* الخضار والنباتات الخضراء تمتلئ الخضروات الورقية بالعناصر الغذائية والألياف، وقد ربطت بعض الأدلة القوية بينها وبين التدهور المعرفي البطيء المرتبط بالعمر. * الفواكه والخضروات الملونة قال العديد من الخبراء إنه كلما كانت المنتجات الملونة على طبقك أكثر تلونا، كان الطعام عادة أفضل لعقلك. * السمك والمأكولات البحرية تعد العديد من أنواع المأكولات البحرية، وخاصة الأسماك الدهنية مصادر جيدة لأحماض أوميغا 3 الدهنية، والتي ارتبطت منذ فترة طويلة بتحسين صحة الدماغ وتقليل خطر الإصابة بالخرف المرتبط بالعمر أو التدهور المعرفي. ركائز للنظام الغذائي المعزز للدماغ - جريدة الوطن السعودية. * المكسرات والحبوب الكاملة والبقوليات وزيت الزيتون تم ربط المكسرات والبذور مرارًا وتكرارًا بتباطؤ التدهور المعرفي، ووجد باحثون في مراجعة واحدة عام 2021 لـ 22 دراسة حول استهلاك المكسرات شملت ما يقرب من 44000 شخص، أن أولئك المعرضين لخطر كبير من التدهور المعرفي يميلون إلى تحقيق نتائج أفضل إذا تناولوا المزيد من المكسرات خاصة الجوز.
بعد عقود من الخوف من وجود الدهون في أطعمتنا ، أظهر العلم أن المشكلة ليست الدهون ، ولكن نوع الدهون التي نتناولها. [ 1] في الواقع ، يحتاج جسمنا للدهون للبقاء على قيد الحياة. لا تعتبر الدهون مصدرًا للطاقة لخلايانا وأدمغتنا فحسب ، بل إنها تعمل أيضًا على حماية أعضائنا وعزلها ، وتساعدنا على امتصاص الفيتامينات بما في ذلك A و D و E و K ، ولها مجموعة متنوعة من الفوائد الأخرى المهمة لجسمنا. * [ 2] بعض أهم الدهون التي نحتاجها للبقاء بصحة جيدة هي "الدهون الجيدة" التي تسمى الأحماض الدهنية الأساسية (EFAs). الأحماض الدهنية الأساسية هي نوع من الدهون المتعددة غير المشبعة. مما يعني ببساطة أن هذه الجزيئات الدهنية لها أكثر من رابطة ثنائية كربونية واحدة في سلسلة الأحماض الدهنية الخاصة بها. هناك نوعان من الأحماض الدهنية الأساسية: أوميغا 6 وأوميغا 3. لكن ما الذي يجعلها "أساسية"؟ أجسامنا ببساطة لا تستطيع صنع أوميغا 6 و أوميغا 3 من الدهون الأخرى. افضل اوميغا 3 من اي هيرب. مما يعني أن علينا الحصول عليها بنسبة 100٪ من الطعام الذي نتناوله. لكن لا يكفي مجرد تناول أوميغا 6S وأوميغا 3. تحتاج أيضًا إلى العثور عليها في التوازن الصحيح للحصول على معظم الفوائد الصحية وللحفاظ على المحركات الخاصة بك تعمل بسلاسة.
المصدر: العربية نت
وفقًا لما ذكرته جامعة هارفارد، فإن حجم الحصة من بذور الشيا، تعادل حوالي ملعقتين كبيرتين، تحتويان على حوالي 140 سعرة حرارية و4 غرامات من البروتين و11 غراما من الألياف و7 غرامات من الدهون غير المشبعة و18% من الكمية اليومية الموصى بها من الكالسيوم، والمعادن النادرة بما يشمل الزنك والنحاس. أحماض أمينية وتقول هيفر إنه بصرف النظر عن كون بذور الشيا مصدرًا جيدًا للأحماض الدهنية ALA، فإنها توفر البروتين والأحماض الأمينية والكثير من المغذيات النباتية المقاومة للالتهابات، "خاصة في نظام غذائي نباتي، حيث يمكن الحصول على البروتين من البذور والمكسرات والبقوليات، فإن بذور الشيا تعتبر مصدرًا ممتازًا للأحماض الأمينية الأساسية، التي تلعب دورًا محوريًا في إنتاج المُنظِّمات الحيوية مثل الهرمونات والناقلات العصبية". مضادات أكسدة والتهاب وتضيف هيفر أن بذور الشيا غنية أيضًا بمضادات أكسدة والتهاب مثل الفلافونويد والتوكوفيرول والكاروتينات والمركبات الفينولية، علاوة على أنها تحتوي على العديد من المعادن مثل الكالسيوم والفوسفور والمغنيسيوم التي تدعم صحة العظام بالإضافة إلى الزنك، إلى جانب الألياف القابلة للذوبان، والتي تعزز صحة الأمعاء وتساعد على خفض نسبة الكوليسترول في الدم ونسبة السكر في الدم.
الخوخ والعنب والتوت وجميعها من الفواكه الحلوة، وهي تعمل بشكل طبيعي على الحفاظ على مستوى السكر في الدم منخفضا. ويمكن تناولها كما هو أو شربها عصيرا. لمتابعة كل ما يخص النصائح الطبية ومعرفة كيف تحافظ على صحتك الجسدية والنفسية.. اضغط هنا