1- تتحرك جسيمات الوسط بموازاة خط الانتشار. 2- تنتقل طاقتها دون انتقال غي دقائق الوسط ( بواسطة القمة والقاع). 2-تنتقل طاقتها دون انتقال دقائق الوسط ( بواسطة التخلخل والتضاغط). 3-يتطلب في انتشارها وسط مرن ( قوة التماسك بين الجزيئات تكفي لكي يتحرك الجزيء المهتز بصورة عمودية على خط الانتشار). 3-يتطلب في انتشارها أي وسط ( صلب – سائل- غاز) أي سيكفي لانتشارها توفر قوة صدم للجزيئات فتؤثرعلى الجزيئات المجاورة بتحركها بصورة موازية لخط الانتشار. 4ـ من الأمثلة على الموجات المستعرضة: الموجات عبر الأوتار المهتزة عرضيا 4ـ من الأمثلة على الموجات الطولية: الموجات التضاغطية في النابض الحلزوني الموجات الصوتية في الهواء. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مصطلحات متعلقة بالحركة الموجية الإزاحة: هي بعد الجسم في أي لحظة عن موضع سكونه أو اتزانه الأصلي سعة الاهتزازة Amplitude: هي أقصى إزاحة للجسم المهتز عن موضع سكونه أو هي المسافة بين نقطتين في مسار حركة الجسم تكون سرعته في إحداهما أقصاها وفي الأخرى منعدمة. الاهتزازة الكاملة Complete Oscillation: هي الحركة التي يعملها الجسم المهتز في الفترة الزمنية التي تمضي بين مروره بنقطة واحدة في مسار حركته مرتين متتاليتين في اتجاه واحد.
تعريف الموجة: هى اضطراب يتحرك أو ينتشــر فى الوسط بسرعة معينة. تعريف الموجة: هى اضطراب يتحرك أو ينتشــر فى الوسط بسرعة معينة. الموجة المستعرضة: إذا كانت جسيمات الوسط تتحرك باتجاه عمودي بالنسبة لاتجاه حركة الموجة فإن الموجة تكون مُستعرِضة. وإن تجربة هز الحبل نحو الأعلى والأسفل تعتبر مثالاً على هذا النوع من الموجات، إن حركة الحبل نحو الأعلى والأٍسفل هي حركة مستعرضة ، وتنتقل الطاقة خلالها من يدنا إلى الطرف الآخر، في حين يكون اتجاه حركة الحبل (الوسط) عمودياً، كان الانزياح المؤقت يتحرك نحو الأعلى والأسفل على شكل هضاب ووديان. الموجة الطولية: هي موجة تتذبذب فيها جزيئات الوسط حول مواضع اتزانها في اتجاه انتشار الحركة الموجية وتتكون من تضاغطات وتخلخلات. تنقسم الموجات الطولية إلى قسمين رئيسيين: موجات كهرومغناطيسية وموجات ميكانيكية. الأغلبية هي موجات ميكانيكية، حيث أن الموجات الكهرومغناطيسية أساسا هي موجات عرضية إلا أنه في بعض الحالات النادرة وتحت ظروف خاصة (مثل في موجة البلازما) من الممكن أن تنتشر الموجات الكهرومغناطيسية في صورة موجات طولية. قارن بين الموجات الطولية والمستعرضة: الموجات المستعرضة الموجات الطولية -تتحرك جسيمات الوسط بصورة عمودية على خط انتشار الطاقة.
التصحيح الإلكتروني وتطبيقه هو توجه تشهده مصر في الآونة الأخيرة وتدعمه وزارة التعليم العالي لتطوير منظومة الامتحانات في الجامعات والمعاهد. وهذا بعدما أثبت نظام التصحيح الإلكتروني للاختبارات أهميته في عدد من الجامعات الحكومية. وأصبح تطبيقه على مستوى الجمهورية أمرًا ضروريًا لتحقيق العدل تفاديًا لهامش الخطأ البشري وتوفيرًا للوقت. وقد أكد وزير التعليم والبحث العلمي د. خالد عبد الغفار – هذا الشهر – على "التزام كافة المعاهد بتطبيق نظام التصحيح الإلتكروني بداية من العام الدراسي الجديد 2019\2020". وكذلك أمر "بتوفير الإمكانيات التكنولوجية لأعضاء هيئات التدريس للقيام بعملهم على أكمل وجه"، بحسب جريدة الأهرام الرسمية. ومن الجدير بالذكر تأكيد الوزير أن الاختبار الموحد سيطبق على الكليات العملية مثل كلية الطب والهندسة في خلال 3 سنوات. ولن تقتصر ميكنة الامتحانات وتوحيدها بعد ذلك على الكليات العملية فقط، بل ستطبق على الكليات النظرية أيضًا. ستجد كل ما تريد معرفته عن ريمارك برنامج التصحيح الإلكتروني الأول في الجامعات عالميًا على موقعنا الإلكتروني هنا. الاختبارات الإلكترونية - SwiftAssess. اطلب النسخة الكاملة من ريمارك وقد كانت بداية هذا الأمر في 1999، حين عرّف مجلس البحث القومي (NRC) ومؤسسة العلم القومية (NSF) متطلبات الطلاب الأساسية.
