مسافر عبدالكريم كان مسافر عبدالكريم أحد الأصوات المميزة في الدبلجة لصالح "مؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك لدول مجلس التعاون". قدم مسافر أثناء الغزو العراقي برنامجاً تلفزيونياً يمجد نظام صدام اسمه "حياكم الله". وهناك غموض كبير حول تعاونه مع العراق حينها، هل كان طوعاً وبالإكراه. لكن نهاية هذا النجم التلفزيوني، حسب ما تم تداوله، كان مريرة حيث تم قتله بعد اتهامه بالعمالة لصالح "جيش العدو" ورميت جثته في منطقة صحراوية. هل خان هؤلاء الفنانون الكويت أثناء الغزو العراقي؟ | موقع بركه الإخباري. ورغم مضي سنوات على نهايته المأساوية إلا أن الغموض لا يزال يلف قصته. وكانت أول أعمال مسافر الدرامية "دنيا المهابيل" عام 1977، وآخرها "رحلة العجائب" مع نخبة من نجوم الدراما الكويتية عام 1990 قبل الغزو بأشهر. صالح حمد (مبيريك) منذ تحرير الكويت عام 1991 إلى وفاة صالح حمد (مبيريك) عام 2004 لم يطل هذا النجم السابق على الشاشة. وقبل الغزو كان مبيريك أحد نجوم الدراما الكويتية، حيث قدم أكثر من 30 مسلسلاً، كان آخرها "الطماعون" عام 1989 مع الراحل علي المفيدي وخالد العبيد، أما أشهر أعماله فهي "مذكرات بو عليوي". حُكم عليه بالسجن 15 عاماً ثم خففت إلى 5 أعوام، وبعد خروجه من السجن عاش في الخارج.
وبعد تحرير الكويت في 26 فبراير/شباط 1991 تم اعتقالها ومحاكمتها وأدخلت السجن، ثم أطلقت في عام 2002 بعفو أميري، وعادت إلى العراق وشاركت في أعمال درامية هناك كان آخرها "عش المجانين" عام 2010. مسافر عبدالكريم كان مسافر عبدالكريم أحد الأصوات المميزة في الدبلجة لصالح "مؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك لدول مجلس التعاون". قدم مسافر أثناء الغزو العراقي برنامجاً تلفزيونياً يمجد نظام صدام اسمه "حياكم الله". وهناك غموض كبير حول تعاونه مع العراق حينها، هل كان طوعاً وبالإكراه. لكن نهاية هذا النجم التلفزيوني، حسب ما تم تداوله، كان مريرة حيث تم قتله بعد اتهامه بالعمالة لصالح "جيش العدو" ورميت جثته في منطقة صحراوية. ورغم مضي سنوات على نهايته المأساوية إلا أن الغموض لا يزال يلف قصته. وكانت أول أعمال مسافر الدرامية "دنيا المهابيل" عام 1977، وآخرها "رحلة العجائب" مع نخبة من نجوم الدراما الكويتية عام 1990 قبل الغزو بأشهر. صالح حمد الشهير بـ أمبيريك ممثل عراقي سجن بالكويت بتهمة العمل للمخابرات العراقية فكيف كانت نهايته؟ - YouTube. صالح حمد (مبيريك) منذ تحرير الكويت عام 1991 إلى وفاة #صالح_حمد (مبيريك) عام 2004 لم يطل هذا النجم السابق على الشاشة. وقبل الغزو كان #مبيريك أحد نجوم الدراما الكويتية، حيث قدم أكثر من 30 مسلسلاً، كان آخرها "الطماعون" عام 1989 مع الراحل علي المفيدي وخالد العبيد، أما أشهر أعماله فهي "مذكرات بو عليوي".
08-02-2012, 03:54 PM # 1 ( permalink) مالك ومؤسس الشبكة العــضوية: 1 تاريخ التسجيل: 30/07/2008 المشاركات: 6, 167 الـجــنــس: ذكر هل يعتبر الفنان القدير صالح حمد ( أمــبيريك) خــائنًا ؟! في موضوع سابق أدرجته الأستاذة زهرة البحرينية عن أحياء ذكرى وفاة الفنان أمبيريك جاءت بعض الردود سواء ً كتبتها صريحة ً أو بالتلميح.. صالح حمد (امبيريك) - ﺗﻤﺜﻴﻞ فيلموجرافيا، صور، فيديو. أنه رجل خائن وقد خان الكويت إبان فترة الغزو الغاشم.. وتعاون مع المحتل العراقي آنذاك.. وبالفعل قد نال جزاءه من سحب الجنسية والاقصاء من البلد حتى توفي خارجها.. كيف نستقي الحقيقة المُطلقة.. وكيف نعرف إذا ماكان خائِنا أم لا!
دارت الشكوك حول انضمامه إلى نقابة الفنانين أثناء الغزو ، ودار لغط أيضاً حول انضمامه للعمل في جهة أمنية في تلك الفترة، وكان يؤكد دائماً أنه بريء من العمالة لصالح النظام العراقي إلا أن الأبعاد من الكويت كان مصيره بعد السجن. صالح حمد صالح حمد
محمد بن صالح الحيدان أ. محمد بن فهيد الحربي أ. إبراهيم بن الحميدي العنزي أ. عبدالله بن عبدالرحمن المعاوي أ. بدر بن محمد الرحيل أ. عبدالرحمن بن يوسف البوق أ. حمدان بن سعد الغامدي أ. بخروش بن سعد الغامدي أ. حسن بن علي مهارش أ. احمد بن حسن سهلي أ. خالد بن نايف الجعيد أ. ياسر بن عبدالرحمن الجعيد أ. محمد بن ابرهيم العجلان أ. عبد الله بن متعب النومسي أ. فهد بن ندا البديري أ. عبدالرحمن بن ناصر التركي أ. علي بن صالح الدخيل الله د. عبدالله بن أحمد المغلوث أ. فيصل بن عايد الحبوب أ. محمد بن صالح الشمراني أ. خالد بن عبدالعزيز الفريهيدي أ. عبدالعزيز بن قطين العالي أ. غازي بن عطاالله المطيري عضو
السيرة الذاتية ممثل عراقي مولود عام 1930، وأقام في الكويت منذ أن كان في منتصف العشرينات من عمره كانت بدايته بالتمثيل كهاوي في البداية قبل أن يقرر الإحتراف، كانت بدايته في الستينيات من القرن الماضي من خلال المسرح وكانت المحطة الأبرز هي مشاركته بمسرحية (مذكرات بوعليوي) عام 1964، والتي قام فيها... اقرأ المزيد بأداء شخصيته الأبرز (امبيريك) وهو اﻹسم الذي إشتهر به طوال مسيرته الفنية، لتتوالى بعدها أعماله ما بين المسرح والتلفزيون حتى التسعينيات، من أبرز أعماله (الطماعون، توبه، أبلة منيرة)، وافته المنية عام 2004 في اﻹمارات العربية المتحدة بعد صراع مع السرطان.
حُكم عليه بالسجن 15 عاماً ثم خففت إلى 5 أعوام، وبعد خروجه من السجن عاش في الخارج. دارت الشكوك حول انضمامه إلى نقابة الفنانين أثناء الغزو، ودار لغط أيضاً حول انضمامه للعمل في جهة أمنية في تلك الفترة، وكان يؤكد دائماً أنه بريء من العمالة لصالح النظام العراقي إلا أن الأبعاد من الكويت كان مصيره بعد السجن.