masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تجربتي مع الميلاتونين للأطفال – جربها

Thursday, 11-Jul-24 05:40:24 UTC
تجربتي مع الميلاتونين للأطفال كانت بالفعل شاقة، فهذا الهرمون هو المسبب الرئيسي لمشكلة تواجه العديد من الأمهات والأطفال، ألا وهي اضطرابات النوم لدى الكبار وكذلك الأطفال، لذا وفيما يلي ومن خلال موقع زيادة دعوني أقوم بسرد تجربتي الشخصية مع الميلاتونين للأطفال. تجربتي مع الميلاتونين للأطفا ل كان ابني الوحيد في عمر الأربع سنوات وكانت مواعيد نومه منضبطة ومنتظمة، ولكن منذ فترة بدأ يشكو من عدم قدرته على النوم بشكل جيد، وأنه يمضي فترة طويلة في الفراش حتى يستطيع النوم فيستيقظ وهو يشعر بالتعب والإعياء. بدأت الهالات السوداء تظهر أسفل عينيه، ولاحظت ذبولًا فيهما كما أصبح غير منتبهًا معظم الوقت ويعاني من صعوبة في التركيز عند أدائه لفروضه المدرسية، وحاولت أن أساعده على النوم عن طريق قراءة قصص الأطفال قبل النوم لكن بدون فائدة. اعتقدت عندها أن السبب نفسي، فقررت على الفور التوجه إلى طبيب نفسي للأطفال، والذي وجه لي عدة نصائح وإرشادات للتعامل الصحيح مع الطفل، كعدم المشاجرة المنزلية أمامه وعدم النقاش في مشكلات أسرية في وجوده، أو تعرضه لأي ضرب من ضروب العنف. اتبعت نصائح الطبيب والتزمت بها، ومع ذلك ظل طفلي يعاني من نفس المشكلة وبدأ يشعر بدوار معظم الوقت، ويحاول وصف ألم في رأسه وفوق عينيه وأنه لا يستطيع التركيز بأي شيء، أو استيعاب أي شيء من دروسه المدرسية.
  1. تجربتي مع الميلاتونين للاطفال بالصور
  2. تجربتي مع الميلاتونين للاطفال مكرر

تجربتي مع الميلاتونين للاطفال بالصور

تجربتي مع الميلاتونين للأطفال – عرب اورج عرب اورج » صحة تجربتي مع الميلاتونين للأطفال بواسطة: aya mahmoud تجربتي مع الميلاتونين للأطفال من التجارب التي مرت بصعوبة نظرًا لان الميلاتونين هو هرمون طبيعي يفرزه الجسم حتى يستطيع الإنسان بوجه عام أن يخلد للنوم بشكل طبيعي، فأي خلل في إفرازه يسبب ارق ومضاعفات خطيرة لأي إنسان، الجدير بالذكر أن استخدام الميلاتونين الصناعي يجب أن يكون تحت إشراف الطبيب فقط لذلك سننوه عن أهمية هذا الهرمون للأطفال بالتفصيل. تروي إحدى الأمهات أن طفلها كان ينام بشكل طبيعي لكنه في فترة اصبح يعاني صعوبة في النوم مما اثر عليه بشكل مباشر واصبح يشكو دائما من التعب وعدم التركيز، حاولت بشتى الطرق أن أساعد طفلي على النوم لكن بلا جدوى. لذلك قررت اصطحاب طفلي لطبيب نفسي عسى أن يكون هذا العرض بسبب مشكلة نفسية ما، وقد نصحني الطبيب ببعض التعليمات حتى أساعد طفلي على النوم على سبيل المثال عدم التعامل معه بعنف أو عدم التشاجر أمامه، بالفعل قمت باتباع إرشاداته لكن الامر يزداد سوءا فالطفل يشكو دائما من عدم تمكنه من النوم إلا بصعوبة مما اسفر عن وجود هالات سوداء تحت العين. لذلك توجهت لطبيب مخ وأعصاب الذي قام بعمل الفحوصات والإشاعات على المخ وتحاليل للهرمونات، والذي اسفر عن نقص هرمون الميلاتونين والذي يفرزه الجسم في الظلام فقط فيستطيع الإنسان عمومًا أن ينام بصورة طبيعية، لذلك قام الطبيب بوصف مكمل غذائي يحتوي على ذلك الهرمون لمدة معينة كي لا يعتاد الجسم عليه ويوقف إنتاج الهرمون بشكل طبيعي.

تجربتي مع الميلاتونين للاطفال مكرر

تجربتي مع الميلاتونين للأطفال كانت بالفعل شاقة، فهذا الهرمون هو المسبب الرئيسي لمشكلة تواجه العديد من الأمهات والأطفال، ألا وهي اضطرابات النوم لدى الكبار وكذلك الأطفال، لذا وفيما يلي ومن خلال دعوني أقوم بسرد تجربتي الشخصية مع الميلاتونين للأطفال. تجربتي مع الميلاتونين للأطفال كان ابني الوحيد في عمر الأربع سنوات وكانت مواعيد نومه منضبطة ومنتظمة، ولكن منذ فترة بدأ يشكو من عدم قدرته على النوم بشكل جيد، وأنه يمضي فترة طويلة في الفراش حتى يستطيع النوم فيستيقظ وهو يشعر بالتعب والإعياء. بدأت الهالات السوداء تظهر أسفل عينيه، ولاحظت ذبولًا فيهما كما أصبح غير منتبهًا معظم الوقت ويعاني من صعوبة في التركيز عند أدائه لفروضه المدرسية، وحاولت أن أساعده على النوم عن طريق قراءة قصص الأطفال قبل النوم لكن بدون فائدة. اعتقدت عندها أن السبب نفسي، فقررت على الفور التوجه إلى طبيب نفسي للأطفال، والذي وجه لي عدة نصائح وإرشادات للتعامل الصحيح مع الطفل، كعدم المشاجرة المنزلية أمامه وعدم النقاش في مشكلات أسرية في وجوده، أو تعرضه لأي ضرب من ضروب العنف. اتبعت نصائح الطبيب والتزمت بها، ومع ذلك ظل طفلي يعاني من نفس المشكلة وبدأ يشعر بدوار معظم الوقت، ويحاول وصف ألم في رأسه وفوق عينيه وأنه لا يستطيع التركيز بأي شيء، أو استيعاب أي شيء من دروسه المدرسية.

بعد ذلك امتنعت عن استخدامه مرة أخرى خوفًا على صحته، كذلك لا انصح أي أم باستخدام دواء الميلاتونين دون استشارة الطبيب المختص خاصة مع الأطفال الأقل من سنتين.