تنطلق بمدينة السيح غداً، فعاليات ملتقى التوظيف الأول، الذي تنظمه الغرفة التجارية الصناعية بالخرج بالتعاون مع مجموعة من شركات القطاع الخاص، ويستمر ثلاثة أيام. وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة الخرج عماش بن الدفين السبيعي، أن الملتقى يهدف إلى تعزيز فرص التوظيف للشباب، بما يواكب جهود وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لتوفير فرص وظيفية مناسبة لطالبي العمل في سوق العمل السعودي، ويتوافق مع مستهدفات التحول الوطني ورؤية المملكة 2030. وأشار إلى أن الملتقى يقام في مقر الغرفة الرئيس على طريق الملك عبدالله بمدينة السيح، وسيتم طرح أكثر من 1800 فرصة وظيفية للشباب من طالبي العمل، تشمل معظم مجالات العمل في القطاع الخاص.
غرفة الخرج تعلن 1800 فرصة وظيفية ( للرجال والنساء) بمشاركة 45 شركة وبتنظيم من الجهات الحكومية، وذلك من خلال ( ملتقى غرفة الخرج)، برعاية محافظ الخرج الأستاذ مساعد الماضي وبدعم من رئيس غرفة الخرج الأستاذ عماش بن الدفين. الفئة المستهدفة: – الرجال والنساء (كافة المؤهلات). مكان الملتقى: – المقر الرئيسي (غرفة الخرج). موعد الملتقى: – يومي الثلاثاء 2021/09/07م و الأربعاء 2021/09/08م (من الساعة 9:00 صباحاً وحتى الساعة 3:00 مساءً). الشروط العامة: 1- أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية. 2- التقديم متاح لحملة كافة المؤهلات. الغرفة التجارية الصناعية بالخرج | 20 وظيفة شاغرة للرجال بالقطاع الخاص - عالم الوظائف. 3- يشترط تحميل تطبيق (توكلنا). خطوات التسجيل: 1- الدخول على الرابط الموضح أدناه. 2- تعبئة النموذج والبيانات المطلوبة. 3- تصلك رسالة تأكيد الموعد بالايميل. 4- الدخول للمسجلين. نبذه عن غرفة الخرج: – تعتبر الغرفة التجارية والصناعية بالخرج جهة لا تهدف للربح، حيث أنها مع بقية الغرف السعودية تعد كمنظومة تعمل على تحقيق عدة أهداف من أهمها خدمة قطاع المال والأعمال ورعاية مصالحه وتوصيل آرائه ومقترحاته إلى المسئولين في الدولة والوصول لأعلى مستوى من الأداء والاستفادة من الفرص والإمكانيات المتاحة والمشاركة بفاعلية في خطط التنمية، والعمل كحلقة وصل بين الجهات الرسمية والقطاع الخاص مما يسهل تبادل الآراء وإيصال التعليمات وإقرار الأنظمة والعمل بموجبها لتكون أكثر فاعلية.
الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * التعليق الاسم * البريد الإلكتروني *
[1] [2] الصادرة الاولى من جريدة الوقائع المصرية وقد صَدر يوم الثُلاثاء 25 جمادى الأولى من عام 1828م، وهوُ مُحرر باللغتين العربية والتُركية العثمانية، في مكتبة الإسكندرية. التاريخ [ عدل] مرّت الجريدة بالعديد من التغيرات والتطورات ففي عام 1842م قام رفاعة الطهطاوي [2] بتطوير الجريدة من حيث الشكل والمضمون والأسلوب، لدرجة أثارت حفيظة رجال الدولة وخشيتهم مما كان سبباً في نفي رفاعة الطهطاوي إلى السودان ، وجعل رفاعة الأخبار المصرية المادة الأساسية بدلاً من الأخبار التركية، وهو أول من أحيا المقال السياسي عبر افتتاحيته في جريدة الوقائع، وفي عهده أصبح للجريدة محررون من الكتاب. اول جريده عربيه عام 1828. [2] في عهد الخديوي سعيد باشا توقفت الصحيفة ما بين عامي 1854 - 1863م ، ومع بدء الاحتلال البريطاني لمصر سنة 1882م تحولَّت الوقائع المصرية من صحيفة حكومية إلى صحيفة شعبية يومية على يد الشيخ محمد عبده ، فقد عهد إليه مصطفى في رياض باشا في عام 1880م مهمة إصلاح جريدة الوقائع المصرية، ومكث في هذا العمل نحو ثمانية عشر شهراً، نجح أثناءها في أن يجعل من الجريدة منبراً للدعوة للإصلاح، والعناية بالتعليم. نشرت الصحيفة بعض القصائد الشعرية ومقتبسات من مقدّمة ابن خلدون، وكتب فيها رفاعة الطهطاوي أوّل مقال كامل يُنشر في الصحافة المصرية تحت عنوان تمهيد، وكان ذلك في العدد رقم 623 عام 1842م، وكان أول عدد بعد تولّي رفاعة الإشراف على الصحيفة.