المصادر: طارق عبد الرؤوف عامر (2015). التعليم الإلكتروني والتعليم الافتراضي: اتجاهات عالمية معاصرة. القاهرة: المجموعة العربية للتدريب والنشر. طلال بن حسن كابلي (2011). أثر اختلاف نمط الاستجابة في الاختبارات الإلكترونية على أداء الطلاب المندفعين والمترويين بكلية التربية جامعة طيبة، مجلة كلية التربية، جامعة الأزهر ، مج2، ع146، 79- 111. عفراء أحمد محي الدين مصطفي، وطارق عبد الكريم عبد الفضيل محمد (2018). نظام تقييم الأداء الاكاديمي للطلاب "بتطبيق الامتحانات الالكترونية - جامعة السودان" ( رسالة ماجستير غير منشورة). جامعة النيلين، الخرطوم. الغريب زاهر إسماعيل (2009). برنامج الاختبارات الإلكترونية. التعليم الإلكتروني من التطبيق إلى الاحتراف والجودة ، القاهرة: عالم الكتب. فاروق عوض حسين محمد، وعثمان النور سليمان فضل الله (2019). نظام إدارة أنشطة عمادة التعليم الإلكتروني: بالتطبيق على الامتحانات الإلكترونية بجامعة النيلين ( رسالة ماجستير غير منشورة). محمود، إبراهيم يوسف محمد وهنداوي، أسامة سعيد علي (2015). أثر التفاعل بين نوع التدريب الإلكتروني (المركز - الموزع) عن بعد ونمط الأسلوب المعرفي للمتدرب (المعتمد - المستقل) في وحدة مقترحة لتنمية مهارات إنتاج الاختبارات الإلكترونية لدى المعلمين أثناء الخدمة، مجلة التربية جامعة الأزهر – مصر، مج4، ع162، 299 – 384.
[2] تقع الامتحانات الإلكترونية في خانة التقييمات الإلكترونية، حيث يعرض الطلاب إنجازاتهم باستخدام الكمبيوتر. ومن هذا المنظور الواسع، تستخدم الامتحانات الإلكترونية التكنولوجيا استخدامًا مميزًا. خاصية الحفظ الآلي هي إحدى الخواص المشتركة للامتحانات الإلكترونية، وتندرج من 10 ثوان إلى دقيقتين. وقد أُصدرت بعض البرامج التي تقدم مثل هذه الامتحانات. المنافع [ عدل] للامتحانات الإلكترونية منافع كثيرة منها الآتي: سهولة التصحيح. تقليل نسبة الحاجة إلى قراءة خط اليد الذي يصعب علينا أحيانًا قراءته. توفير الوقت والنفقات. التحديات [ عدل] يرى البعض أن هذه التكنولوجيا قد تفشل ويفقد الممتحن الإجابات قبل أن تُسجل. تواجه العديد من الابتكارات تحدياتٍ رجعيةٍ في المجالات الاجتماعية والسياسية والتقنية. تركز الاعتراضات على عدم موثوقية أجهزة الحاسوب أو إمكانية الغش. تستخدم بعض الثغرات ضد الامتحانات الإلكترونية باستعمال تبريد ذاكرة الوصول العشوائي للحاسوب (RAM) إلى 0 درجة مئوية، حيث يُمكن الاحتفاظ بالمحتويات لمدة 45 ثانية تقريبًا. [3] وقد وُضعت إجاباتٌ لهذه الانتقادات من خلال مقارنة شجرة المخاطر مع الامتحانات الورقية، حيث وجدت أنَّ الكتابة والكتابة اليدوية في الامتحانات آمنةٌ بالتساوي.