أطيب صدور دجاج مشوية بزيت الزيتون والليمون احترافية في المنزل في 10 دقائق - YouTube
• قطعي الفلفل الحلو والطماطم قطع صغيرة، ثم ضفيها إلى البصل، وقلبي جميع المكونات جيداً. • قومي بإضافة كلً من عصير الليمون، والملح، والكاتشب، إلى المقلاة مع التقليب الجيد لجميع المكونات، حتى تتجانس جميع المكونات جيداً مع بعضها البعض. • اتركي الصوص على النار لمدة خمس دقائق تقريباً، مع التقليب من حين لآخر. • يترك الصوص جانباً إلى أن يبرد بدرجة حرارة المطبخ. • تخرج صينية الدجاج الفرن بعد التأكد من نضوجها تماماً. • جهزي طبق تقديم مناسب وضعي به صدور الدجاج، ثم اسكبي عليها الصوص. ثانيا: طريقة سريعة لشوي صدور الدجاج بالفرن: • ثمان صدور دجاج. • كمية مناسبة من زيت الزيتون. شاورما الدجاج بالمقلاة بتتبيلة لذيذة مع طريقة التومية بدون بيض مثل المطاعم 👌 - YouTube. • كمية قليلة من الملح. • كمية قليلة من الفلفل الأسود الناعم. • علبة لبن زبادي. • أربع فصوص ثوم مهروس. • عصير ليمونتين. • ملعقتان من الخل لنقع الدجاج. • ابدئي بتنظيف صدور الدجاج قبل طهيه عن طريق غسله جيداً بالدقيق والملح والماء، وقومي بإزالة الجلود والدهون من صدور الدجاج جيداً، ثم انقعي صدور الدجاج بوعاء به ماء والقليل من الخل لمدة نصف ساعة على الأقل للتخلص من الزفر نهائياً. • احضري وعاء مناسب لتحضير تتبيلة صدور الدجاج، وضعي به كل من: اللبن الزبادي، والخل، وعصير الليمون، والثوم، والزعتر، ورشة ملح.
وهناك عادت لليهود ثقتهم، وطمع رئيسهم حيي بن أخطب فيما قاله رئيس المنافقين، فبعثوا إلى محمد (صلى الله عليه و سلم) يقولون له: "إنّا لن نخرج من ديارنا، فاصنع ما بدا لك". أنقر هنا لمتابعة صفحة السمير على الفايسبوك
غزوة بني النضير هي إحدى غزوات النبي وتحديدا الغزوة الثانية عشرة لرسول الله والثانية للمسلمين مع اليهود، كانت في السنة الرابعة للهجرة ـ بين المسلمين ويهود بني النضير قرب المدينة المنورة، بعد غدرهم بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم ومحاولة قتله. من هم بني النضير هي احدى القبائل اليهودية العربية في شبه الجزيرة الذين قطنوا في مواضع عدة أهمها يثرب قديمًا وتنتسب إلى قبيلة أزدٍ اليمنية، وهي من القبائل العربية التي بقيت متمسكةً بديانتها إلى جانب قبيلتي بنو قريظة، وبنو قينقاع ولم تدخل في الإسلام قبل أو بعد هجرة الرسول -عليه الصلاة والسلام- إلى المدينة، وقد عمدت هذه القبيلة على مناصبة العداء والتأليب عليه والتعاون مع أعداءه من العرب المشركين ومنافقي المدينة مما تسبب في غزوهم فيما يُعرف تاريخيًّا باسم غزوة بني النضير. سبب الغزوة طلب بعض من بني النضير من الرسول القدوم إليهم كي يسمعوا منه القرآن الكريم وتعاليم الدين الإسلامي فلربما يقتنعوا ويدخلوا الإسلام ، وقد خططوا لقتل النبي على حين غِرّةٍ، بحيث يطعنه كل رجلٍ منهم بخنجرٍ يخفيه تحت ثيابه، وعندما وصلت أنباء خطة الاغتيال إلى الرسول الكريم قرر إخراجهم من المدينة.
وقوله تعالى:)كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ((2). وسار(صلى الله عليه وآله) بالناس حتّى نزل ببني النضير، فصلّى العصر بفنائهم وقد تحصّنوا، وقاموا على حصنهم يرمون بالنبل والحجارة(3). شجاعة الإمام علي(عليه السلام) أمر(صلى الله عليه وآله) بلالاً أن يضع القبّة في أقصى بني حطمة من البطحاء، وكان رجل من يهود اسمه عزور، رامياً يبلغ نبله ما لا يبلغه نبل غيره، فوصل نبله تلك القبّة، فأمر النبيّ(صلى الله عليه وآله) أن يحوّل قبّته إلى السفح فحوّلت.
[٢] حصار المسلمين لبني النضير لماذا حرق المسلمون نخيل بني النضير؟ اعتصمت اليهود في حصونهم وقلاعهم وهم ينتظرون مدد عبد الله بن سلول، ولما طالت المدة التي بقي فيها بنو النَّضِير بالدَّاخل، ولم يتمكّن المسلمون من إخراجهم، أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بقطع أشجار نخيلهم وحرقها وتدمير حصونهم، فلما رأى المنافقون هذه القوة من جانب المسلمين لم يتجرَّأوا على الاقتراب من الحصن أو مجابهة المسلمين. [٣] كيف قابل بنو النضير الحصار؟ نتيجة الرعب الذي قذفه الله في قلب المنافقين فإنّ اليهود قد يئسوا من أن يأتيهم المدد منهم، فطلبوا الصُّلح من النَّبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- على أن يكون لكل واحدٍ منهم ثلاث راحلات، ليحمل عليها الطَّعام والشَّراب وبعض المؤن، ولم يُسمح لهم بحمل السِّلاح فقد تُرك غنيمةً للمسلمين مع أراضيهم ذات الغلال الوفيرة. [٤] استسلام بنو النضير كم كانت مدة حصار بني النضير؟ لقد استمرَّ حصار بني النضير مدة من الزَّمن لم تتجاوز الست ليالٍ وكان ذلك في شهر ربيع الأول، وقد استسلموا للرسول -صلى الله عليه وسلم- على أن يحقن لهم دماءهم، ويسمح لهم أن يأخذوا ما استطاعوا من أمتعتهم باستثناء السِّلاح، وقد غادروا أرض النُّضير وذهبوا إلى أراضي الشَّام وخيبر، ومن أشرافهم الذين ارتحلوا إلى خيبر حُيي بن الأخطب والربيع بن أبي الحقيق، وقد كان أحدهم يهدم بيته قبل أن يغادر ويضع بابه على راحلته، وعندما أراد بنو النُّضير الجلاء جمعوا أدواتهم العازفة من مزامير ودفوف، وأمروا غلمانهم وإماءهم بأن يعزفوا أثناء خروجهم من الحصن.