَن للوهلة الأولى بأنها مرحلة لا تحتاج إلى كبير جهد، أو أنها أيسر المراحل؛ ولكن بالنظرة المتأنية، يتبين أن الأمر خلاف ذلك، وأنها مرحلة تحتاج إلى عناية فائقة، وجهد كبير، كي يكون الموضوع جديرًا بما سيُبذَل فيه من جهود بعد ذلك، حتى يصل إلى مرحلة التعبير والصوغ الخطابي. واختيار الموضوع لا يتم عفويًا، كيفما اتفق، ولكن يجب على الخطيب أن يعلم أنه ليس كل موضوع يخطر بباله يكون أهلًا لأن يخطب فيه. دوز - الأوقاف: موضوع خطبة الجمعة. ومن هنا يجدر بالخطيب الداعية عند اختيار موضوع خطبته أن يراعي أمورًا، منها: 1- أن يكون الموضوع مناسبًا لأحوال المستمعين وبيئتهم، ومراعيا للمشكلات التي تشغلهم، وتكون محلَّ اهتمامهم، وأن يكون مناسبًا لمستوى عقولهم وتفكيرهم. وهذا يتطلب من الخطيب أن يكون على إلمام بواقع الجمهور والبيئة، كي يتمكن من اختيار الموضوع الذي يكون مناسبًا لهم، ومرتبطًا بحياتهم وواقعهم. ولا يكفي أن الموضوع ينال إعجاب الخطيب، ويحوز اهتمامه، فقد يكون كذلك؛ ولكنه لا يناسب المخاطبين. فمثلًا: الحديث عن الإنفاق وإيتاء الزكاة أمر مهم، لكنه لا يكون الأنسبَ إذا ألقاه الخطيب على قوم فقراء معدمين، لا يكادون يجدون قوت يومهم، وكان الأولى أن يحدثهم عن الأخذ بالأسباب، والعمل والجدّ في تحصيل الرزق، والأمل في الله تعالى بأن يجعل من بعد عسر يسرًا.

موضوع خطبة الجمعة القادمة

نشرت وزارة الأوقاف، عبر موقعها الالكترونى، نص خطبة الجمعة المقبلة الموافق 14 رمضان 1443هـ - 15 أبريل الجارى، تحت عنوان: "رمضان شهر الجد والعمل والانتصارات" ، مشددة على الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصا أو مضمونا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن 10 دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة. وأدى أئمة المساجد، خطبة أول جمعة فى شهر رمضان اليوم، تحت عنوان "الجوانب الإيمانية والأخلاقية فى الصيام"، وهو الموضوع الذى حددته وزارة الأوقاف، فى وقت سابق، مشددة على الأئمة ضرورة الالتزام بموضوع الخطبة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير، مع الالتزام بالوقت المحدد للخطبة فى حدود 10 دقائق. وفى سياق متصل، وفى الجمعة الأولى من شهر رمضان افتتحت وزارة الأوقاف اليوم 54 مسجدًا، منها 50 مسجدًا جديدًا أو إحلالًا وتجديدًا، و4 مساجد صيانة وترميمًا ، ليصل إجمالى ما تم افتتاحه من 1/7/2021م حتى تاريخه 919 مسجدًا ، منها 781 مسجدًا جديدًا أو إحلالًا وتجديدًا و138 مسجدًا صيانة وترميمًا.

موضوع خطبة الجمعة اليوم في أبوظبي

3- أن يعالِج الموضوع أمرًا مُعتبَرا في ميزان الشريعة الإسلامية، ويعود على المسلمين بالنفع. فلا يحسن من الخطيب أن يعمَد إلى اختيار موضوعات بعيدة عن دائرة اهتمام الشرع، ولا هي مما ينبني عليه عمل، بل أحيانا تكون عارية تمامًا عن أي نفع لجمهور المسلمين. حدث أن خطب أحد الخطباء، وكان موضوع الخطبة -في نظري- عجبًا، وهو أن والدَي النبي صلى الله عليه وسلم في النار -بزعم الخطيب- وأن هذا أمر لا شك فيه، وأخذ يحشد الأدلة والبراهين على أنهما من أصحاب النار!! مع أن هذه مسألة -فيما أرى- العلمُ بها لا ينفع، والجهلُ بها لا يضر. كما أنها ليست من فرائض الإسلام ولا من سننه، ولم يتعبدنا الله عز وجل بمعرفتها. فضلًا عن أن الأدلة التي يتشدق بها هؤلاء المساكينُ ليست قطعية الدلالة، وكلُّها يتطرق إليها الاحتمال، وهي ساقطة بما يَنقضها ويُبطلها. موضوع خطبة الجمعة اليوم في أبوظبي. ثم إن هذه المسألةَ ليست مما أجمعت عليه الأمة. ومع هذا يقف أحدهم ليقول بملء شدقيه: « إنهما في النار، وإن كان هذا يحزننا »!! ولست أدري لم هذا الإصرار على الحكم بأنهما في النار، والانشغال بهذا الأمر وإشغال المسلمين به؟! وقد كان أولى بهؤلاء النفر أن ينشغلوا بالمسلمين الذين يهوون في النار، ويندفعون إليها بمعاصيهم، وأن يفكروا في كيفية استنقاذهم منها، ومن الغزو الفكري الذي يوردهم مواردها، ويريد أن يجتالهم عن دينهم.

وزير الأوقاف: الإسلام أولى الأيتام عناية خاصة وأكد وزير الأوقاف، أن الإسلام أولى الأيتام عناية خاصة، مشيرا إلى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا وكافل اليتم هكذا في الجنة، وأشار صلى الله عليه وسلم بأصبعيه السبابة والوسطى، معقبا: ومن حسن الطالع أن يتوافق يوم اليتيم مع استقبال شهر الجود والكرم، مما يجعلها فرصة سانحة لاستقبال رمضان شهر الجود والكرم بإكرام الأيتام وقضاء حوائجهم.